×
آخر الأخبار
خلال لقاء قبلي موسع .."‏العرادة" يؤكد على تعزيز التلاحم الاجتماعي بوجه التحديات الحكومة اليمنية تحذر من مشروع حوثي لاستقدام الآلاف من شيعة إيران ودول أخرى  مليشيا الحوثي تقتحم منزل شيخ قبلي وتنهب محتوياته في العاصمة صنعاء السفير الأمريكي يقول إن مليشيا الحوثي باختطافها موظفي المنظمات والسفارات فرّقتهم عن أسرهم بتهم وهمية وباطلة  منظمة حقوقية تؤكد إصدار الحوثيين حكم إعدام بحق مدير قسم شرطة "ضلاع شملان" و6 من أفراد القسم  منتخب الناشئين يخسر من نظيره السعودي وزير الإعلام يدعو إلى حملة إعلامية واسعة وغير مسبوقة احتفاء بثورة ٢٦سبتمبر مفوضية حقوق الإنسان تطالب الحوثيين مجددا بإطلاق سراح موظفيها مركز حقوقي: اتهام الحوثيين لخبيرين تربويين بالعمالة استمرار للاستهداف المنظم للتعليم القاضي "قطران" عن التربوي "المخلافي":  23 سنة خدمة في المجال التربوي والمكافأة السجن

"إغتيال الحقيقة".. تقرير حقوقي يرصد أعداد الضحايا من الصحفيين خلال تسع سنوات

العاصمة أونلاين - متابعة خاصة


الأحد, 09 يونيو, 2024 - 11:23 مساءً

أصدرت المنظمة الوطنية للإعلاميين اليمنيين "صدى" تقريرًا حقوقيًا بعنوان "اغتيال الحقيقة" يرصد أعداد الضحايا من الصحفيين والصحفيات الذين قتلوا خلال الفترة من يناير 2015 وحتى ديسمبر 2023 في مختلف أنحاء اليمن، وذلك بالتزامن مع يوم الصحافة اليمنية الذي يصادف التاسع من يونيو من كل عام.
 
ووثّق التقرير 63 حالة قتل طالت صحفيين وإعلاميين مستقلين وآخرين يعملون في مؤسسات ووسائل إعلامية، بما في ذلك 3 صحفيات بنسبة 5%، وتعرض الضحايا للقتل أثناء تواجدهم في مقار أعمالهم أو خلال تغطيتهم الميدانية، خاصة في مناطق النزاع، أو تم اغتيالهم عبر الاستهداف المباشر.
 
وأظهر التقرير أن جماعة الحوثي تتحمل المسؤولية الأكبر عن هذه الانتهاكات.
 
حيث ارتكبت 54% من إجمالي حالات القتل التي استهدفت الصحفيين. وفي المرتبة الثانية جاء تحالف دعم الشرعية بنسبة 22.2%، بينما سُجلت حوادث قتل ضد مجهول بنسبة 1.19%.
 
وحسب التقرير، فقد ساهمت القوات التابعة للحكومة الشرعية المعترف بها دوليًا في 4.8% من الحالات، موزعة بين الجيش الوطني والمقاومة الشعبية وقوات المجلس الانتقالي.
 
كما رصد التقرير 17 طريقة واسلوب تم من خلالها استهداف الصحفيين، بما في ذلك الاستهداف المباشر وغير المباشر. وأسفرت هذه الانتهاكات عن مقتل صحفية واحدة في ظروف غامضة.
 
وكشف التقرير أن عام 2018 كان الأكثر دموية بالنسبة للصحفيين في اليمن، يليه عامي 2016 و2015. في المقابل، لم يتم رصد أي حالة قتل خلال العام 2023.
 
وقد اعتمد التقرير على منهجية دقيقة في الرصد والتوثيق، كما استعان بخبراء قانونيين للتأكد من سلامة التوصيفات القانونية للحالات المرصودة.
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير