×
آخر الأخبار
ذكرى الإصلاح الـ35.. تفاعل جماهيري وإعلامي يعيد قراءة دور الحزب في المشهد اليمني الغارات الإسرائيلية.. أسلوب الحوثيين الجديد لبث الرعب في صنعاء وإجبار سكانها على النزوح حي التحرير في صنعاء يصرخ تحت الأنقاض.. لا تعويض، لا مأوى، لا صوت "ألاء عبد القادر".. ابنة شهيد توجه رسالة شديدة لحزب الإصلاح في ذكرى تأسيسه العديني:"الإصلاح شرط السياسة في اليمن وعمودها" الحائر: صنعاء رهينة مشروع إيراني وتحريرها واجب وطني في كلمة بذكرى تأسيس الإصلاح.. اليدومي يعلن عن مبادرة وطنية للشراكة السياسية شرف يعود إلى صنعاء مع قيادات حوثية في رحلة أشرفت عليها الأمم المتحدة  الجرادي: الإصلاح حزب جامع لكل اليمنيين ويمثل خلاصة نضالهم في مواجهة الكهنوت والاستعمار  اللجنة الوطنية لتنظيم الواردات تعلن تمويلات بـ314  مليون دولار

محظورات وممنوعات في ركوب الخيل بصنعاء.. ومالكوها: جبايات الحوثي أثقلت كاهلنا

العاصمة أونلاين/ خاص


الخميس, 09 سبتمبر, 2021 - 09:29 مساءً

وصلت محظورات وجبايات الحوثي في صنعاء إلى مالكي الخيول ومستأجريها، وهي تعد مهنة محدودة ومقتصرة على أعداد لا تتجاوز المئات، والتي تتخذ من الساحات العامة، أو الحدائق وجزر الشوارع، مكاناً لعملها في التقاط الصور على "صهوات" الأحصنة أو امتطائها مسافات معينة.
 
وشكا عدد من مالكي الأحصنة من المبالغ المفروضة عليهم من قبل مليشيا الحوثي، والتي تطلب منهم أموالاً يومية، مشيرين إلى أن ما يكسبونه يذهب إلى الحوثيين.. مشيرين إلى أن هناك محظورات وممنوعات حوثية، ضيقت أكثر في الإقبال عليهم، ومنها منع ركوب "البنات" الصغيرات ظهور الخيل.
 
وأضافوا أن الجبايات الجديدة تضاف إلى الهموم التي يعيشونها في ظل الإقبال القليل عليهم، وأشاروا أنهم يأخذون من "المواطن" 500 ريال في ركوب الخيول التي يمتلكونها.
 
وتحدثوا لمراسل "العاصمة أونلاين" أن امتلاك الخيول أو تربيتها تتطلب مصروفات أخرى في تغذيتها والاعتناء بها، وأن الكثير منهم اضطر إلى بيع الحصان الذي يمتلكه ثم يستأجر آخر لكسب عيشه.
 
وعن المبلغ المفروض عليهم من قبل مليشيا الحوثي، قال أحد مالكي الخيول ويدعى "م.ع" إن المليشيا فرضت على كل مالك أو مستأجر 90 ألف ريال، كجباية، مقابل السماح لهم بدخول الحدائق العامة للعمل.
 
وأضاف بلكنته العامية: "بيضيقوا علينا في مصدر رزقنا حتى منعوا ركوب البنات على الخيل ويطالبونا بزلط أكثر مما ندخل، ماعد يبقى لنا شيء لأسرتنا".
 
 
وتفرض المليشيا بين الحين والآخر جبايات مستحدثة، تحت مسميات عدة، على المواطنين بصنعاء وبقية المناطق الخاضعة لها، كما أنها تصادر كل ما وقعت عليه يدها من ممتلكات أو أموال، إضافة إلى فرض المجهود الحربي، أو التبرع بالقوة.
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1