×
آخر الأخبار
بعد تصريحات مخالفة.. رئاسة الجمهورية توجّه بمساءلة مسؤولين وتدعو الانتقالي لتحكيم العقل الجيش يُحبط تصعيدًا إرهابيًا حوثيًا واسعًا في جبهات مأرب ويكبّد المليشيا خسائر فادحة وزارة المالية تطلق تعزيزات مرتبات المدنيين والعسكريين لعدة أشهر وزارة الإعلام تؤكد رفضها توظيف مؤسساتها في أي مشاريع سياسية أحادية الحوثيون يُحكمون سيطرتهم على جناح المؤتمر في صنعاء.. فصل الأمين العام المختطف وتعيين بن حبتور مكان أحمد علي الجوع يعصف بسكان صنعاء وضواحيها.. تقرير أممي: أوضاع إنسانية مقلقة في مناطق سيطرة الحوثيين مأرب.. تشييع عدد من شهداء الجيش الوطني بعد استعادة جثامينهم في عملية تبادل متحدث الإصلاح: استهداف مقرات الحزب ساهم في تغييب مفهوم الجمهورية وإضعاف الدولة إعلامي سعودي: تصعيد "الانتقالي" يعزز المخاوف من تحوله إلى مشروع حوثي آخر 69 موظفًا أمميًا مختطفًا.. الأمم المتحدة: الحوثيون يجعلون العمل الإغاثي في مناطق سيطرتهم مستحيلًا

مركز حقوقي: الإفراج عن العودي والعلفي كان ينبغي أن تتم منذ اللحظة الأولى لاعتقالهما

العاصمة أونلاين - متابعة خاصة


الإثنين, 01 ديسمبر, 2025 - 04:51 مساءً

قال المركز الأمريكي للعدالة (ACJ)، اليوم الاثنين، "إنّ الإفراج عن البروفيسور حمود العودي، أستاذ علم الاجتماع في جامعة صنعاء، والأستاذ عبدالرحمن العلفي، بعد فترة احتجاز غير قانوني تعرّضا خلالها لمعاناة لا مبرر لها، كان ينبغي أن تتم منذ اللحظة الأولى لاعتقالهما.
 
وأعرب المركز" في بيان، رحّب فيه بالإفراج عن "العودي" و "العلفي"، عن قلقه البالغ إزاء استمرار احتجاز الأستاذ أنور خالد شعيب، المدير التنفيذي لمركز “دال”، مطالبًا جماعة الحوثي بالإفراج الفوري وغير المشروط عنه، وضمان حصوله على حقوقه القانونية والإنسانية المكفولة بموجب القانون الدولي.
 
ودعا جماعة الحوثي إلى الإفراج عن جميع المعتقلين السياسيين والمخفيين قسريًا. موضحًا أنّ تقارير الأمم المتحدة وتقارير خبراء حقوق الإنسان وما رصده المركز تشير إلى وجود مئات المحتجزين دون إجراءات قانونية، بل إن بعضهم يخضع للإخفاء القسري منذ سنوات طويلة، في انتهاك واضح للدستور والقوانين اليمنية وللقانون الدولي الإنساني والاتفاقية الدولية لحماية جميع الأشخاص من الاختفاء القسري.
 
وأكد المركز الأمريكي للعدالة على أن استمرار هذه الممارسات - من اعتقالات تعسفية بحق أكاديميين وناشطين وصحفيين وأصحاب رأي، ومن إخفاء قسري وتعذيب- يعمّق المأساة الإنسانية في اليمن، ويقوّض أي جهود جادة لاستعادة سيادة القانون وبناء عملية سلام مستدامة. داعيًا لوقف كافة حملات الاعتقال غير القانوني، والكشف عن مصير المخفيين، وتمكين جميع المحتجزين من حقوقهم الأساسية دون انتقاص أو مماطلة.
 
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1