×
آخر الأخبار
ذكرى الإصلاح الـ35.. تفاعل جماهيري وإعلامي يعيد قراءة دور الحزب في المشهد اليمني الغارات الإسرائيلية.. أسلوب الحوثيين الجديد لبث الرعب في صنعاء وإجبار سكانها على النزوح حي التحرير في صنعاء يصرخ تحت الأنقاض.. لا تعويض، لا مأوى، لا صوت "ألاء عبد القادر".. ابنة شهيد توجه رسالة شديدة لحزب الإصلاح في ذكرى تأسيسه العديني:"الإصلاح شرط السياسة في اليمن وعمودها" الحائر: صنعاء رهينة مشروع إيراني وتحريرها واجب وطني في كلمة بذكرى تأسيس الإصلاح.. اليدومي يعلن عن مبادرة وطنية للشراكة السياسية شرف يعود إلى صنعاء مع قيادات حوثية في رحلة أشرفت عليها الأمم المتحدة  الجرادي: الإصلاح حزب جامع لكل اليمنيين ويمثل خلاصة نضالهم في مواجهة الكهنوت والاستعمار  اللجنة الوطنية لتنظيم الواردات تعلن تمويلات بـ314  مليون دولار

"الهيئة الوطنية للأسرى" تطالب بالإفراج الفوري عن جميع الأسرى والمختطفين

العاصمة أونلاين/ متابعات


الأحد, 10 ديسمبر, 2023 - 06:07 مساءً

طالبت الهيئة الوطنية للأسرى والمختطفين، اليوم الأحد، بالإفراج الفوري عن جميع الأسرى والمختطفين، والمغيبين في المعتقلات، منذ تسع سنوات.

جاء ذلك، في بيان، بالتزامن مع اليوم العالمي لحقوق الإنسان، أكدت فيه الهيئة الوطنية للأسرى، وقوفها الكامل مع الضحايا من المعتقلين السياسيين والمخفيين قسريا والأسرى سواء ممن تم الإفراج عنهم أو ممن ما يزالون مغيبين في المعتقلات حتى نيل جميع حقوقهم وتعويضهم التعويض العادل.

وقالت "الهيئة" في البيان، إنّ هذه المناسبة تحل هذا العام، وما يزال الآلاف من اليمنيين معتقلين سياسيًا في غياهب السجون، ومنهم من لا يزال مخفيًا قسريًا منذ سنوات طويلة.

وأضافت، "أنّه من المؤسف أن تأتي هذه المناسبة وحقوق الضحايا اليمنيين مهدورة في السجون والزنازين الإنفرادية كسلوك منهجي وكثيرًا ما استخدم الاختفاء القسري كاستراتيجية لبث الرعب داخل المجتمع.

وأشارت "الهيئة" في البيان، أنه للعام التاسع على التوالي من الحرب في اليمن لا يزال ضحايا الاعتقالات التعسفية لأسباب سياسية وأسرى الحرب والمخفيين قسريًا يعانون من حرمانهم من أبسط الحقوق التي كفلها لهم الدستور اليمني والقوانين الوطنية النافذة، وكذلك القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان واتفاقيات جنيف واتفاقيات مناهضة التعذيب والإعلان العالمي لحقوق الإنسان الأمر الذي لا يؤثر على الضحايا وحسب بل على أسرهم ومجتمعاتهم من جراء اختفاء المعيل الوحيد للأسرة مما يؤدي إلى تدهور الوضع المالي للأسر وتهميشهم اجتماعيا والشعور بانعدام الأمان".

كما أشارت أنّ عددا من اليمنيات ما زلن مغيبات في السجون، وأنه يوجد عدد من السجون الخاصة السرية وغير الرسمية ويستمر احتجاز ضحايا الحرب فيها.

وشدّدت "الهيئة" في البيان، على ضرورة محاسبة مرتكبي جرائم الاعتقال والإخفاء القسري، مؤكدةً أنه يتم احتجاز آلالاف من اليمنيين تعسفيًا كل عام بسبب ممارستهم حق من حقوقهم الأساسية التي تشمل، على سبيل الذكر لا الحصر، حرية الرأي والتعبير، أو الحق في مغادرة بلدانهم، وسجنوا دون أن تحاكمهم سلطة قضائية مستقلة.



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1