×
آخر الأخبار
اللجنة الوطنية تحذّر التجار من محاولات الالتفاف على الآليات الرسمية لتنظيم وتمويل الواردات الحكومة: تقرير "التليغراف" البريطانية مضلل والحوثيون يواصلون تنفيذ الأجندة الإيرانية بترومسيلة تعلن إيقاف إنتاج الغاز وتكرير النفط نتيجة تدهور الأوضاع الأمنية في حضرموت القضاء جهاز للإرهاب والانتقام.. المليشيا تعلن إحالة 21 مختطفًا للمحكمة الجزائية بتهم "التجسس" تحذيرات أممية من مضاعفة أزمة انعدام الأمن الغذائي في مناطق سيطرة الحوثيين مركز حقوقي: الإفراج عن العودي والعلفي كان ينبغي أن تتم منذ اللحظة الأولى لاعتقالهما شبكة حقوقية: المحاكم في صنعاء فاقدة الولاية وتحولت الى أداة قمع للحوثيين بعد عشرين يومًا من الاختطاف.. مليشيا الحوثي تفرج عن العودي والعلفي بـ"ضمانات حضورية" المنتخب الوطني للناشئين يتأهل إلى نهائيات كأس آسيا 2026 بالسعودية "أمهات المختطفين" تدين تصاعد حوادث الاختطاف في مناطق سيطرة الحوثيين

أزمة مشتقات جديدة في العاصمة أوصلت الأسعار إلى الضعف ومواطنون: الحوثي يفتعلها

العاصمة أونلاين/ خاص


الإثنين, 01 فبراير, 2021 - 10:58 مساءً

أعلمت مصادر محلية الـ "العاصمة أونلاين" عن ارتفاع جنوني في الأسعار تشهدها العاصمة صنعاء، بسبب افتعال المليشيا الحوثية أزمة حادة في الوقود، أوصلت أسعار المواصلات إلى 200 ريال.

 

وأشارت المصادر إلى أن ارتفاع المواصلات، جاء عقب أزمة "البترول" الذي لا يباع إلا في محطات محددة، أو في السوق السوداء، والتي يديرها الحوثيون، حيث وصل سعر الـ "20" لتراً إلى 16 ألف ريال.

 

وأكدت أن الأزمة المفتعلة من قبل المليشيا أعادت ما يعرف بـ "المساربة" أو الطوابير الطويلة للسيارات والمركبات المختلفة، بعد أن تم حصر عدد قليل من المحطات، والسماح لها للتعبئة، بينما لم يسمح لبقية المحطات البترولية.

 

وأضافت أن المليشيا عملت على إخفاء كميات الوقود، والتي دخلت مؤخراً عبر ميناء الحديدة، إلا إن المليشيا منعت توزيعها، لبيعها في السوق السوداء وبأسعار مضاعفة.

 

إلى ذلك أكد مواطنون استطلعهم "العاصمة أونلاين" عن ارتفاع الأسعار بشكل كبير، نظراً لشح المشتقات النفطية في الأسواق، والتي يتم شراؤها بأسعار كبيرة دفع التجار إلى رفع أسعار السلع المختلفة، خصوصا الغذائية.

 

وأشاروا إلى أن سعر الدقيق عبوة 50 كيلو جرام، وصل سعره إلى 18 ألف ريال، عند محلات الجملة والتجزئة.

 

وتصادر المليشيا الحوثية أغلب الكميات النفطية، التي تدخل إلى البلاد، لصالح ما تسميه المجهود الحربي، إضافة إلى تخزينه واحتكاره لرفد السوق السوداء، التي تعد من روافد حربها على اليمنيين منذ انقلابها على الدولة.

 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1