×
آخر الأخبار
للاستيلاء على الأرض.. الحوثيون يهدمون منزل مغترب في صنعاء بعد طرد النساء والأطفال بالقوة مجلس الأمن يدين استمرار احتجاز الحوثيين لموظفي الأمم المتحدة وتهديد العاملين الإنسانيين العليمي في خطاب العيد: الحوثيون يدفعون اليمن نحو الفوضى ويستدعون التدخلات الخارجية مايو صنعاء..عدوان حوثي اسرائيلي يدمر مقدرات الدولة وعائلات بكاملها مرصد حقوقي: شهر مايو كان قاسياً والأكثر قمعاً للصحفيين في اليمن منذ بداية عام 2025 مأرب.. الاحتفال بتخرّج "دفعة أمل النصر" من حفاظ كتاب الله واختتام الأنشطة الصيفية وكالات أممية تطالب الحوثيين بالإفراج عن موظفيها المحتجزين بعد 3 أشهر على الاختطاف.. الافراج عن خمسة من موظفي بنك التضامن في صنعاء واشنطن تحذر السفن المتجهة الى الحوثيين " ستواجه عقوبات قاسية" انفجار صرف جريمة مكتملة الأركان.. تحقيق حقوقي يكشف بالأدلة العلمية استهتار الحوثيين بأرواح المدنيين

رابطة تطالب بفصل ملف المختطفين المدنيين عن ملف الأسرى المقاتلين

العاصمة أونلاين/ حقوق وحريات


الثلاثاء, 07 مارس, 2023 - 08:58 مساءً

طالبت رابطة أمهات المختطفين، بفصل ملف المختطفين المدنيين عن ملف الأسرى المقاتلين، والضغط لإطلاق سراح المختطفين المدنيين دون قيد وشرط.
 
جاء ذلك خلال بلاغ لها طالبت فيه المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ، بضرورة الضغط للإفراج الفوري عن النساء المختطفات كالتزام إنساني، والتدخل لوقف محاكمات المدنيين المختطفين على خلفية الحرب، والأحكام الصادرة في حقهم، وإطلاق سراحهم.
 
كما طالبت التدخل وممارسة الضغوطات للإفراج الفوري على المختطفين وفي مقدمتهم النساء ووقف المحاكمات السياسية.
 
ومؤخراً كشفت مصادر عن ترتيبات وتحضيرات لاجتماع بشأن ملف الأسرى بين الحكومة ومليشيا الحوثي، في جنيف خلال أيام قليلة برعاية أممية.
 
ووفقاً للمصادر التي تحدثت لصحيفة الشرق الأوسط فإن الاجتماع المرتقب سوف يحيي الاتفاقات السابقة ويوضح كيفية المضي قدماً، مشيراً إلى أن جدول الأعمال ليس واضحاً حتى الآن.
 
وقالت إن «هناك تحضيرات لعقد اجتماعات في جنيف من يوم 10 مارس (آذار) الحالي لبحث ودراسة ما تم الاتفاق عليه سابقاً».
 
وكانت الحكومة ومليشيات الحوثي اتفقتا في أبريل (نيسان) 2022 على عملية تبادل جديدة برعاية الأمم المتحدة. آنذاك حث المبعوث الأممي إلى اليمن، هانس غروندبرغ، الطرفين على «التوافق على تفاصيل التبادل». إلا إن شيئاً لم يحدث من ذلك بسبب عرقلة الحوثيين إتمام الاتفاق.
 
ويرى مراقبون أن مليشيات الحوثي تحاول التهرب من تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي «2216» بشأن إطلاق سراح ناصر منصور؛ شقيق الرئيس السابق عبد ربه منصور هادي، ووزير الدفاع السابق محمود الصبيحي والقائد العسكري فيصل رجب، إلى جانب القيادي في حزب الإصلاح محمد قحطان.
 
ودأبت الميليشيا الحوثية على المناورة بملف الأسرى والمعتقلين لمدة طويلة، حيث تقبل من حيث المبدأ بعملية التبادل تحت الضغوط الدولية والأممية، ثم تقوم بإفشال هذه الجهود عبر رفض إطلاق سراح شخصيات وأسماء معينة تضمها القوائم المتبادلة بين الجانبين.
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1