×
آخر الأخبار
أفقرهم الحوثيون وعجلوا برحيلهم.. نحو مائة بروفيسور وأستاذ خسرتهم جامعة صنعاء خلال خمس سنوات..(أسماء) قدرت خسائرها بـ 55 مليون دولار.. تقرير حقوقي يكشف بالوثائق استباحة الحوثيين الممنهجة لشركات الأدوية وكوادرها بصنعاء مليشيا الحوثي تطلق حملة جديدة لاستقطاب وتجنيد الفتيات في صنعاء "المركزي اليمني" يوجه الشركات والبنوك بإيقاف عمليات بيع وشراء العملات الأجنبية عبر التطبيقات الإلكترونية الإفراج عن الصحفي الديني بعد ثلاث ايام من اعتقاله في المكلا مسام ينزع 861 لغماً وذخيرة خلال الأسبوع الماضي  المنتخب الوطني يخسر في مباراته الثانية في بطولة قدامى الخليج الإصلاحيين على رأس قائمة الضحايا.. منظمة: توثيق 953 عملية تصفية جسدية ارتكب الحوثيون معظمها "الإنذار المبكر": هزتان زلزاليتان تضربان وسط اليمن إحداهما بقوة 3.1 ريختر في مدينة البيضاء قبائل شرق صنعاء تعلن النفير وإسناد قوات الجيش في معركة استعادة الدولة وتحرير صنعاء وإنهاء الانقلاب الحوثي

المليشيا تضيق ببعضها.. قيادي حوثي يتبرم من طبيعة عمل 12 مؤسسة إيرانية في صنعاء

العاصمة أونلاين/ خاص


الثلاثاء, 24 أغسطس, 2021 - 10:53 مساءً

كشف تحذير أطلقه أحد أعضاء ما تدعى برابطة علماء الزيدية، مدى الخلافات البينية، داخل أجنحة المليشيا الحوثية، وصل إلى رفع تقارير عن الأعمال الإيرانية التي تتم تحت الغطاء الإنساني.
 
واطلع "العاصمة أونلاين" على تقرير نشره عضو رابطة ما تسمى بعلماء الزيدية التابعة للمليشيا، المدعو زين العابدين المؤيد، والذي نشره على موقع الرابطة في الانترنت، أوضح فيه طبيعة عمل المؤسسات الإيرانية في صنعاء، الذي قال إنها بلغت 12 مؤسسة.
 
وأضاف في التقرير، الذي رفعه إلى زعيم المليشيا بأن نشاط هذه المؤسسات يتمحور حول الحوزات، وعمل لقاءات للشباب من الجنسين، حيث يتوجب للذكور الحضور كل يوم، بينما الفتيات أيام السبت والإثنين والأربعاء.
 
وقال إن اللقاءات تتمحور حول توزيع أدبيات الاثنى عشرية وطباعة الكتيبات وتوزيع المنشورات، مع توفير وجبات طعام، بحسب التقرير.
 
وذكر التقرير أن من المؤسسات يديرها، أحد الإيرانيين، ويدعى "محمد الموسوي" والذي استغل في مؤسسته المراكز الصيفية لإقامة الفعاليات والندوات والدورات سواء للأطفال أو للبنات أو الرجال أو النساء.
 
وأشار إلى أن قيادات عدة تعمل مع هذه المؤسسات، منهم أحمد حامد، وراجح الشريف، ومحمود الجنيد، وغيرهم.
 
وفي الآونة الأخيرة برزت الخلافات البينية داخل أجنحة المليشيا إلى السطح، وصلت إلى اتهامات متبادلة بالفساد، والتصفيات التي طالت عدداً منهم، في ظل سياسة الاستحواذ على المال والسلطة والقوة داخل الجماعة.
 
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير