×
آخر الأخبار
مركز حقوقي: الإفراج عن العودي والعلفي كان ينبغي أن تتم منذ اللحظة الأولى لاعتقالهما شبكة حقوقية: المحاكم في صنعاء فاقدة الولاية وتحولت الى أداة قمع للحوثيين بعد عشرين يومًا من الاختطاف.. مليشيا الحوثي تفرج عن العودي والعلفي بـ"ضمانات حضورية" المنتخب الوطني للناشئين يتأهل إلى نهائيات كأس آسيا 2026 بالسعودية "أمهات المختطفين" تدين تصاعد حوادث الاختطاف في مناطق سيطرة الحوثيين منظمة حقوقية تدين صمت نقابة المحامين تجاه اختطاف المحامي صبره وعدم اتخاذها أي خطوات مهنية أو قانونية للدفاع عنه تعثر جهود الإفراج عن الأحول.. اجتماع في منزل أبو راس يكلف الراعي بالأمانة العامة للمؤتمر جناح صنعاء بعد استدعاء "إيرباص" لأكثر من 6 آلاف طائرة.. "اليمنية" تؤكد سلامة أسطولها اللجنة الأمنية العليا تعقد اجتماعًا برئاسة العليمي وتشيد بجهود الجيش في مأرب والجوف الحوثيون يحاصرون منزل صادق أبو راس في صنعاء

مركز حقوقي: الإفراج عن العودي والعلفي كان ينبغي أن تتم منذ اللحظة الأولى لاعتقالهما

العاصمة أونلاين - متابعة خاصة


الإثنين, 01 ديسمبر, 2025 - 04:51 مساءً

قال المركز الأمريكي للعدالة (ACJ)، اليوم الاثنين، "إنّ الإفراج عن البروفيسور حمود العودي، أستاذ علم الاجتماع في جامعة صنعاء، والأستاذ عبدالرحمن العلفي، بعد فترة احتجاز غير قانوني تعرّضا خلالها لمعاناة لا مبرر لها، كان ينبغي أن تتم منذ اللحظة الأولى لاعتقالهما.
 
وأعرب المركز" في بيان، رحّب فيه بالإفراج عن "العودي" و "العلفي"، عن قلقه البالغ إزاء استمرار احتجاز الأستاذ أنور خالد شعيب، المدير التنفيذي لمركز “دال”، مطالبًا جماعة الحوثي بالإفراج الفوري وغير المشروط عنه، وضمان حصوله على حقوقه القانونية والإنسانية المكفولة بموجب القانون الدولي.
 
ودعا جماعة الحوثي إلى الإفراج عن جميع المعتقلين السياسيين والمخفيين قسريًا. موضحًا أنّ تقارير الأمم المتحدة وتقارير خبراء حقوق الإنسان وما رصده المركز تشير إلى وجود مئات المحتجزين دون إجراءات قانونية، بل إن بعضهم يخضع للإخفاء القسري منذ سنوات طويلة، في انتهاك واضح للدستور والقوانين اليمنية وللقانون الدولي الإنساني والاتفاقية الدولية لحماية جميع الأشخاص من الاختفاء القسري.
 
وأكد المركز الأمريكي للعدالة على أن استمرار هذه الممارسات - من اعتقالات تعسفية بحق أكاديميين وناشطين وصحفيين وأصحاب رأي، ومن إخفاء قسري وتعذيب- يعمّق المأساة الإنسانية في اليمن، ويقوّض أي جهود جادة لاستعادة سيادة القانون وبناء عملية سلام مستدامة. داعيًا لوقف كافة حملات الاعتقال غير القانوني، والكشف عن مصير المخفيين، وتمكين جميع المحتجزين من حقوقهم الأساسية دون انتقاص أو مماطلة.
 
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1