×
آخر الأخبار
رفضا للقاء المرتضى.. صحفي يخاطب المبعوث الأممي "العدالة لا تتحقق بمصافحة الجلادين" صنعاء.. مليشيات الحوثي تختطف موظف سابق بسفارة واشنطن وتعبث بمنزله "الحوثي" يطالب بوجهات سفر جديدة عبر مطار صنعاء لإطلاق سراح موظفي الأمم المتحدة     المبعوث الأممي يحث الحوثيين على اطلاق المعتقلين الدوليين دون قيد او شرط   وفاة والدة "مختطفة" في سجون الحوثيين ورابطة حقوقية تجدد دعوتها لإطلاق كل المختطفات بعد الافراج عنه .. الناشط "النويره" يدعو الحوثيين لإطلاق سراح كافة المختطفين "الصحفيين اليمنيين" تطالب بالإفراج الفوري عن "المياحي والأرحبي" وكافة المختطفين  قتلوا في ظروف غامضة.. (الحوثي) يدفن "720" من عناصره وقادته الميدانيين خلال 2024 مقتل واصابة خمسة حوثيين في صعدة "غروندبرغ" يصل صنعاء لبحث إطلاق سراح الموظفين الأمميين المختطفين لدى الحوثيين

أمهات المختطفين بصنعاء للمبعوث الأممي: السلام يبدأ من قلوب الأمهات

العاصمة أونلاين - خاص


الثلاثاء, 04 سبتمبر, 2018 - 05:45 مساءً

وقفة احتجاجية لرابطة أمهات المختطفين اليوم الثلاثاء بصنعاء

طالبت رابطة أمهات المختطفين، بإطلاق جميع المختطفين والمخفيين قسرياً بأسرع وقت، كخطوة أولى للمشاورات السياسية في جنيف وإنهاء معاناتهم وذويهم.

جاء هذا خلال وقفة احتجاجية صباح اليوم الثلاثاء ،لرابطة أمهات المختطفين، أمام مبنى المفوضية السامية لحقوق الإنسان بصنعاء ، بعثن خلالها برسالة الى المبعوث الأممي الى اليمن مارتن غريفيث وأعضاء الوفود المشاركة في المشاورات.

وأكدت الأمهات، أن لا سلام إلا بإطلاق سراح جميع المختطفين والمخفيين قسراً والمعتقلين تعسفياً، مستعرضة معاناة المختطفين وذويهم.

وقالت الرسالة أنه ومنذ أربع سنوات بدأت معاناة آلاف الأمهات والزوجات والأبناء بعد اختطاف ذويهم دون وجه حق وزجهم في السجون والزنازين، داعية الأطراف اليمنية لتحمل مسؤولياتهم الإنسانية والوطنية لإطلاق أبنائهم وإنهاء معاناتهم.

وأوضحت أن التعذيب الجسدي والنفسي الممنهج، أدى إلى مقتل مايزيد عن "120" مختطفا داخل السجون وأماكن الاحتجاز، فيما يقبع أكثر من "3000" مختطف ومخفي خلف القضبان.

وجددت الرابطة مناشدة الأطراف والمجتمع الدولي العمل على إطلاق المختطفين والمخفيين قسرياً أولاَ، مطالبةً البدء بإطلاق المختطفين المرضى في أول يوم للمشاورات.
 
كما دعت الأمهات إلى نشر قوائم المفرج عنهم خلال هذه المشاورات لتتمكن الأمهات ومن يساندهن من المنظمات المحلية والدولية من مراقبة عمليات الإفراج بعيداً عن الابتزازات والمزايدات السياسية والمقايضات العسكرية، فقلوب الأمهات لن تسامح كل من خذل أو تهاون في الإفراج عن فلذات أكبادهن.


 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير