×
آخر الأخبار
في ذكرى مطارح نخلا.. المقاومة تؤكد استعدادها لاستكمال معركة التحرير وانهاء الانقلاب الحوثي مجلس القيادة الرئاسي يكلّف الفريق القانوني بمراجعة قراراته وما صدر مؤخرًا عن الزبيدي اللجنة الوطنية لتنظيم الواردات توافق على طلبات استيراد بقيمة أكثر من 470 مليون دولار صنعاء.. عناصر ميليشيا الحوثي تعتدي على أرملة وابنتها وتمنعهما من البناء على أرضهما في شملان مطارح مأرب.. حصن الجمهورية "حطم أوهام بقايا الإمامة وأعاد بناء الجيش" الحوثيون يمنعون إقامة عزاء الشيخ فضل المرادي ويطوّقون منزل شقيقه في صنعاء بمشاركة دولية.. منظمة "صدى" تناقش دراستها الأخيرة "حرية التعبير والصحافة في اليمن"  رئيس هيئة الأركان: مطارح نخلا والسحيل الصخرة التي تحطمت عليها أوهام بقايا الإمامة تجاوزات قانونية تهدد 960 عيادة إسعافية في أمانة العاصمة صنعاء نقل مكتب المنسق المقيم إلى عدن.. هل بدأ نزوح منظمات الأمم المتحدة من صنعاء؟

"إغتيال الحقيقة".. تقرير حقوقي يرصد أعداد الضحايا من الصحفيين خلال تسع سنوات

العاصمة أونلاين - متابعة خاصة


الأحد, 09 يونيو, 2024 - 11:23 مساءً

أصدرت المنظمة الوطنية للإعلاميين اليمنيين "صدى" تقريرًا حقوقيًا بعنوان "اغتيال الحقيقة" يرصد أعداد الضحايا من الصحفيين والصحفيات الذين قتلوا خلال الفترة من يناير 2015 وحتى ديسمبر 2023 في مختلف أنحاء اليمن، وذلك بالتزامن مع يوم الصحافة اليمنية الذي يصادف التاسع من يونيو من كل عام.
 
ووثّق التقرير 63 حالة قتل طالت صحفيين وإعلاميين مستقلين وآخرين يعملون في مؤسسات ووسائل إعلامية، بما في ذلك 3 صحفيات بنسبة 5%، وتعرض الضحايا للقتل أثناء تواجدهم في مقار أعمالهم أو خلال تغطيتهم الميدانية، خاصة في مناطق النزاع، أو تم اغتيالهم عبر الاستهداف المباشر.
 
وأظهر التقرير أن جماعة الحوثي تتحمل المسؤولية الأكبر عن هذه الانتهاكات.
 
حيث ارتكبت 54% من إجمالي حالات القتل التي استهدفت الصحفيين. وفي المرتبة الثانية جاء تحالف دعم الشرعية بنسبة 22.2%، بينما سُجلت حوادث قتل ضد مجهول بنسبة 1.19%.
 
وحسب التقرير، فقد ساهمت القوات التابعة للحكومة الشرعية المعترف بها دوليًا في 4.8% من الحالات، موزعة بين الجيش الوطني والمقاومة الشعبية وقوات المجلس الانتقالي.
 
كما رصد التقرير 17 طريقة واسلوب تم من خلالها استهداف الصحفيين، بما في ذلك الاستهداف المباشر وغير المباشر. وأسفرت هذه الانتهاكات عن مقتل صحفية واحدة في ظروف غامضة.
 
وكشف التقرير أن عام 2018 كان الأكثر دموية بالنسبة للصحفيين في اليمن، يليه عامي 2016 و2015. في المقابل، لم يتم رصد أي حالة قتل خلال العام 2023.
 
وقد اعتمد التقرير على منهجية دقيقة في الرصد والتوثيق، كما استعان بخبراء قانونيين للتأكد من سلامة التوصيفات القانونية للحالات المرصودة.
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1