×
آخر الأخبار
للاستيلاء على الأرض.. الحوثيون يهدمون منزل مغترب في صنعاء بعد طرد النساء والأطفال بالقوة مجلس الأمن يدين استمرار احتجاز الحوثيين لموظفي الأمم المتحدة وتهديد العاملين الإنسانيين العليمي في خطاب العيد: الحوثيون يدفعون اليمن نحو الفوضى ويستدعون التدخلات الخارجية مايو صنعاء..عدوان حوثي اسرائيلي يدمر مقدرات الدولة وعائلات بكاملها مرصد حقوقي: شهر مايو كان قاسياً والأكثر قمعاً للصحفيين في اليمن منذ بداية عام 2025 مأرب.. الاحتفال بتخرّج "دفعة أمل النصر" من حفاظ كتاب الله واختتام الأنشطة الصيفية وكالات أممية تطالب الحوثيين بالإفراج عن موظفيها المحتجزين بعد 3 أشهر على الاختطاف.. الافراج عن خمسة من موظفي بنك التضامن في صنعاء واشنطن تحذر السفن المتجهة الى الحوثيين " ستواجه عقوبات قاسية" انفجار صرف جريمة مكتملة الأركان.. تحقيق حقوقي يكشف بالأدلة العلمية استهتار الحوثيين بأرواح المدنيين

اصلاحيون اغتالهم الارهاب.. حملة الكترونية تضامنية مع ضحايا الاغتيالات من قيادات الإصلاح

العاصمة أونلاين/ صنعاء


الاربعاء, 22 أبريل, 2020 - 09:27 مساءً

القيادي في حزب الإصلاح حسن اليعري الذي أغتيل بذمار 2016م

تنطلق عند الساعة الخامسة من مساء غدا الخميس الحملة الإلكترونية، للتضامن مع ضحايا جرائم الاغتيالات عموما، ومن بينهم قيادات ومنتسبي التجمع اليمني للإصلاح في المحافظات الشمالية والجنوبية الذين سقطوا خلال ال6 السنوات الماضية من قبل جماعات الارهاب.
 
ويشارك في الحملة سياسيون وصحفيون وناشطون إعلاميون تحت وسم (#اصلاحيون_اغتالهم_الارهاب) (#IslahisAssassinatedByTerrorism) للتنديد بجرائم الاغتيالات التي ارتكبتها جماعات الإرهاب من مليشيا الحوثي الانقلابية، اوالجماعات المتطرفة أو المرتزقة أو الممولة من قبل دول وجهات خارجية.
 
و تعمل الحملة التي ستدشن ضمن سلسلة حملات في كل ذكرى لضحايا تلك الجرائم الإرهابية للمطالبة بتوثيق هذه الجرائم وكشف الحقائق للرأي العام والعمل على ملاحقة مرتكبيها ومن يقف وراءها.
 
وتتزامن الحملة مع الذكرى الرابعة لاغتيال السياسي والقيادي في التجمع اليمني للإصلاح بمحافظة ذمار الشهيد حسن اليعري، الذي اغتالته أيادي الغدر والاجرام الحوثية، أمام منزله في مدينة ذمار، في 23 أبريل 2016، تلاها اغتيالات للعديد من قيادات الإصلاح في ذمار، كان آخرهم رئيس إصلاح الحداء الشهيد عبدالرزاق الصراري، الذي استهدفته أيادي الاجرام أمام منزله في مديرية الحداء في أغسطس من العام 2017.
 
وسبق هذه الجرائم، جرائم مماثلة طالت أغلبها قيادات إصلاحية في محافظات عدن والضالع واب، بدأت باغتيال القيادي في إصلاح تعز الشهيد صادق منصور في نوفمبر 2014.
 
وتهدف هذه التظاهرة الالكترونية والإعلامية إلى تعزيز الرفض المجتمعي ومختلف القوى السياسية لجرائم الاغتيالات والعمل على وضع حد لها وإيضاح حجم الاستهداف لحزب الإصلاح من قبل جماعات الإرهاب ومن يقف وراءها.
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1