×
آخر الأخبار
حزب الله يقر بمقتل قيادي كبير بعد أن أعلن الاحتلال أنه اغتال رئيس أركان قواته الفاجعة في صنعاء.. أمهات وآباء وإخوة وزوجات ينهارون أمام محكمة للحوثيين أصدرت أوامر قتل بحق ذويهم العرادة لسفيري الاتحاد الأوروبي وفرنسا: التهديد الحوثي المتصاعد يستوجب استجابة رادعة وفاة الشيخ علي الورافي ومجلس النواب والإصلاح ينعون رحيله مأرب.. جامعة إقليم سبأ تدشّن أسبوع الجودة 2025 شبكة حقوقية تدين قرارات الحوثي الجائرة بإعدام 17 مواطنًا يمنيًا "العليمي" يشدد على تأمين متطلبات الجيش وإنشاء هيئة رعاية الجرحى "الارياني" يدين قرارات الإعدام الحوثية بحق 17 مواطنًا المنتخب الوطني للناشئين يفوز على قيرغيزستان بهدفين في تصفيات كأس اسيا القوات الحكومية تحبط هجوما حوثيا في الجوف

أمهات المختطفين تنعي "العزي قابل" وتندد بجرائم الحوثيين بحق الأسرة

العاصمة أونلاين/ صنعاء


الإثنين, 08 يونيو, 2020 - 09:18 مساءً

نعت رابطة أمهات المختطفين، المختطف المفرج عنه محمد العزي قابل الذي وافاه الأجل أمس الأحد، متأثرً بالتعذيب بعد عدة أيام من الافراج عنه من سجون مليشيات الحوثي بذمار.

ودانت الرابطة في بيان النعي ماتعرضت له أسرة" محمد العزي قابل" من اختطاف للأب وابناءه  الأربعة وتعرضهم للإخفاء القسري ومداهمة منزلهم ومصادرة كل تلفوناتهم وأجهزت اللابتوبات وتهديد النساء والأطفال بالاختطاف وتفجير منزلهم.

ويشار الى أن العزي قابل هو والد الصحفي الشهيد عبدالله قابل الذي اختطفته مليشيات الحوثي في 2015م وقامت باستخدامه مع زميله يوسف العيزري دروعاً بشرية في سجن هران بذمار، ما جعلهم معرضين لقصف طيران التحالف الذي أدى لاستشهادهم.

وأوضحت الرابطة أن أسرة العزي قابل تعرضت لتهديد واختطاف الأب وثلاثة من من منزلهم في مدينة ذمار ،واقتحموا المنزل وأطلقوا الرصاص الحي و روعوا النساء والأطفال، مشيرة الى اختطاف ابنهم الصحفي عبدالله قابل في 2015م واستخدامه درعاً بشرياً في جريمة مروعة.

وقالت إن ما تمارسه مليشيات الحوثي المسلحة بحق أسرة قابل من  انتهاك يرقى لجرائم حرب مكتملة التفاصيل.
 
وطالبت رابطة الأمهات منظمات حقوق الإنسان والأمم المتحدة والمنظمات المحلية، بمساعدة أسر الضحايا والضغط على جماعة الحوثي المسلحة بسرعة الإفراج عن أبناء المتوفي محمد قابل  المختطفين  في سجونها وليست أسرة قابل الوحيدة التى طالتها انتهاكات الحوثيين.
 
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1