×
آخر الأخبار
نقل مكتب المنسق المقيم إلى عدن.. هل بدأ نزوح منظمات الأمم المتحدة من صنعاء؟ الأمم المتحدة: 182 قتيلاً ومصابًا جراء الفيضانات والأمطار في اليمن وتضرر 387 ألف شخص حوادث السير تودي بحياة 27 شخصًا و174 مصابًا خلال النصف الأول من سبتمبر قيادي في الإصلاح: مبادرة اليدومي مطروحة أمام مجلس القيادة الرئاسي والقوى الوطنية لجنة الطوارئ في مأرب تعلن تضرر 8684 أسرة نازحة جراء الأمطار    الخدمة المدنية تعلن موعد الاجازة الرسمية بمناسبة الذكرى الـ 63 لثورة 26 سبتمبر "الشباب والرياضة" تكرّم منتخب الشباب "وصيف" بطولة الخليج الأولى لكرة القدم حملة الكترونية لإحياء الذكرى الحادية عشر لمطارح "نخلاء" بمحافظة مأرب   السلطة المحلية في مأرب تشكل لجنة برئاسة الباكري لمعالجة ارتفاع ايجار الشقق السكنية الحكومة ترحب بقرار نقل مقر المنسق المقيم للأمم المتحدة من صنعاء الى عدن

محامي يحذر: "غموض يكتنف حياة الصحفيين المختطفين في سجون مليشيا الحوثي"

العاصمة أونلاين/ خاص


الثلاثاء, 28 فبراير, 2023 - 01:03 مساءً

حذر المحامي عبدالمجيد صبرة من مصير مجهول للصحفيين المختطفين في سمجون مليشيا الحوثي الانقلابية والذين يواجهون قرارات الإعدام ، موضحا أن المليشيا حرمت الصحفيين من حقوقهم المكفولة قانوناً منذ سبعة أشهر وهو الاتصال بأقاربهم أو السماح لهم بالزيارة.
 
ويؤكد أهالي الصحفيين المختطفين وهم عبدالخالق عمران، وأكرم الوليدي، وتوفيق المنصوري، وحارث حميد أنهم لم يتلقوا أي اتصال من الصحفيين منذ أغسطس ٢٠٢٢م ، وهو ما يعني حرمان الصحفيين من الاتصال بأهاليهم لنحو سبعة أشهر، أما الزيارة يؤكد صبره فقد تم منعها عنهم نهائيا منذ شهر سبتمبر ٢٠٢٠م منذ إحالتهم إلى بيت التبادل.
 
وذكر صبره في صحفته على "فيس بوك" أن  "أهالي الصحفيين يتعرضون لآلام نفسية في كل وقت يسمعون فيه صوت التلفون ولا يكون المتصل هو قريبهم المعتقل لدى الحوثيين لأنهم منتشرين لهذه اللحظة بفارغ الصبر فمصيرهم مجهول بالنسبة لهم منذ سبعة أشهر".
 
وقال صبره " كذلك الحال بالنسبة للصحفيين-إن كانوا على قيد الحياة- فإنهم منذ سبعة أشهر ما أن يشعرون بحضور السجان حتى يظنون أن أول كلمة سيقولها لهم هي خذوا التلفون تواصلوا مع أقاربكم لكن الصدمة تكون بخلاف ذلك وهو ما يتلقوه من معاناه نفسيه بشكل يومي".
 
وأضاف " فإذا كان مجرد حضور السجان العابر إليهم يسبب لهم تلك الآلام لأنه لم يسمح لهم بالتواصل مع أقاربهم فماهي مقدار معاناتهم عندما يكون حضوره بغرض التعرض لهم بالإهانة والسب أو الإيذاء البدني".
 
وتساءل صبره قائلا " إلى متى يستمر ضمير المجتمع والمنظمات والهيئات الحقوقية خصوصا الصحفية منها غير قادر على الضغط على جماعة الحوثي للكف عن اذاها الذي تمارسه بحق الصحفيين وجميع المعتقلين في سجونها والضغط للإفراج عنهم؟".
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1