×
آخر الأخبار
جامعة إقليم سبأ تستكمل التحضيرات لإطلاق المؤتمر الطبي الأول هيئة الطيران المدني تنفي ما تم تداوله بشأن عدم تمكن طائرة الخطوط اليمنية من الهبوط بسبب خلل فني مسؤول حكومي يبحث مع الوكالة اليابانية "الجايكا" توسيع مشاريعها في اليمن ماذا بعد احتجاجات المودعين في بنوك "صنعاء"؟ الصحفي الاقتصادي (الجماعي) يجيب سائقو النقل الثقيل يواصلون اعتصامهم في "الحديدة" رفضاً لممارسات "الحوثيين" مليشيا الحوثي تتكتم على ظروف علاج عشرات الأطفال الملتحقين في المراكز الصيفية بعد إصابتهم في مسبح بـ "صنعاء" السلطة المحلية تمهل اصحاب محطات تعبئة الغاز غير القانونية 72 ساعة لإغلاقها "رشاد العليمي" يدعو القادة العرب الى مجابهة التحديات والتصدي لمشروع استهداف الدولة الوطنية الحوثيون يواجهون بالقمع المحتجين المطالبين بودائعهم المالية من بنوك صنعاء مركز حقوقي: إجبار الحوثي دكاترة الجامعات على حضور دورات عسكرية تأجيج للصراع

ناطق الجيش: 30 برلمانياً وقيادياً فروا من صنعاء خلال يومين إلى المناطق المحررة

العاصمة أونلاين - صنعاء


الثلاثاء, 31 يوليو, 2018 - 04:40 مساءً

ناطق الجييش العميد عبده مجلي

قال ناطق الجيش الوطني، العميد عبده عبد الله مجلي، "إن الهزائم الكبيرة على الأرض لمليشيا الحوثي وسع الخلافات داخل أجنحتها".
 
وأشار في تصريح لصحيفة "الشرق الأوسط"، إلى الخلافات جاءت بعد التقدم الكبير الذي يحققه الجيش الوطني المدعوم بطيران تحالف دعم الشرعية ونجاحه في تدمير الكثير من منصات الصواريخ التي تستخدمها الميليشيات في ضرب المدن الآهلة بالسكان في اليمن والمدن السعودية والمراكز الرئيسية ومقرات للقيادة وما نتج منها ارتفاع قتلى القيادات العسكرية البارزة للميليشيات.
 
ولفت العميد مجلي، إلى أن انتشار الجيش حول مدينة الحديدة، وقربه من مينائها الذي لم يعد يفصله عنه سوى 10 كيلومترات، يشكل عامل ضغط على الانقلابيين وسببا رئيسيا في اتّساع رقعة الخلاف.
 
وشدد على أن العمل العسكري هو الحل لتحرير البلاد من الميليشيات الانقلابية التي رفضت جميع المبادرات السلمية.
 
 وذكر العميد مجلي أن من نتائج اتّساع الخلاف بين قيادات الانقلابيين، تمكّن 30 عضوا من مجلس النواب، وقيادي عسكري وأمني، من الفرار من صنعاء خلال اليومين الماضيين حيث وصلوا إلى المناطق الخاضعة لسيطرة الشرعية.
 
 ولفت إلى أن كل ما يرصد من داخل صنعاء يؤكد أن عدد الفارين من القيادات مرشح للارتفاع خلال الفترة المقبلة، وأن هؤلاء الفارين ينتمون إلى كافة القطاعات الإدارية والعسكرية.
 
وفي 13 من يونيو الماضي، أعلن الجيش اليمني والتحالف، عملية عسكرية لتحرير مدينة الحديدة ومينائها الاستراتيجي، غير أن المعركة توقفت مطلع يوليو الماضي لإفساح المجال لجهود المبعوث الأممي مارتن غريفيث، لتحقيق انسحاب غير مشروط للحوثيين وهو ما لم يتحقق بعد.
 
وخلال الأسابيع الماضية دفع الجيش بتعزيزات عسكرية إلى محيط مدينة الحديدة، فيما كثف الجيش من عملياته في المديريات المحاذية لمدينة الحديدة.
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير