×
آخر الأخبار
رئاسة الجمهورية ترفض كافة الإجراءات الأحادية بما في ذلك إصدار الزبيدي قرارًا «يمس وحدة المرجعية الدينية» الرئيس العليمي يحذّر من تداعيات فرض «أي إجراءات أحادية» في شرق اليمن الصحفي "بلغيث": إشراك متهمين بالتعذيب في مفاوضات إنسانية إهانة للضحايا وتناقض أممي مرفوض مليشيات الحوثي تداهم منزل علياء الميهال في صنعاء وتقتادها إلى جهة مجهولة أسر العاملين الإنسانيين المعتقلين تطالب مشاورات مسقط بالضغط للإفراج الفوري عن ذويهم من السيارات إلى الذهب.. الحوثيون يدفعون الأسر لرهن ممتلكاتها مقابل العلاج في صنعاء رابطة أمهات المختطفين تطالب باستبعاد المرتضى ونائبه من مفاوضات مسقط شبكة حقوقية تطالب السلطات العُمانية بـالالتزام بمسؤولياتها القانونية الدولية وتنفيذ العقوبات المفروضة على "المرتضى" وتسليمه للعدالة بعد سنوات من الإخفاء القسري.. الكشف عن وفاة طبيب في سجون الحوثيين بصنعاء حرب الطرقات مستمرة.. 38 قتيلًا وجريحًا في حوادث السير خلال 24 ساعة

لكثرة قتلاها ولتخفيف ضغط الأسر (الحوثية) تلجأ إلى الإعلان عن أسمائهم إعلامياً

العاصمة أونلاين/ متابعة خاصة


السبت, 25 يوليو, 2020 - 05:16 مساءً

كشف بقتلى حوثيين "فيسبوك"

تواجه المليشيا الحوثية ضغطاً كبيراً من أهالي مقاتلين معها, فقدوا الاتصال بهم, بعد ذهابهم للقتال في صفوف المليشيا في عدد من الجبهات.

 

واضطرت المليشيا إلى إعلان أسماء قتلاها, في وسائل إعلامها المختلفة والمحافظات التي ينتمون لها, مع عدم ذكر تفاصيل أخرى, عن الجثث ودفنها.

 

ويعود إعلان الحوثيين لأسماء قتلاها, نظراً لعددهم الكبير, وأن العودة بهم إلى قراهم وأسرهم قد يسبب حالة من التذمر وهو ما لا تريده المليشيا.

 

وتعمد المليشيا إلى تصوير جنازات عدد من عناصرها في بعض المحافظات, لتحافظ على خطها التعبوي وللحفاظ على ولاء أتباعها.

 

إلى ذلك تداول ناشطون إحصائية حوثية بعدد القتلى, وصلوا إلى 74 قياديا, و203 آخرين منهم أطفال, لفترة العاشر من يوليو الحالي حتى 23 من الشهر نفسه.

 

وقتل في العاصمة صنعاء, خلال هذه الفترة 25 عنصراً, بحسب الإحصائية, التي جاءت فيها محافظة صنعاء في المرتبة الأولى بعدد 52 قتيلاً, ثم صعدة بـ41 قتيلاً.

 

وأوضحت الإحصائية أعدداً أخرى لمحافظات ذمار وحجة والمحويت والضالع وتعز وإب والجوف ومأرب بنسب متفاوتة.

 

وتكثف المليشيا منذ أشهر من دفعها وتحشيدها للمقاتلين إلى جبهات عدة في مأرب والجوف والبيضاء والضالع, إلا أنها منيت بهزائم متتالية, وخسرت بشرياً ومادياً مما دفعها إلى الحشد في صفوف الفئات المستضعفة "المهمشين" وتجنيد الأطفال قسرياً.

 

 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1