×
آخر الأخبار
69 موظفًا أمميًا مختطفًا.. الأمم المتحدة: الحوثيون يجعلون العمل الإغاثي في مناطق سيطرتهم مستحيلًا تشييع رسمي وشعبي في مأرب لجثامين عدد من شهداء القوات المسلحة ارتقوا في حضرموت (صور) الأمم المتحدة: الحوثيون يختطفون 10 موظفين إضافيين في صنعاء الأحزاب السياسية في تعز والسلطة المحلية تدينان التفجير الإرهابي الذي استهدف مقر الإصلاح العديني: استهداف مقر الإصلاح هو استهداف للمجتمع ككل ويجب إدانته بوضوح صنعاء.. حملة اعتقالات حوثية جديدة بحق موظفين في منظمات الأمم المتحدة الإصلاح يدين جريمة استهداف مقره في تعز مليشيا الحوثي تواصل نهب الأراضي وتشعل مواجهات مسلحة مع الأهالي شمال صنعاء غوتيريش: ممارسات الحوثيين جعلت بيئة العمل في مناطق سيطرتهم غير قابلة للاستمرار أمين عام الأمم المتحدة يحذر من خطورة الإجراءات الأحادية لـ"الانتقالي" على جهود السلام في اليمن

 الأمم المتحدة تقول إن 85% من الأسر اليمنية غير قادرة على تلبية احتياجاتها اليومية  

العاصمة أونلاين - متابعة خاصة


الإثنين, 26 أغسطس, 2024 - 09:54 مساءً

 
أفادت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين بأنّ 84% من الأسر -شملها استطلاع أجرته المفوضية- هي أسر نازحة تعرض العديد منها لنزوح متكرر وأنّ 85% من الأسر ذكرت أنها غير قادرة على تلبية احتياجاتها اليومية من الغذاء.
 
وقال بيان صحفي صادر عن المفوضية، ونشر على موقع أخبار الأمم المتحدة، "إنّ الأسر -اليمنية- غالبًا ما تلجأ إلى تناول وجبات أقل كلفة أو أقل حجمًا.
 
من جانبه، قال "مارين دين كايدوم شاي" ممثل المفوضية في اليمن "إنّ أحد الآباء من الحديدة وصف كيف أُجبر على تقنين الطعام واتخاذ قرارات تنفطر لها القلوب لضمان حصول أطفاله على شيء يأكلونه كل يوم". مؤكدًا أنّ هذا هو الواقع القاسي بالنسبة لعدد لا يحصى من الأسر في جميع أنحاء اليمن.
 
وأكد بيان مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين، أنّ في كل أسرة تقريبا يوجد فرد واحد على الأقل عرضة للخطر، بمن في ذلك النساء والأطفال والأشخاص ذوو الإعاقة. مشددةً على احتياجات الحماية الملحة للمجتمعات النازحة.
 
وسلط بيان المفوضية الضوء على أزمة أخرى قالت إنها غالبا ما يتم تجاهلها وهي الوثائق المدنية. وذكرت أنّ أكثر من 51% من الأسر لديها طفل واحد على الأقل دون شهادة ميلاد، وأن 70% من الأسر لديها أفراد دون بطاقات هوية وطنية.
 
وأشارت إلى أنّ هذه الوثائق ليست مجرد أوراق، بل هي مفاتيح للوصول إلى الخدمات الأساسية والتعليم والحقوق، "وبدونها تواجه هذه الأسر عوائق هائلة في تلقي المساعدات والاستفادة من الفرص".
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1