×
آخر الأخبار
في ذكرى مطارح نخلا.. المقاومة تؤكد استعدادها لاستكمال معركة التحرير وانهاء الانقلاب الحوثي مجلس القيادة الرئاسي يكلّف الفريق القانوني بمراجعة قراراته وما صدر مؤخرًا عن الزبيدي اللجنة الوطنية لتنظيم الواردات توافق على طلبات استيراد بقيمة أكثر من 470 مليون دولار صنعاء.. عناصر ميليشيا الحوثي تعتدي على أرملة وابنتها وتمنعهما من البناء على أرضهما في شملان مطارح مأرب.. حصن الجمهورية "حطم أوهام بقايا الإمامة وأعاد بناء الجيش" الحوثيون يمنعون إقامة عزاء الشيخ فضل المرادي ويطوّقون منزل شقيقه في صنعاء بمشاركة دولية.. منظمة "صدى" تناقش دراستها الأخيرة "حرية التعبير والصحافة في اليمن"  رئيس هيئة الأركان: مطارح نخلا والسحيل الصخرة التي تحطمت عليها أوهام بقايا الإمامة تجاوزات قانونية تهدد 960 عيادة إسعافية في أمانة العاصمة صنعاء نقل مكتب المنسق المقيم إلى عدن.. هل بدأ نزوح منظمات الأمم المتحدة من صنعاء؟

زياد الرفيق.. إرهابي حوثي في مهمة التجنيد القسري لأبناء موظفي التربية بصنعاء

العاصمة أونلاين/ خاص


الاربعاء, 12 يناير, 2022 - 05:34 مساءً

كشفت مصادر تربوية أن القيادي في المليشيا المدعو "زياد يحيى الرفيق"، والمعين من قبلها وكيلاً لأمانة العاصمة ومديراً لمكتب التربية والتعليم، ووكيلاً للمكتب الفني بوزارة التربية في حكومتها غير المعترف بها، يجبر موظفي الوزارة على إلحاق أبنائهم في دورات تعبوية تمهيداً لتجنيدهم.
 
ووصفت المصادر التي تحدثت لـ "العاصمة أونلاين" أن زياد الرفيق والذي يشغل وظائف عدة، يعدّ من القيادات الحوثية، التي تعمل بصمت، وتشكل خطورة كبيرة خصوصا في التعبئة والتي تسميها المليشيا الدورات الثقافية، واستقطاب الصغار والكبار إلى صف الجماعة.
 
وقالت إن الرفيق يشترط على موظفي التربية من أجل تسليم مستحقاتهم المالية استقدام أولادهم إلى هذه الدورات، إضافة إلى أنه يغري الموظفين بمنح من هم في الثانوية العامة نسباً كبيرة، وتمرير أسمائهم في المنح الداخلية المجانية حد وصف المصادر.
 
وتكمن الخطورة في استجابة موظفين للضغوطات الحوثية عبر زياد الرفيق، وأحضروا أولادهم، التي التحقت بدورات التعبئة، والتي تهدف إلى التأثير على الأطفال وغسل أدمغتهم وإلحقاهم بجبهات القتال.
 
وفي أوقات سابقة وبدورات مماثلة، منها المراكز الثقافية، تفاجأت أسر بإرسال أبنائها إلى الجبهات بعد أن تم اقتيادهم من المراكز والدورات، حيث عادوا أشلاء ممزقة، من جبهات القتال.
 
ووفق المصادر فإن زياد يحيى الرفيق هو المسؤول الأول عن استقطاب الأطفال والشباب في المراكز الصيفية والدورات الثقافية ومن ثم إرسالهم إلى محارق الموت.
 
 
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1