×
آخر الأخبار
هيئة الطيران المدني تنفي ما تم تداوله بشأن عدم تمكن طائرة الخطوط اليمنية من الهبوط بسبب خلل فني مسؤول حكومي يبحث مع الوكالة اليابانية "الجايكا" توسيع مشاريعها في اليمن ماذا بعد احتجاجات المودعين في بنوك "صنعاء"؟ الصحفي الاقتصادي (الجماعي) يجيب سائقو النقل الثقيل يواصلون اعتصامهم في "الحديدة" رفضاً لممارسات "الحوثيين" مليشيا الحوثي تتكتم على ظروف علاج عشرات الأطفال الملتحقين في المراكز الصيفية بعد إصابتهم في مسبح بـ "صنعاء" السلطة المحلية تمهل اصحاب محطات تعبئة الغاز غير القانونية 72 ساعة لإغلاقها "رشاد العليمي" يدعو القادة العرب الى مجابهة التحديات والتصدي لمشروع استهداف الدولة الوطنية الحوثيون يواجهون بالقمع المحتجين المطالبين بودائعهم المالية من بنوك صنعاء مركز حقوقي: إجبار الحوثي دكاترة الجامعات على حضور دورات عسكرية تأجيج للصراع جامعة العلوم والتكنولوجيا في "صنعاء"..  فرع "مختطف" ومسرح يومي للمشادات وتناول "القات"

تركيا : إعمار اليمن يقع على عاتق الذين يمنعون وصول المساعدات الإنسانية

العاصمة أونلاين/ الأناضول


الاربعاء, 27 فبراير, 2019 - 12:23 مساءً

السفير التركي "صادق ارسلان"

قال مندوب تركيا لدى الأمم المتحدة صادق أرسلان، إن مسؤولية إعادة إعمار اليمن ينبغي أن تقع على عاتق الذين يمنعون وصول المساعدات الإنسانية من خلال تخريب البنية التحتية.

جاء ذلك في كلمة خلال مشاركته في مؤتمر دولي رفيع المستوى في جنيف السويسرية، لإعلان التبرعات لمواجهة الأزمة الإنسانية باليمن، عقدت الثلاثاء بمبادرة الأمم المتحدة وسويسرا والسويد.

وجدد أرسلان التزام تركيا باستقرار ووحدة أراضي وسيادة اليمن واستقلاله، ورحب باتفاق ستوكهولم الذي توصلت إليه الحكومة اليمنية والحوثيون في كانون الأول الماضي.

وأضاف أن بلاده "تبذل قصارى جهدها بغية تلبية الاحتياجات الإنسانية للشعب اليمني الشقيق".

ولفت إلى أن مسؤولي وكالة الكوارث والطوارئ التركية (آفاد)، والهلال الأحمر التركيين زاروا اليمن والتقوا بسلطاتها لتحديد نطاق الاحتياجات الإنسانية في البلاد خلال 2019.

وأشار إلى أن الجهود الإنسانية جمعاء ستذهب سدى في حال استمرار "الحرب القذرة" باليمن.

وفي 13 ديسمبر / كانون الأول الماضي، توصلت الحكومة اليمنية والحوثيون، إثر مشاورات جرت في السويد، إلى اتفاق يتعلق بحل الوضع بمحافظة الحديدة الساحلية (غرب)، إضافة إلى تبادل الأسرى والمعتقلين لدى الجانبين، الذين يزيد عددهم عن 15 ألفا.

لكن تطبيق الاتفاق يواجه عراقيل بسبب تباين بين الموقعين عليه في تفسير عدد من بنوده. ويتبادل الجانبان الاتهامات بشأن المسؤولية عن عرقلة تطبيق الاتفاق.



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير