×
آخر الأخبار
رغم خطف موظفيها.. هل عزّت الأمم المتحدة الحوثيين في مقتل حكومتهم؟ عمّان.. رئيس الوزراء يعلن اختتام مشاورات المادة الرابعة بين الحكومة وصندوق النقد الدولي شبكة حقوقية: موظف أممي توفي خوفًا في صنعاء بعد حملات حوثية استهدفت الموظفين الأمميين "الشباب والرياضة" تبحث أوجه التعاون مع وكالة تيكا التركية ابتداءً من اليوم الخميس.. الحكومة تبدأ صرف المرتبات المتأخرة للموظفين المدنيين والعسكريين "بلا قيود" تجدد مطالبتها بالإفراج الفوري عن جميع المختطفين في سجون الحوثي  حماس: تم التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب وانسحاب الاحتلال من غزة وفاة مفاجئة لموظف أممي في صنعاء وسط تصاعد المخاوف من حملات الاختطاف الحوثية السفارة اليمنية في اثيوبيا: جمال أنعم عمل بمهنية ومثّل اليمن بصورة مشرفة    في ظل اختطاف موظفيها... لقاء أممي حوثي في صنعاء يثير تساؤلات عن التواطؤ

العربي في الذهنية الفارسية..

الاربعاء, 09 أغسطس, 2017 - 05:15 مساءً

 
في الأدب الفارسي يتم تصوير العربي بالانسان المتخلف صاحب الناقه والصورة الذهنية العامة حتى لدى الجناح العقائدي تعقد مقارنة في صيغة تساؤل ( كيف يجرؤ العرب الهمج من يشربون ابوال الابل على تحطيم احدى اعظم امبراطوريات العالم ) ..
ونظرة الازدراء والاستعلاء والطبقية وتأليه الأسر الحاكمة هي ضمن الثقافة التي حكمت الامبراطورية الفارسية ومن هذه الثقافه والتصورات الذهنية جاءت فكرة تقديس الاشخاص وعصمة مايسمى بالأئمة في الفكر الشيعي...
ولو قدر للامبراطورية الفارسية السيطرة على المنطقة العربية لتحول شيعة العرب الى رعايا لدى الاسر والطبقات الفارسية ..
شيعة العرب ( من يدينون بالولاء لايران ) يدمرون اوطانهم ليصبحوا رعايا لدى ملالي ايران ...
ايران لا ترى في التشيع دين او عقيدة...ايران ترى في التشيع سلاح لتدمير الوطن العربي ووسيلة لعودة الامبراطورية الفارسية...
ان يتحدث قيادات او مفكرين في ايران عن حوثيي اليمن باعتبارهم شيعة شوارع متخلفين واقزام يتمنطقون الخناجر وينامون في العراء فهم لا يقولون شيئا جديدا وان قالوها في معرض التفاخر بكونهم استطاعوا بمثل هؤلاء هزيمة العرب والسيطرة على باب المندب..
انهم يكررون حقيقة مستقرة في الوجدان الفارسي باعتبارهم ارقي وصناع حضارة ويقدسون سلالات حكامهم ويصبغون عليها طابع التاليه والعصمه وان العربي وان تشيع وفق النظرية الايرانيه فهو نسل المتخلفين الهمج الذين حطموا حضارة الفرس.


اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1