×
آخر الأخبار
للاستيلاء على الأرض.. الحوثيون يهدمون منزل مغترب في صنعاء بعد طرد النساء والأطفال بالقوة مجلس الأمن يدين استمرار احتجاز الحوثيين لموظفي الأمم المتحدة وتهديد العاملين الإنسانيين العليمي في خطاب العيد: الحوثيون يدفعون اليمن نحو الفوضى ويستدعون التدخلات الخارجية مايو صنعاء..عدوان حوثي اسرائيلي يدمر مقدرات الدولة وعائلات بكاملها مرصد حقوقي: شهر مايو كان قاسياً والأكثر قمعاً للصحفيين في اليمن منذ بداية عام 2025 مأرب.. الاحتفال بتخرّج "دفعة أمل النصر" من حفاظ كتاب الله واختتام الأنشطة الصيفية وكالات أممية تطالب الحوثيين بالإفراج عن موظفيها المحتجزين بعد 3 أشهر على الاختطاف.. الافراج عن خمسة من موظفي بنك التضامن في صنعاء واشنطن تحذر السفن المتجهة الى الحوثيين " ستواجه عقوبات قاسية" انفجار صرف جريمة مكتملة الأركان.. تحقيق حقوقي يكشف بالأدلة العلمية استهتار الحوثيين بأرواح المدنيين

مهاتير محمد: الإسلام لا يعترف بمن يدمرون حضارات بلادهم

العاصمة أونلاين - الأناضول


الأحد, 08 أكتوبر, 2017 - 05:57 مساءً


قال الرئيس الماليزي السابق، مهاتير محمد، إن "الإسلام لا يعترف بالذين يدمرون حضارات بلادهم، ولا ينبغي على من يفعل ذلك أن يدعي أنه مسلم".
 
جاء ذلك خلال كلمة مسجلة له، اليوم الأحد، توجه بها إلى المشاركين في "منتدى الشرق الشبابي" والذي تستمر فعالياته لليوم الثاني في مدينة اسطنبول التركية.
 
وأضاف مهاتير محمد أنه "بالرغم من أن الإسلام قال إن المسلمين أخوة لكنهم يتقاتلون مع بعضهم.. ولا يتعاملون مع بعضهم للأسف من هذا المنطلق ولا بهذه الأخوة "، ودعا للعودة إلى القرآن الكريم "كمنهج للحياة، والعيش بأمان".
 
وأردف "القرآن شرح للناس عن كل متطلبات حياتهم".
 
واضاف "نريد أن نتعلم الكيمياء والرياضيات والأحياء لنقدم نموذجا خاصا بنا ولنحمي به الأمة الاسلامية.. اليوم نحن نطلب العون من الآخرين، ولا نملك أن نحمي أنفسنا.. أتمنى أن يكون مؤتمركم ناجحًا وأن يكون البداية لفهم الإسلام الصحيح الذي يدير أمور الحياة لتصنعوا الحضارة".
 
وتقام على هامش المؤتمر العديد من الفعاليات وورشات العمل، حول السياسة والإقتصاد والمجتمع والإعلام، وإدارة الأعمال، والعلوم والتكنولوجيا.
 
ومنتدى الشرق الذي تأسس عام 2012، هو مؤسسة عالمية مستقلة، تهدف إلى ترسيخ قيم التواصل والحوار والديمقراطية بين أبناء الشرق، والمساهمة في بناء مستقبل مستقر سياسيا ومزدهر اقتصاديا، من خلال تنمية الوعي السياسي وتبادل الخبرات وتحديد الأولويات بالإضافة إلى تعزيز الفهم المتبادل بين المنطقة ومحيطها الدولي، بحسب موقع المنتدى.
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1