×
آخر الأخبار
رئاسة الجمهورية ترفض كافة الإجراءات الأحادية بما في ذلك إصدار الزبيدي قرارًا «يمس وحدة المرجعية الدينية» الرئيس العليمي يحذّر من تداعيات فرض «أي إجراءات أحادية» في شرق اليمن الصحفي "بلغيث": إشراك متهمين بالتعذيب في مفاوضات إنسانية إهانة للضحايا وتناقض أممي مرفوض مليشيات الحوثي تداهم منزل علياء الميهال في صنعاء وتقتادها إلى جهة مجهولة أسر العاملين الإنسانيين المعتقلين تطالب مشاورات مسقط بالضغط للإفراج الفوري عن ذويهم من السيارات إلى الذهب.. الحوثيون يدفعون الأسر لرهن ممتلكاتها مقابل العلاج في صنعاء رابطة أمهات المختطفين تطالب باستبعاد المرتضى ونائبه من مفاوضات مسقط شبكة حقوقية تطالب السلطات العُمانية بـالالتزام بمسؤولياتها القانونية الدولية وتنفيذ العقوبات المفروضة على "المرتضى" وتسليمه للعدالة بعد سنوات من الإخفاء القسري.. الكشف عن وفاة طبيب في سجون الحوثيين بصنعاء حرب الطرقات مستمرة.. 38 قتيلًا وجريحًا في حوادث السير خلال 24 ساعة

مهاتير محمد: الإسلام لا يعترف بمن يدمرون حضارات بلادهم

العاصمة أونلاين - الأناضول


الأحد, 08 أكتوبر, 2017 - 05:57 مساءً


قال الرئيس الماليزي السابق، مهاتير محمد، إن "الإسلام لا يعترف بالذين يدمرون حضارات بلادهم، ولا ينبغي على من يفعل ذلك أن يدعي أنه مسلم".
 
جاء ذلك خلال كلمة مسجلة له، اليوم الأحد، توجه بها إلى المشاركين في "منتدى الشرق الشبابي" والذي تستمر فعالياته لليوم الثاني في مدينة اسطنبول التركية.
 
وأضاف مهاتير محمد أنه "بالرغم من أن الإسلام قال إن المسلمين أخوة لكنهم يتقاتلون مع بعضهم.. ولا يتعاملون مع بعضهم للأسف من هذا المنطلق ولا بهذه الأخوة "، ودعا للعودة إلى القرآن الكريم "كمنهج للحياة، والعيش بأمان".
 
وأردف "القرآن شرح للناس عن كل متطلبات حياتهم".
 
واضاف "نريد أن نتعلم الكيمياء والرياضيات والأحياء لنقدم نموذجا خاصا بنا ولنحمي به الأمة الاسلامية.. اليوم نحن نطلب العون من الآخرين، ولا نملك أن نحمي أنفسنا.. أتمنى أن يكون مؤتمركم ناجحًا وأن يكون البداية لفهم الإسلام الصحيح الذي يدير أمور الحياة لتصنعوا الحضارة".
 
وتقام على هامش المؤتمر العديد من الفعاليات وورشات العمل، حول السياسة والإقتصاد والمجتمع والإعلام، وإدارة الأعمال، والعلوم والتكنولوجيا.
 
ومنتدى الشرق الذي تأسس عام 2012، هو مؤسسة عالمية مستقلة، تهدف إلى ترسيخ قيم التواصل والحوار والديمقراطية بين أبناء الشرق، والمساهمة في بناء مستقبل مستقر سياسيا ومزدهر اقتصاديا، من خلال تنمية الوعي السياسي وتبادل الخبرات وتحديد الأولويات بالإضافة إلى تعزيز الفهم المتبادل بين المنطقة ومحيطها الدولي، بحسب موقع المنتدى.
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1