الأخبار
- أخبار محلية
قيادات حوثية تطالب بإعلان حالة الطوارئ وحجب جميع مواقع التواصل الاجتماعي
العاصمة اونلاين/ خاص
الإثنين, 28 أغسطس, 2017 - 02:17 مساءً
طالب القيادي بجماعة الحوثي، حمزة الحوثي، بإعلان حالة الطوارئ، بالعاصمة صنعاء، وذلك في سياق التوتر المتصاعد بين الجماعة وبين حلفاءها في حزب المؤتمر الشعبي العام.
وقال الحوثي، في تصريحات لصحيفة "صدى المسيرة"، إن إعلان حالة الطوارئ ضرورة، ومن يمانع فإنما يخالف دستور الجمهورية اليمنية.
وأضاف: "لا يحق لأحد الاعتراض على الانتشار الأمني، والاعتداء على أفراد نقطة المصباحي بادرة خطيرة، وجريمة كبرى وعلى الأجهزة الأمنية ملاحقة الجناة".
وفي تغريده له على حسابه بموقع "تويتر"، قال حمزة الحوثي، إن أمن العاصمة صنعاء، خط أحمر، مشيرا إلى أنه ليس من حق أحد أيا كان، أن يمنع انتشار الأمن في أي مربع أو منطقة تحت أي مبرر، أو عذر، في إشارة منه لانتشار مجاميع من الحوثيين بالقرب من منزل الرئيس السابق علي عبد الله صالح، وهو الانتشار الذي تسبب في سقوط قتلى وجرحى.
بدوره قال القيادي والناشط الحوثي عبد الملك العجري، إنه بعد حادثة جولة المصباحي، أصبح من الضروري إعلان حالة الطوارئ، كإجراء وقائي طبيعي حسب زعمه.
وأضاف العجري، وهو ناشط حوثي بارز: " حان الوقت لوقف حرية التدمير، ولجم من وصفها بـ"العناصر المدسوسة"، مطالبا أيضا بحجب فيسبوك وتويتر، ومحرك البحث قوقل، كما فعلت الصين في العام 2009.
وقال الحوثي، في تصريحات لصحيفة "صدى المسيرة"، إن إعلان حالة الطوارئ ضرورة، ومن يمانع فإنما يخالف دستور الجمهورية اليمنية.
وأضاف: "لا يحق لأحد الاعتراض على الانتشار الأمني، والاعتداء على أفراد نقطة المصباحي بادرة خطيرة، وجريمة كبرى وعلى الأجهزة الأمنية ملاحقة الجناة".
وفي تغريده له على حسابه بموقع "تويتر"، قال حمزة الحوثي، إن أمن العاصمة صنعاء، خط أحمر، مشيرا إلى أنه ليس من حق أحد أيا كان، أن يمنع انتشار الأمن في أي مربع أو منطقة تحت أي مبرر، أو عذر، في إشارة منه لانتشار مجاميع من الحوثيين بالقرب من منزل الرئيس السابق علي عبد الله صالح، وهو الانتشار الذي تسبب في سقوط قتلى وجرحى.
بدوره قال القيادي والناشط الحوثي عبد الملك العجري، إنه بعد حادثة جولة المصباحي، أصبح من الضروري إعلان حالة الطوارئ، كإجراء وقائي طبيعي حسب زعمه.
وأضاف العجري، وهو ناشط حوثي بارز: " حان الوقت لوقف حرية التدمير، ولجم من وصفها بـ"العناصر المدسوسة"، مطالبا أيضا بحجب فيسبوك وتويتر، ومحرك البحث قوقل، كما فعلت الصين في العام 2009.