×
آخر الأخبار
السلطة المحلية بأمانة العاصمة تدعو السكان الى توخي الحذر وعدم التواجد في مقرات للحوثيين (بيان)   أمسية رمضانية لطلابية الإصلاح بأمانة العاصمة تؤكد على أهمية دور الشباب في معركة استعادة الدولة  مقتل واصابة 22 شخصا جراء غارات على مواقع للحوثيين في صنعاء "اختطاف العشرات" .. حملة حوثية مسعورة لجباية الأموال من التجار في صنعاء   ترامب يعلن بدء ضربات "حاسمة ومميتة" ضد الحوثيين في اليمن سكان لـ"العاصمة أونلاين": أربع غارات جوية استهدفت مواقع للحوثيين في صنعاء البنوك في صنعاء تقرر نقل عملياتها إلى عدن لتجنب العقوبات الأمريكية.. (بيان) مصرع قيادي حوثي في عمران برصاص مسلحين من قبائل دهم مليشيا الحوثي تختطف الصحفي "أحمد عوضه" من شوارع صنعاء   طارق صالح: مأرب استوعبت جميع اليمنيين دون تمييز وتحشيد المليشيا نحوها محاولة لتعويض خسائر إيران في سوريا

الحوثية..  بين سِلّ الطائفية وجَرَب العنصرية!!

الخميس, 12 يوليو, 2018 - 04:27 مساءً

ليس هناك اقبح من العنصرية اذا تفشت في المجتمع   فهي الداء العضال وداهية الدواهي وام المصائب والبلاوي
هذا المرض  السلالي المزمن قد اصاب عقولهم ودمر انسانيتهم وجعلهم كدمى مسلوبة الارادة والتفكير واصبحوا عالة على المجتمع اذ أنهم اصبحوا  معاقين فكرا وتفكيرا وقد بلغ  الداء  السلالي  مداه في تدمير الوطن من اجل الاستيلاء على السلطة بحجة التمييز الجيني وفكرة الاصطفاء الشيطاني
يتحرك المشروع الطائفي  تحت مظلة العنصرية ويزحف كالبركان في  تخربت الاوطان وإراقة  الدماء بحجج واهية وافكار عقيمة ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب وهكذا هم فقد  أصبحت صنعاء وهي في قبضتهم كما صورها شاعر اليمن الكبير البردوني في قصيدته ابو تمام وعروبة اليوم :
ماذا أحدث عن صنعاء يا أبتي
مليحة عاشقاها السل والجرب
ماتت بصندوق وضاح بلاثمن
ولم يمت في حشاها العشق والطرب
وهكذا هي اليمن في قبضة العصابة الكهنوتية السلالية الحوثية أصابها سعار الداء ونفثت نفاثة العقد في جسد الوطن الصحيح فأثخنته بالأوبئة والأمراض التي لم تكن تظهر الا عندما تخرج هذه  الجرذان البشرية من كهوفها  وتنشر فكرها المعاق مصحوبا بكل أذيةٍ و رذيلة  وتنتشر  في بيئة الجهل والتخلف..
وللأسف يتداعى الطائفيون من كل مكان فترى حسن نصرالله ينبح من لبنان وترى الحشد الشيعي يحتشد من العراق وتراهم يتداعون على اليمن كما تتداعى الأكلة الى  قصعتها ...
يذكون نيران الطائفية وينفخون كالوزغة في نار العنصرية
وعلى العالم اجمع ان يعرف اننا كشرعية وطنية وتحت مظلة التحالف العربي لم نقاتل الحوثي لانه شيعي او لانه زيدي او حتى يهودي فالوطن يتسع الجميع على اختلافهم وتنوعهم تجمعنا المواطنة المتساوية ويحكمنا   الدستور والقانون  تحت مظلة النظام الجمهوري ..
 قاتلناه لانه خرج عن الاجماع الوطني ورفض مخرجات الحوار واستأثر بالسلطة بقوة السلاح وعصف بالمكونات السياسية وحاصر الرئيس الشرعي المنتخب من الشعب وعطل العمل بالدستور والقانون وفرض الوصاية على الشعب ويسعى لفرض افكاره الطائفية بالاكراه وبث الرعب في اوساط المجتمع يعتبر الديمقراطية كفر واختيار الحاكم من الشعب ردة ويمارس الارهاب بكل اشكاله والوانه   ويريد ان ينصب نفسه على الشعب سيداً ..فمن هو من أصله من أبوه...كما قال الزبيري في قصيدته الثورية ضد الحكم السلالي الكهنوتي الإمامي الجائر
قاتلناه لانه اصبح خطر على الجيران وعلى الوطن العربي بما يحمل من فكر ايراني عدواني على الاشقاء في المملكة العربية السعودية وينفذ اجندات اجنبية في زعزعة الامن والسلم العام وتهديد دول المنطقة والملاحة الدولية..
فالشعب اليمني  قد قال كلمته لن تحكمنا ياحوثي بقوة السلاح ولن نسلم رقابنا لحكم طائفي عفن رجعي امامي متخلف مهما كلفنا من ثمن قالها الشاعر الشعبي بعد ثورة الاحرار????م
يا مشهد اشهد مانبا حكم الوصاية
احنا من الباري وليه
عار علينا لاحكم فكر الولاية 
ودمنا عار عليه...              
 هذا الداء السلالي البغيض اصاب الوطن والمواطن ..
جهل وأمراض وظلم فادحٌ
ومخافة ومجاعة وإمامُ
وعلى القوى الوطنية ممثلة بالأحزاب والمكونات المدنية ان تعرف مدى الخطر الذي يتهددنا جميعا وتقوم بمساندة الجيش الوطني في مهمته التاريخية
والعمل سويا في خندق الوطن مع فخامة المشير /عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية بعيدا عن المناكفات فالوطن لم يعد يحتمل مزيدا من الصراع بين أرباب  السياسة ورفاق الجمهورية..
 لتسجيل الموقف الاعظم في القضاء على الفكر السلالي الهدام المصاب بداء العنصرية والطائفية  والذي اصبح اشد خطرا من وباء السل والجرب في تدمير الوطن والمواطن  على السواء .
الحوثية..  بين سِلّ الطائفية وجَرَب العنصرية!!
ليس هناك اقبح من العنصرية اذا تفشت في المجتمع   فهي الداء العضال وداهية الدواهي وام المصائب والبلاوي
هذا المرض  السلالي المزمن قد اصاب عقولهم ودمر انسانيتهم وجعلهم كدمى مسلوبة الارادة والتفكير واصبحوا عالة على المجتمع اذ أنهم اصبحوا  معاقين فكرا وتفكيرا وقد بلغ  الداء  السلالي  مداه في تدمير الوطن من اجل الاستيلاء على السلطة بحجة التمييز الجيني وفكرة الاصطفاء الشيطاني
يتحرك المشروع الطائفي  تحت مظلة العنصرية ويزحف كالبركان في  تخربت الاوطان وإراقة  الدماء بحجج واهية وافكار عقيمة ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب وهكذا هم فقد  أصبحت صنعاء وهي في قبضتهم كما صورها شاعر اليمن الكبير البردوني في قصيدته ابو تمام وعروبة اليوم :
ماذا أحدث عن صنعاء يا أبتي
مليحة عاشقاها السل والجرب
ماتت بصندوق وضاح بلاثمن
ولم يمت في حشاها العشق والطرب
وهكذا هي اليمن في قبضة العصابة الكهنوتية السلالية الحوثية أصابها سعار الداء ونفثت نفاثة العقد في جسد الوطن الصحيح فأثخنته بالأوبئة والأمراض التي لم تكن تظهر الا عندما تخرج هذه  الجرذان البشرية من كهوفها  وتنشر فكرها المعاق مصحوبا بكل أذيةٍ و رذيلة  وتنتشر  في بيئة الجهل والتخلف..
وللأسف يتداعى الطائفيون من كل مكان فترى حسن نصرالله ينبح من لبنان وترى الحشد الشيعي يحتشد من العراق وتراهم يتداعون على اليمن كما تتداعى الأكلة الى  قصعتها ...
يذكون نيران الطائفية وينفخون كالوزغة في نار العنصرية
وعلى العالم اجمع ان يعرف اننا كشرعية وطنية وتحت مظلة التحالف العربي لم نقاتل الحوثي لانه شيعي او لانه زيدي او حتى يهودي فالوطن يتسع الجميع على اختلافهم وتنوعهم تجمعنا المواطنة المتساوية ويحكمنا   الدستور والقانون  تحت مظلة النظام الجمهوري ..
 قاتلناه لانه خرج عن الاجماع الوطني ورفض مخرجات الحوار واستأثر بالسلطة بقوة السلاح وعصف بالمكونات السياسية وحاصر الرئيس الشرعي المنتخب من الشعب وعطل العمل بالدستور والقانون وفرض الوصاية على الشعب ويسعى لفرض افكاره الطائفية بالاكراه وبث الرعب في اوساط المجتمع يعتبر الديمقراطية كفر واختيار الحاكم من الشعب ردة ويمارس الارهاب بكل اشكاله والوانه   ويريد ان ينصب نفسه على الشعب سيداً ..فمن هو من أصله من أبوه...كما قال الزبيري في قصيدته الثورية ضد الحكم السلالي الكهنوتي الإمامي الجائر
قاتلناه لانه اصبح خطر على الجيران وعلى الوطن العربي بما يحمل من فكر ايراني عدواني على الاشقاء في المملكة العربية السعودية وينفذ اجندات اجنبية في زعزعة الامن والسلم العام وتهديد دول المنطقة والملاحة الدولية..
فالشعب اليمني  قد قال كلمته لن تحكمنا ياحوثي بقوة السلاح ولن نسلم رقابنا لحكم طائفي عفن رجعي امامي متخلف مهما كلفنا من ثمن قالها الشاعر الشعبي بعد ثورة الاحرار????م
يا مشهد اشهد مانبا حكم الوصاية
احنا من الباري وليه
عار علينا لاحكم فكر الولاية 
ودمنا عار عليه...              
 هذا الداء السلالي البغيض اصاب الوطن والمواطن ..
جهل وأمراض وظلم فادحٌ
ومخافة ومجاعة وإمامُ
وعلى القوى الوطنية ممثلة بالأحزاب والمكونات المدنية ان تعرف مدى الخطر الذي يتهددنا جميعا وتقوم بمساندة الجيش الوطني في مهمته التاريخية
والعمل سويا في خندق الوطن مع فخامة المشير /عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية بعيدا عن المناكفات فالوطن لم يعد يحتمل مزيدا من الصراع بين أرباب  السياسة ورفاق الجمهورية..
 لتسجيل الموقف الاعظم في القضاء على الفكر السلالي الهدام المصاب بداء العنصرية والطائفية  والذي اصبح اشد خطرا من وباء السل والجرب في تدمير الوطن والمواطن  على السواء .
 


اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

عبدالله الضبياني