عن تعز و مسيرة السبت
الإثنين, 16 أبريل, 2018 - 03:37 مساءً
هناك ثلاث حقائق يجب معرفتها لمعرفة مادار حول مسيرة السبت في تعز و سط إثارة دخان كثيف حولها من أكثر من طرف..
أولاً المسيرة دعت لها رابطة الشهداء و الجرحى و هولاء أشرف و أنبل الناس و أصدقهم.
ثانياً كانت رسالة المسيرة واضحة كالشمس من خلال الدعوة التي وزعت ليلة المسيرة ثم من خلال البيان الذي ألقى ونشر في وسائل الإعلام واللافتات المرفوعة،
حيث تمحورت رسالة المسيرة حول رفض أي استدعاء للقتلة رفضاً لأي عملية تجميل للجريمة أو غسيل للجرائم المرتكبة في تعز،إضافة إلى رفض أي تشكيلات عسكرية خارج أطر الجيش والأمن والشرعية.
وهذه الرسائل يجمع عليها أبناء تعز وهي ليست جديدة بل مكررة فماهو الجديد وماهو اللبس؟!
وهذا يتضح بالحقيقة الثالثة وهي أن هناك وبرغم الرسالة الواضحة من حاول منذ وقت إعلان المسيرة حرف البوصلة والرسالة حيث بدأ ضخ اعلامي يتحدث أن المسيرة تستهدف وتسيء لدول التحالف و المحافظ، مع أن المسيرة لم تسيء لأحد لا للتحالف و لا للمحافظ، بل هي ثمنت دور التحالف وأشادت به، ومع هذا يصر البعض وبغباء لايخلوا من الحقارة على تكريس هذه الصورة غصباً عن الحقائق الساطعة موغلاً في الكذب والانتهازية التي تدعو إلى الشفقة
وهذا الضخ الإعلامي للأكاذيب شوش على الصورة ونشرت صورة مضللة لتقوم بعملية تحريض غير مسبوقة ضد تعز، واعتقد جازما أن كل هذه المحاولات و السلوكيات لن تجدي أصحابها نفعاً، فهي مكررة وممجوجة وتكاد تكون نسخة معادة في كل مناسبة حيث تطغى الانتهازية وإثارة دخان الفتنة على المصلحة العامة و على الحقيقة
وهولاء هم الطابور الخامس، المأجورين الذين يصرون على تزيف الحقائق والتحريض والكذب على تعز وعلى دول التحالف والسلطة الشرعية والذي ينطبق عليهم تماماً وصف الأخ محافظ المحافظة بالغوغاء والماجورين و الطابور الخامس.
أولاً المسيرة دعت لها رابطة الشهداء و الجرحى و هولاء أشرف و أنبل الناس و أصدقهم.
ثانياً كانت رسالة المسيرة واضحة كالشمس من خلال الدعوة التي وزعت ليلة المسيرة ثم من خلال البيان الذي ألقى ونشر في وسائل الإعلام واللافتات المرفوعة،
حيث تمحورت رسالة المسيرة حول رفض أي استدعاء للقتلة رفضاً لأي عملية تجميل للجريمة أو غسيل للجرائم المرتكبة في تعز،إضافة إلى رفض أي تشكيلات عسكرية خارج أطر الجيش والأمن والشرعية.
وهذه الرسائل يجمع عليها أبناء تعز وهي ليست جديدة بل مكررة فماهو الجديد وماهو اللبس؟!
وهذا يتضح بالحقيقة الثالثة وهي أن هناك وبرغم الرسالة الواضحة من حاول منذ وقت إعلان المسيرة حرف البوصلة والرسالة حيث بدأ ضخ اعلامي يتحدث أن المسيرة تستهدف وتسيء لدول التحالف و المحافظ، مع أن المسيرة لم تسيء لأحد لا للتحالف و لا للمحافظ، بل هي ثمنت دور التحالف وأشادت به، ومع هذا يصر البعض وبغباء لايخلوا من الحقارة على تكريس هذه الصورة غصباً عن الحقائق الساطعة موغلاً في الكذب والانتهازية التي تدعو إلى الشفقة
وهذا الضخ الإعلامي للأكاذيب شوش على الصورة ونشرت صورة مضللة لتقوم بعملية تحريض غير مسبوقة ضد تعز، واعتقد جازما أن كل هذه المحاولات و السلوكيات لن تجدي أصحابها نفعاً، فهي مكررة وممجوجة وتكاد تكون نسخة معادة في كل مناسبة حيث تطغى الانتهازية وإثارة دخان الفتنة على المصلحة العامة و على الحقيقة
وهولاء هم الطابور الخامس، المأجورين الذين يصرون على تزيف الحقائق والتحريض والكذب على تعز وعلى دول التحالف والسلطة الشرعية والذي ينطبق عليهم تماماً وصف الأخ محافظ المحافظة بالغوغاء والماجورين و الطابور الخامس.