×
آخر الأخبار
مرصد الحريات: مناطق سيطرة الحوثيين خالية من الإعلام المستقل   واشنطن تعلن فرض عقوبات على شبكة تموّل الحوثيين عبر تجارة النفط الإيراني الحوثيون يتكتمون على خسائرهم.. دفن 30 عنصرًا خلال ثلاثة أيام  البنك المركزي يعلن عن مزاد لأدوات الدين العام طويلة وقصيرة الاجل " منها اختطاف النساء" .. فوضى أمنية وجرائم متصاعدة تهدد حياة السكان في صنعاء والمحافظات غير المحررة معارك عنيفة وسط الخرطوم.. الجيش السوداني يقترب من تحرير القصر الرئاسي  أمسية رمضانية لتعليمية الإصلاح بأمانة العاصمة تكرم عددا من المعلمين صنعاء.. غارات أمريكية تستهدف للمرة الثانية مواقع للحوثيين في حي الجراف والمليشيا تزعم تدمير صالة الإصلاح يطالب بتحرك عالمي لإنقاذ غزة ووضع حدٍّ لجرائم الاحتلال الاسرائيلي..(بيان) "خشية استهدافهم بالقصف".. رابطة حقوقية تدعو مليشيا الحوثي للإفراج عن كافة المختطفين   

أمين عام الأمم المتحدة وولي العهد السعودي يناقشان الأوضاع الإنسانية في اليمن

العاصمة أونلاين - متابعات


الاربعاء, 28 مارس, 2018 - 11:20 صباحاً

ولي العهد السعودي والأمين العام للأمم المتحدة

ناقش الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش خلال لقائه مع الأمير محمد بن سلمان آل سعود ولي العهد السعودي الأوضاع في اليمن والحاجة لإنهاء الحرب عبر تسوية سياسية.
 
وقال موقع " أخبار الأمم المتحدة" إن اللقاء" ناقش الحاجة لأن تعمل أطراف الصراع باتجاه التوصل إلى تسوية سياسية يتم التفاوض عليها عبر حوار يمني-يمني جامع".
 
وشدد الأمين العام على أن إنهاء الصراع هو السبيل الوحيد لحل الأزمة الإنسانية الراهنة.
 
كما" ناقش التزامات جميع أطراف الصراع وفق القانون الإنساني الدولي والمتعلقة بحماية المدنيين وبنيتهم الأساسية، والحاجة لضمان الوصول  الإنساني في جميع أنحاء اليمن، وإبقاء جميع الموانئ اليمنية مفتوحة أمام السلع والمواد الإنسانية والتجارية".
 
وقد أعرب غوتيريش عن امتنانه العميق لولي العهد، للوفاء اليوم بالتعهد السخي الذي أعلنته السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة في يناير بشأن تقديم 930 مليون دولار لصندوق تمويل العمل الإنساني في اليمن.
 
ويغطي هذا المبلغ نحو ثلث متطلبات خطة الاستجابة الإنسانية لليمن لعام 2018، والمقدرة بـ2.96 مليار دولار، والتي ستمكن الأمم المتحدة وشركاءها من المساعدة في تخفيف معاناة الملايين بأنحاء اليمن.
 
ويحتاج أكثر من 22 مليون شخص في اليمن إلى الإغاثة الإنسانية أو المساعدة في مجال توفير الحماية، بما في ذلك مليونا نازح بسبب الصراع الدائر.
 
وذكر الأمين العام أنه على الرغم من ذلك التمويل السخي المقدم إلى الأمم المتحدة وشركائها اليوم، إلا أن هناك فجوة في التمويل تقدر بما يقرب من ملياري دولار للاستجابة لأسوأ أزمة إنسانية في العالم.
 
وأعرب غوتيريش عن الأمل في أن يحذو المانحون الآخرون حذو السعودية والإمارات، ويقدموا مساهمات سخية لخطة الاستجابة الإنسانية في الفعالية رفيعة المستوى لإعلان التعهدات، المقررة في جنيف في الثالث من الشهر المقبل.



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير