×
آخر الأخبار
تشييع مهيب لجثمان الشيخ "الزنداني" في مدينة إسطنبول مسؤول حكومي: مليشيا الحوثي عمدت إلى إدخال المبيدات المسمومة والمسرطنة إلى اليمن الصحفي "المنصوري": المدعو (عبدالملك الحوثي) هو المتهم الأول والأخير في تعذيب المختطفين فرضاً لملازم الهالك حسين الحوثي.. قيادة جامعة صنعاء تهدد آلاف الطلاب بالحرمان من "التخرج" الحكومة اليمنية تدعو لتعاطي أممي جديد مع "تصعيد" الحوثيين علماء وهيئات إسلامية ينعون العلامة عبد المجيد الزنداني اصلاح أمانة العاصمة ينعي الشيخ عبد المجيد بن عزيز الزنداني الإصلاح ينعي الشيخ الزنداني ويؤكد "خسرت اليمن قائد وطني سخر حياته للشعب حاملا لقضاياه ومدافعا عن حقوقه" رئاسة الجمهورية تنعي الشيخ عبد المجيد الزنداني  خلال أقل من اسبوع.. مليشيا الحوثي تدفن 22 من عناصرها بصنعاء

كيف يتعايش سكان المناطق الباردة مع الصقيع؟

العاصمة أونلاين - العربي الجديد


الثلاثاء, 09 يناير, 2018 - 12:29 مساءً

سكان المناطق الباردة والصقيع -العربي الجديد

يختلف معنى طقس بارد من شخص لآخر بحسب البلد الذي يعيش فيه، ففي الوقت الذي تنخفض فيه الحرارة حتى 10 درجات مئوية في بعض المناطق، ويعتبر سكانها أن هذا الجور بارد، تكون الحرارة قريبة من الصفر في مناطق أخرى، وفي أحيان أخرى تنخفض ما دون الصفر بعشر درجات ولفترات طويلة في مناطق شمال الكرة الأرضية.

وفي مناطق مثل شمال روسيا وكندا يتعايش السكان مع البرد القارس، والثلوج التي تتراكم لوقت طويل، والتي تتحول إلى جليد، وعليهم أن يزاولوا أعمالهم، ويخرجوا في هذا الطقس يومياً.

كتبت ديانا بورك مقالاً في موقع "بست لايف" ذكرت فيه أنها جاءت من سان بطرسبرغ، حيث قضت طفولتها هناك، وقالت إن الناس هناك يقومون ببعض التدابير لإبقاء أجسادهم دافئة.

لعبة الأرنب

خلال الوقوف في صفوف الانتظار الطويلة شتاء في بداية التسعينيات، ولتقاوم البرد، تقول الكاتبة إنها كانت تلعب مع أمها، "لعبة الأرنب"، حيث تمارسان القفز في مكانهما كالأرانب، وذلك لتحريك الدم في الجسد وبعث الدفء فيه.

تغطية الوجه

يرتدي الناس ملابس كافية خلال الأجواء الباردة، لكن الكثيرين يغطون وجوههم بوشاح سميك، وتبقى العينان ظاهرتين تقريباً.

الحمامات العامة الساخنة

تعتبر الحمامات العامة الساخنة من التقاليد الروسية الأساسية، وهو مكان يتيح للشخص الحصول على حمام ساخن جداً، ضمن درجة كثيفة من البخار، ويساعد هذا الحمام على تسريع الدورة الدموية.

وختمت الكاتبة بالقول إن الضحك من الوسائل التي يلجأ إليها سكان هذه البلدان للتعايش مع البرد القارس.



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير