×
آخر الأخبار
مليشيا الحوثي تواصل نهب الأراضي وتشعل مواجهات مسلحة مع الأهالي شمال صنعاء غوتيريش: ممارسات الحوثيين جعلت بيئة العمل في مناطق سيطرتهم غير قابلة للاستمرار أمين عام الأمم المتحدة يحذر من خطورة الإجراءات الأحادية لـ"الانتقالي" على جهود السلام في اليمن الهيئة الوطنية للأسرى تدين مصادقة المحكمة العليا للحوثيين على أحكام إعدام ثلاثة مختطفين مجلس التعاون يؤكد دعمه لمجلس القيادة برئاسة العليمي ومساندته لجهود تحقيق السلام بما يحفظ وحدة اليمن الحكومة تنفي مزاعم إيقاف السعودية تصاريح السفن إلى ميناء عدن صحيفة: لقاء مرتقب بين الرئيس العليمي والأمير خالد بن سلمان لبحث تطورات حضرموت والمهرة عضو الهيئة العليا للإصلاح "الهجري": تحركات الانتقالي شرقًا تقوّض الدولة وتخدم الحوثيين الإصلاح يبحث مع أعضاء في مجلس العموم البريطاني مستجدات الأوضاع في اليمن رئاسة الجمهورية ترفض كافة الإجراءات الأحادية بما في ذلك إصدار الزبيدي قرارًا «يمس وحدة المرجعية الدينية»

كيف يستغل الحوثيون شماعة «حصر بيانات» سكان العاصمة في «التجنيد الإجباري»؟

العاصمة أونلاين - خاص


الإثنين, 01 يناير, 2018 - 08:51 مساءً

 
كشفت مصادر خاصة لـ"العاصمة أونلاين" أن مليشيا الحوثي الانقلابية، تقوم بحصر السكان في مديرية معين بإرسال نساء تابعات لها لحصر الأحياء، والدخول بأسماء منظمات غير معروفه، لأخذ بيانات المواطنين الشخصية وتركز على عدد الأبناء الذكور وأعمارهم.
 
وكانت الميليشيا، توعدت بإلزامية التجنيد الاجباري لرفد جبهاتها بمقاتلين جدد.
 
وأكدت مصادر محلية أن المليشيا أخذت 20 طفل من نفس الحي، في وقت سابق الى جبهات القتال عبر مشرفيها الذين تقاضوا أجر خداعهم للأطفال، وتوزيعهم في نقاط تفتيش معرضة للقصف من قبل التحالف.
 
وأفادت المصادر أن المليشيا لا تكتفي بزج أبناء سكان العاصمة صنعاء الى جبهات القتال، بل ترغمهم على دفع مبالغ مالية كجباية لها، من المحلات التجارية والمنازل بإخذ إيجارات من المستأجرين، بدعوى دعم "المجهود الحربي" لقتال عناصرها ضد الجيش الوطني.
 
يذكر ان مليشيات الحوثي تواجه أزمة حادة في أعداد مقاتليها، بالتزامن مع الهزائم المتلاحقة التي تتلقها في جبهات المواجهة على أيدي قوات الجيش الوطني، مادفعها للتوجه نحو خيار"التجنيد الاجباري" الذي يشمل الأطفال.



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1