الأخبار
- عربي ودولي
انتحار نجل زعيم الثورة الكوبية الراحل فيدل كاسترو
العاصمة أونلاين - وكالات
الجمعة, 02 فبراير, 2018 - 07:17 مساءً
ذكرت وسائل إعلام تديرها الدولة في كوبا أن فيدل كاسترو دياز بالارت، نجل زعيم الثورة الكوبية الراحل فيدل كاسترو، انتحر اليوم الجمعة 2 فبراير/شباط، بعدما تلقى العلاج من الاكتئاب على مدى أشهر.
وقالت رويترز إن دياز- بالارت، الذي تولى علاجه مجموعة من الأطباء لعدة أشهر بسبب حالة اكتئاب حادة، انتحر صباح اليوم.
وكان كاسترو جونيور (68 عاما)، والمعروف أيضا باسم "فيديليتو" بسبب الشبه الكبير بينه وبين والده، أُدخل المستشفى في بادئ الأمر للعلاج من الاكتئاب ثم واصل العلاج خارجها.
وكان نجل كاسترو عالما في الفيزياء النووية درس في الاتحاد السوفيتي السابق وكان يعمل مستشارا علميا لمجلس الدولة الكوبي ونائب رئيس أكاديمية العلوم الكوبية عند وفاته.
وتوفي والده، الذي بنى دولة شيوعية على أعتاب الولايات المتحدة خلال الحرب الباردة، قبل ما يزيد قليلا عن العام في 26 نوفمبر تشرين الثاني 2016 عن عمر ناهز 90 عاما.
وكانت وسائل إعلام رسمية الكوبية قد أعلنت، أواخر نوفمبر الماضي، وفاة المفكر أرماندو هارت رفيق الزعيم الكوبي الراحل فيدل كاسترو، عن عمر يناهز 87 عاما بسبب فشل الجهاز التنفسي.
وعمل هارت وزيرا للتعليم ثم الثقافة لعشرين عاما في عهد كاسترو، بالإضافة إلى قيادته حملة الثورة الكوبية لمحو الأمية.
وقالت رويترز إن دياز- بالارت، الذي تولى علاجه مجموعة من الأطباء لعدة أشهر بسبب حالة اكتئاب حادة، انتحر صباح اليوم.
وكان كاسترو جونيور (68 عاما)، والمعروف أيضا باسم "فيديليتو" بسبب الشبه الكبير بينه وبين والده، أُدخل المستشفى في بادئ الأمر للعلاج من الاكتئاب ثم واصل العلاج خارجها.
وكان نجل كاسترو عالما في الفيزياء النووية درس في الاتحاد السوفيتي السابق وكان يعمل مستشارا علميا لمجلس الدولة الكوبي ونائب رئيس أكاديمية العلوم الكوبية عند وفاته.
وتوفي والده، الذي بنى دولة شيوعية على أعتاب الولايات المتحدة خلال الحرب الباردة، قبل ما يزيد قليلا عن العام في 26 نوفمبر تشرين الثاني 2016 عن عمر ناهز 90 عاما.
وكانت وسائل إعلام رسمية الكوبية قد أعلنت، أواخر نوفمبر الماضي، وفاة المفكر أرماندو هارت رفيق الزعيم الكوبي الراحل فيدل كاسترو، عن عمر يناهز 87 عاما بسبب فشل الجهاز التنفسي.
وعمل هارت وزيرا للتعليم ثم الثقافة لعشرين عاما في عهد كاسترو، بالإضافة إلى قيادته حملة الثورة الكوبية لمحو الأمية.