×
آخر الأخبار
شبوة.. إصابة طفلين بانفجار لغم من مخلفات الحوثيين الأكبر منذ 2015.. إيران تزيد من منحها الدراسية لعناصر مليشيا الحوثي تهديد "حوثي" للأطباء بعد تسرب وثائق تدينها بتهريب مبيدات مسرطنة تحالف حقوقي يوثق 127 انتهاكاً جسيماً بحق أطفال اليمن خلال أقل من عامين تشييع مهيب لجثمان الشيخ "الزنداني" في مدينة إسطنبول مسؤول حكومي: مليشيا الحوثي عمدت إلى إدخال المبيدات المسمومة والمسرطنة إلى اليمن الصحفي "المنصوري": المدعو (عبدالملك الحوثي) هو المتهم الأول والأخير في تعذيب المختطفين فرضاً لملازم الهالك حسين الحوثي.. قيادة جامعة صنعاء تهدد آلاف الطلاب بالحرمان من "التخرج" الحكومة اليمنية تدعو لتعاطي أممي جديد مع "تصعيد" الحوثيين علماء وهيئات إسلامية ينعون العلامة عبد المجيد الزنداني

    نتائج مذله تجدها عندما تبتعد عن الأجهزة الرقمية لمدة 15 دقيقة

العاصمة أونلاين - متابعات


الأحد, 12 نوفمبر, 2017 - 12:34 مساءً

لن تتوقع مالذي سيحدث لدماغك لو أغلقت هاتفك الذكي لمدة 15 دقيقة فقط وتوقفت عن متابعة #تويتر و #فيسبوك والعديد من مواقع #التواصل_الاجتماعي؟
 
الإجابة ببساطة بحسب الباحثين، أن النتيجة سوف تكون مذهلة، حيث إن دماغك سوف يتخلص على الفور من المشاعر والانفعالات الضاغطة.
ووفقا لبحث نشر بمجلة جمعية أبحاث علم النفس البريطانية، فإن هذا "التحول" أو الأثر سوف يستمر وقتاً طويلاً وبشكل مدهش.
 
وبالنسبة للجميع تقريباً فإنه يحدق في هاتفه الشخصي حوالي 5 ساعات يومياً، متابعاً الوسائط المختلفة مئات المرات، بما في ذلك خلال الليل وأحيانا بين فترات النوم.
 
وخلال البحث المذكور، طلب باحثون من #جامعة_روتشستر من متطوعين الجلوس بمفردهم لمدة 15 دقيقة؛ والتخلص من أجهزتهم الرقمية.
وكانت النتيجة أن هذه المدة كانت كافية للتخلص من كمية من #الضغوط والآثار النفسية السلبية والإيجابية على حد سواء، بحيث حدثت حالة من الاسترخاء.
 
وهذا يعني أن إغلاق الهاتف يجعلك أقل توتراً، كما أنه يخلصك من #مشاعر_الخوف والترقب، وكذا يجعلك أقل حماساً واهتماماً، أي يجنبك التوترات الانفعالية.
 
ووجد الباحثون أن استراحة قصيرة يومياً كافية لإحداث فرق في مشاعر الإنسان، ولا يتطلب الأمر وقتاً طويلاً للوصول إلى التأثير الإيجابي.
 
وكتب كريستيان جاريت في البحث المنشور بالمجلة البريطانية: "أن الأسبوع الذي قضاه الطلاب في العزلة عن #الأجهزة_الرقمية، جعلهم يميلون إلى خفض المشاعر الإيجابية والسلبية بحيث كانوا أكثر توازناً".
 
واختتم: "وبالنسبة للذين أكملوا إلى الأسبوع الثاني، فقد كانت النتائج أفضل بكثير، حيث كأنهم خلقوا من جديد".
 
العربية.نت - عماد البليك
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً