×
آخر الأخبار
مأرب .. مكتب الصحة يعلن نجاح حملة التحصين ضد شلل الأطفال    الخارجية تدين بأشد العبارات استمرار التدخلات الإيرانية "السافرة" في اليمن يحدث في صنعاء.. نهب أرض 150 لبنة في الجراف ومصادرة حرم منزل بُني قبل نصف قرن..(صور) صحيفة: الحوثيون يُلزمون طالبات المدارس في صنعاء بارتداء "الشادور الإيراني"  وكيل وزارة الثقافة يدشن أول مؤسسة نسائية رائد في مجال الإعلام الارياني:" مليشيا الحوثي تدير شبكة جبايات ضاعفت معاناة اليمنيين" صنعاء.. مليشيا الحوثي تفرض قيودًا تعسفية على إدخال الأطعمة للمحتجزات في السجن المركزي الاقتصادي "محمد الجماعي" يحذر من خطر "العملة المزورة" ويطالب سكان صنعاء برفضها "هذه عملية نهب منظمة" جامعة العلوم بصنعاء.. صرح علمي دمرته مليشيا الحوثي.. (شهادات بلا قيمة) المبعوث الأممي إلى اليمن: إصدار الحوثيين عملات نقدية جديدة يعد خرقًا للتفاهمات الاقتصادية

"إغتيال الحقيقة".. تقرير حقوقي يرصد أعداد الضحايا من الصحفيين خلال تسع سنوات

العاصمة أونلاين - متابعة خاصة


الأحد, 09 يونيو, 2024 - 11:23 مساءً

أصدرت المنظمة الوطنية للإعلاميين اليمنيين "صدى" تقريرًا حقوقيًا بعنوان "اغتيال الحقيقة" يرصد أعداد الضحايا من الصحفيين والصحفيات الذين قتلوا خلال الفترة من يناير 2015 وحتى ديسمبر 2023 في مختلف أنحاء اليمن، وذلك بالتزامن مع يوم الصحافة اليمنية الذي يصادف التاسع من يونيو من كل عام.
 
ووثّق التقرير 63 حالة قتل طالت صحفيين وإعلاميين مستقلين وآخرين يعملون في مؤسسات ووسائل إعلامية، بما في ذلك 3 صحفيات بنسبة 5%، وتعرض الضحايا للقتل أثناء تواجدهم في مقار أعمالهم أو خلال تغطيتهم الميدانية، خاصة في مناطق النزاع، أو تم اغتيالهم عبر الاستهداف المباشر.
 
وأظهر التقرير أن جماعة الحوثي تتحمل المسؤولية الأكبر عن هذه الانتهاكات.
 
حيث ارتكبت 54% من إجمالي حالات القتل التي استهدفت الصحفيين. وفي المرتبة الثانية جاء تحالف دعم الشرعية بنسبة 22.2%، بينما سُجلت حوادث قتل ضد مجهول بنسبة 1.19%.
 
وحسب التقرير، فقد ساهمت القوات التابعة للحكومة الشرعية المعترف بها دوليًا في 4.8% من الحالات، موزعة بين الجيش الوطني والمقاومة الشعبية وقوات المجلس الانتقالي.
 
كما رصد التقرير 17 طريقة واسلوب تم من خلالها استهداف الصحفيين، بما في ذلك الاستهداف المباشر وغير المباشر. وأسفرت هذه الانتهاكات عن مقتل صحفية واحدة في ظروف غامضة.
 
وكشف التقرير أن عام 2018 كان الأكثر دموية بالنسبة للصحفيين في اليمن، يليه عامي 2016 و2015. في المقابل، لم يتم رصد أي حالة قتل خلال العام 2023.
 
وقد اعتمد التقرير على منهجية دقيقة في الرصد والتوثيق، كما استعان بخبراء قانونيين للتأكد من سلامة التوصيفات القانونية للحالات المرصودة.
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1