×
آخر الأخبار
الرئيس العليمي يدعو أبناء حضرموت والمهرة إلى الالتفاف حول الدولة مركز حقوقي: هجوم الانتقالي على سيئون وحضرموت خلّف 76 قتيلًا وانتهاكات جسيمة مأرب.. اللواء "العرادة" يشهد تخرج 1139 طالبا وطالبة ويؤكد أن التعليم يمثل الركيزة الأساسية لبناء الدولة المحامي "صبرة" يجدد مناشدته للمحامين ويعلن إضرابه عن الطعام الولايات المتحدة وبريطانيا: الحوثيون يواصلون ترهيب وابتزاز العالم بمحاكمات صورية لمختطفين أبرياء الصحفيون المحررون من سجون الحوثي يطالبون غوتيريش بمنع المرتضى من المشاركة في مشاورات مسقط الأرحبي وأنيس يفوزان بجائزة الشجاعة الصحافية لعام 2025 الحكومة ترحب بنقل اليونيسف مقرها الرئيسي كاملًا من صنعاء إلى عدن مجلس الشورى يؤكد رفضه القاطع لأي مشاريع خارج إطار الدولة (نص البيان) بينها الإصلاح ومجلس حضرموت.. المكونات السياسية ترفض إجراءات الانتقالي لفرض سلطة الأمر الواقع في حضرموت والمهرة

مسؤول يمني: الحوثيون أخرجوا 50 خبيراً إيرانياً من الحديدة إلى صنعاء

العاصمة أونلاين - متابعات


الاربعاء, 30 مايو, 2018 - 09:37 مساءً

قال وليد القديمي وكيل محافظة الحديدة، "إن نحو 50 خبيراً إيرانياً جرى إخراجهم من الحديدة إلى العاصمة صنعاء ومحافظة حجة التي توجد فيها أعداد كبيرة من مقاتلي الحوثي".
 
وأوضح في تصريحات لصحيفة، لـ«الشرق الأوسط»، أن عملية نقل هؤلاء الإيرانيين تمت باستخدام سيارات إسعاف.
 
وأشار القديمي إلى أن الميليشيات دأبت على استخدام وسائل محرمة دولياً في الحرب مثل سيارات إسعاف لنقل قياداتها.
 
ولفت إلى أن عدد من الخبراء الإيرانيين، لازالوا بالحديد ولجأوا إلى مناطق مرتفعة في الحديدة ليكونوا بعيدين عن ضربات الجيش وقوات تحالف دعم الشرعية.
 
وذكر  أن الجيش يتابعهم ويرصد تحركاتهم لضبطهم قبل فرارهم.
 
وتابع: «القيادات الكبيرة في الميليشيات تفر من المدينة حالياً، وغالبية المقاتلين العقائديين تحركوا إلى صعدة، ولم يتبق في الحديدة سوى بعض المشرفين ومن غُرر بهم من محافظات عمران وذمار وحجة».
 
وتطرق القديمي إلى أن الخبراء الإيرانيين سيسعون للفرار إلى خارج البلاد بطرق مختلفة، مثل تهريبهم عبر البحر مع تقدم الجيش وتضييق الخناق عليهم، ولذلك عمدت الميليشيات إلى ترك بعض هؤلاء الخبراء لإدارة المعارك المقبلة بعد أن نشرتهم على بعض المرتفعات الجبلية المطلة على الخط الساحلي وعلى الحديدة، بهدف ضرب المدينة في حال تحريرها من الجيش، كما عمدت إلى دفع أموال لعدد كبير من «البلطجية» والخارجين عن القانون لمواجهة الجيش بحرب شوارع داخل المدينة.
 
وكانت مصادر الجيش اليمني أكدت لـ«الشرق الأوسط» في وقت سابق وجود نحو 150 «خبيراً» إيرانياً بين العاصمة صنعاء والحديدة، يتولون دعم القدرات العسكرية للميليشيات الحوثية.
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1