×
آخر الأخبار
رئاسة الجمهورية ترفض كافة الإجراءات الأحادية بما في ذلك إصدار الزبيدي قرارًا «يمس وحدة المرجعية الدينية» الرئيس العليمي يحذّر من تداعيات فرض «أي إجراءات أحادية» في شرق اليمن الصحفي "بلغيث": إشراك متهمين بالتعذيب في مفاوضات إنسانية إهانة للضحايا وتناقض أممي مرفوض مليشيات الحوثي تداهم منزل علياء الميهال في صنعاء وتقتادها إلى جهة مجهولة أسر العاملين الإنسانيين المعتقلين تطالب مشاورات مسقط بالضغط للإفراج الفوري عن ذويهم من السيارات إلى الذهب.. الحوثيون يدفعون الأسر لرهن ممتلكاتها مقابل العلاج في صنعاء رابطة أمهات المختطفين تطالب باستبعاد المرتضى ونائبه من مفاوضات مسقط شبكة حقوقية تطالب السلطات العُمانية بـالالتزام بمسؤولياتها القانونية الدولية وتنفيذ العقوبات المفروضة على "المرتضى" وتسليمه للعدالة بعد سنوات من الإخفاء القسري.. الكشف عن وفاة طبيب في سجون الحوثيين بصنعاء حرب الطرقات مستمرة.. 38 قتيلًا وجريحًا في حوادث السير خلال 24 ساعة

مسؤول حكومي: هكذا باع محمد عبدالعظيم الحوثي «الولاية» و«إمامة علي» بمليون ريال من علي محسن

العاصمة أونلاين - خاص


السبت, 28 يونيو, 2025 - 06:23 مساءً

عبدالملك الحوثي ومحمد عبدالعظيم الحوثي

كشف مسؤول حكومي عن بيع محمد عبدالعظيم الحوثي لـ«الولاية» المزعومة لعلي بن أبي طالب، ولمن يزعمون الانتساب إليه بالدم، إذ تخلى عن الاحتفال بالمناسبة مقابل مليون ريال قبضها من علي محسن الأحمر خلال أيام الحروب الست، مؤكدًا أن الجماعة تستغل مثل هذه العقائد الباطلة لجني المال.

وقال وزير الأوقاف والإرشاد في مقال رأي نشره على صفحته في فيسبوك إن محمد عبدالعظيم الحوثي باع «علي بن أبي طالب» بمليون ريال.

وأضاف: «إبان الحروب الست، اتخذت الدولة قرارًا بمنع إقامة فعاليات "يوم الغدير"، واستدعى حينها القائد علي محسن الأحمر المدعو محمد عبدالعظيم الحوثي إلى القصر الجمهوري بصعدة، وأبلغه بالقرار بمنع إقامة المناسبة».

وأوضح أنه «وأثناء النقاش، لم يتحدث عبدالعظيم عن عقيدة أو فريضة، بل اشتكى من أن هذا المنع سيحرمه من الأموال والعطايا التي تُغدَق عليه من أتباعه في هذه المناسبة، في مشهد يفضح جوهر العلاقة بين "الولاية" كعقيدة مُدّعاة، و"المال" كمحرّك فعلي لها».

وتابع: «منح القائد علي محسن عبدالعظيم مبلغ مليون ريال يمني، مقابل أن يترك الاحتفال ويغادر في هذا اليوم محافظة صعدة، فما كان منه إلا أن أخذ المال وغادر صعدة متجهًا إلى حضرموت، تاركًا "الغدير" و"الولاية" و"الإمام علي" خلفه، دون خطبة أو مظاهرة، في دلالة فاضحة على أن ما يعتبره للبسطاء “أعظم من الصلاة والزكاة والصوم والحج”، باعه هو نفسه بثمن بخس لا يتجاوز مليون ريال ورحلة سياحية على سواحل حضرموت».

لقراءة المقال| حينما باع محمد عبدالعظيم الحوثي "علي بن أبي طالب" بمليون ريال!!
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1