×
آخر الأخبار
 أمسية رمضانية لتعليمية الإصلاح بأمانة العاصمة تكرم عددا من المعلمين صنعاء.. غارات أمريكية تستهدف للمرة الثانية مواقع للحوثيين في حي الجراف والمليشيا تزعم تدمير صالة الإصلاح يطالب بتحرك عالمي لإنقاذ غزة ووضع حدٍّ لجرائم الاحتلال الاسرائيلي..(بيان) "خشية استهدافهم بالقصف".. رابطة حقوقية تدعو مليشيا الحوثي للإفراج عن كافة المختطفين    بعد نهب مخازن الغذاء العالمي بصعدة.. مسؤول حكومي يدعو وكالات الأمم المتحدة لنقل مقراتها الى عدن صعدت نهب المساعدات المخصصة لليمنيين.. مليشيا الحوثي تستولي على مخازن الغذاء العالمي في صعدة التعاون الخليجي يدين استئناف الاحتلال الإسرائيلي الاعتداء على غزة الخارجية اليمنية تدين قصف الاحتلال الإسرائيلي قطاع غزة صنعاء.. الحوثيون يدفنون 10 من عناصرهم برتب عسكرية منتحلة دون الإشارة لملابسات مقتلهم بحرية الحوثيين تقتل طفلًا في الحديدة.. احتجاجات غاضبة في اللحية واتهامات بالتستر على الجريمة

منظمة دولية: الحوثي يجند الأطفال باسم غزة ويرسلهم الى جبهات مأرب وتعز

العاصمة أونلاين - متابعة خاصة


الثلاثاء, 13 فبراير, 2024 - 08:54 مساءً

 قالت منظمة "هيومن رايتس ووتش" اليوم الثلاثاء، في بيان نشر على موقعها الرسمي على شبكة "الانترنت" إن مليشيا الحوثي الانقلابية تستغل القضية الفلسطينية لتجنيد المزيد من الأطفال لأجل معاركها مع الحكومة الشرعية.
 
وأشارت "هيومن رايتس" في البيان، أنّها تلقت تأكيدات بأنّ الحوثيون يجعلون الأطفال يعتقدون أنهم سيقاتلون من أجل تحرير فلسطين، لكن الأمر انتهى بإرسالهم إلى الخطوط الأمامية في مأرب وتعز، موضحة أنّه "في الواقع، غزة التي يقصدها الحوثيون هي مأرب".
 
وأكدت المنظمة، أنّ أنشطة التجنيد في المدارس زادت بشكل كبير منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، بما في ذلك من خلال الكشافة المدرسية، موضحةً أنّ المليشيات يأخذون الطلاب من المدارس إلى مراكزهم الثقافية حيث يلقون محاضرات على الأطفال حول الجهاد ويرسلونهم إلى معسكرات الجيش والخطوط الأمامية".
 
وأوضحت المنظمة على لسان باحثتها في اليمن والبحرين "نيكو جعفرنيا" "أنه ينبغي للحوثيين استثمار الموارد في توفير الاحتياجات الأساسية للأطفال في مناطق سيطرتهم، مثل التعليم الجيد والغذاء والمياه، بدل استبدال طفولتهم بالنزاع".
 
ووثّقت "هيومن رايتس ووتش" استخدام الحوثيين المساعدات الإنسانية التي تمسّ الحاجة إليها لتجنيد الرجال والأطفال في قواتهم"، في الوقت الذي يحتاج 21.6 مليون شخص على الأقل في اليمن، حوالي ثلثَي السكان، إلى شكل من أشكال المساعدة الإنسانية، ويكافح 80% من سكان البلاد لتوفير الغذاء والحصول على الخدمات الأساسية.
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير