×
آخر الأخبار
جهلان: الإصلاح وُلد من رحم الشعب وسيظل حارسًا للجمهورية والاحتفاء بالتأسيس إعلان بالاستمرار في النضال الوطني وزير الداخلية: ضبط خبراء لبنانيين وسوريين يعملون لصالح إيران لنقل تقنيات تصنيع المخدرات إلى الحوثيين منظمة: عبدالملك الحوثي والمشاط مسؤولان مباشران عن جريمة الإخفاء القسري بحق قحطان مركز واشنطن للدراسات يختتم فعالية مناصرة القضية اليمنية في الولايات المتحدة المهرة.. ضبط أول محاولة لإنشاء مصنع متكامل لإنتاج المخدرات في اليمن..(صور) صنعاء في أغسطس.. مداهمات واختطافات حوثية للسكان وغارات إسرائيلية متصاعدة  منظمة حقوقية:اعتقالات الحوثيين لموظفي الأمم المتحدة انتهاك ممنهج يقوض أسس العمل الإنساني صنعاء.. مقتل 45 من عناصر "الوحدة الأمنية الخاصة" للحوثيين في "فلة المداني" بحي حدة إثر قصف إسرائيلي لأكثر من سبع سنوات.. مركز حقوقي يدين استمرار إخفاء سبعيني في صنعاء   افتتاح محطة إسعافية لمعاجلة مياه الصرف الصحي في مأرب

مهاتير محمد: الإسلام لا يعترف بمن يدمرون حضارات بلادهم

العاصمة أونلاين - الأناضول


الأحد, 08 أكتوبر, 2017 - 05:57 مساءً


قال الرئيس الماليزي السابق، مهاتير محمد، إن "الإسلام لا يعترف بالذين يدمرون حضارات بلادهم، ولا ينبغي على من يفعل ذلك أن يدعي أنه مسلم".
 
جاء ذلك خلال كلمة مسجلة له، اليوم الأحد، توجه بها إلى المشاركين في "منتدى الشرق الشبابي" والذي تستمر فعالياته لليوم الثاني في مدينة اسطنبول التركية.
 
وأضاف مهاتير محمد أنه "بالرغم من أن الإسلام قال إن المسلمين أخوة لكنهم يتقاتلون مع بعضهم.. ولا يتعاملون مع بعضهم للأسف من هذا المنطلق ولا بهذه الأخوة "، ودعا للعودة إلى القرآن الكريم "كمنهج للحياة، والعيش بأمان".
 
وأردف "القرآن شرح للناس عن كل متطلبات حياتهم".
 
واضاف "نريد أن نتعلم الكيمياء والرياضيات والأحياء لنقدم نموذجا خاصا بنا ولنحمي به الأمة الاسلامية.. اليوم نحن نطلب العون من الآخرين، ولا نملك أن نحمي أنفسنا.. أتمنى أن يكون مؤتمركم ناجحًا وأن يكون البداية لفهم الإسلام الصحيح الذي يدير أمور الحياة لتصنعوا الحضارة".
 
وتقام على هامش المؤتمر العديد من الفعاليات وورشات العمل، حول السياسة والإقتصاد والمجتمع والإعلام، وإدارة الأعمال، والعلوم والتكنولوجيا.
 
ومنتدى الشرق الذي تأسس عام 2012، هو مؤسسة عالمية مستقلة، تهدف إلى ترسيخ قيم التواصل والحوار والديمقراطية بين أبناء الشرق، والمساهمة في بناء مستقبل مستقر سياسيا ومزدهر اقتصاديا، من خلال تنمية الوعي السياسي وتبادل الخبرات وتحديد الأولويات بالإضافة إلى تعزيز الفهم المتبادل بين المنطقة ومحيطها الدولي، بحسب موقع المنتدى.
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1