×
آخر الأخبار
أفقرهم الحوثيون وعجلوا برحيلهم.. نحو مائة بروفيسور وأستاذ خسرتهم جامعة صنعاء خلال خمس سنوات..(أسماء) قدرت خسائرها بـ 55 مليون دولار.. تقرير حقوقي يكشف بالوثائق استباحة الحوثيين الممنهجة لشركات الأدوية وكوادرها بصنعاء مليشيا الحوثي تطلق حملة جديدة لاستقطاب وتجنيد الفتيات في صنعاء "المركزي اليمني" يوجه الشركات والبنوك بإيقاف عمليات بيع وشراء العملات الأجنبية عبر التطبيقات الإلكترونية الإفراج عن الصحفي الديني بعد ثلاث ايام من اعتقاله في المكلا مسام ينزع 861 لغماً وذخيرة خلال الأسبوع الماضي  المنتخب الوطني يخسر في مباراته الثانية في بطولة قدامى الخليج الإصلاحيين على رأس قائمة الضحايا.. منظمة: توثيق 953 عملية تصفية جسدية ارتكب الحوثيون معظمها "الإنذار المبكر": هزتان زلزاليتان تضربان وسط اليمن إحداهما بقوة 3.1 ريختر في مدينة البيضاء قبائل شرق صنعاء تعلن النفير وإسناد قوات الجيش في معركة استعادة الدولة وتحرير صنعاء وإنهاء الانقلاب الحوثي

وقفة احتجاجية لأمهات المختطفين بصنعاء تدعو لإنقاذ 4 صحافيين من سجون الميليشيات

العاصمة أونلاين/ متابعة خاصة


الثلاثاء, 02 نوفمبر, 2021 - 09:57 مساءً

بالتزامن مع اليوم العالمي لإنهاء الإفلات من العقاب، نظّمت رابطة أمهات المختطفين، اليوم الثلاثاء، وقفة احتجاجية أمام مكتب المفوضيّة السامية لحقوق الإنسان بصنعاء، للمطالبة بإنهاء الانتهاكات ضد الصحفيين، وإنقاذ الصحفيين المختطفين الأربعة الذين يواجهون أوامر بالإعدام في سجون ميليشيات الحوثي.
 
وأكدت الرابطة في بيان الوقفة – تلقى "العاصمة أونلاين" نسخة منه، أنها رصدت اختطاف (58) صحفياً من قبل جهات الانتهاك، والتي تبرز في صدارة مرتكبها ميليشيات الحوثي الإرهابية التابعة لإيران.
 
وأشارت الرابطة في بيان للوقفة أن المحكمة الجزائية بصنعاء التابعة لميليشيات الحوثي، أصدرت على (5) صحفيين أوامر بالإعدام بسبب عملهم الصحفي، وجرى الافراج عن أحدهم وهو الصحفي يحيى الجبيحي، فيما لايزال عبدالخالق عمران وأكرم الوليدي وتوفيق المنصوري والحارث حميد محكومون بالإعدام ومحتجزين في سجن الأمن المركزي بصنعاء وتمنع الميليشيات عنهم الزيارات منذ أكثر من عام.
 
وذكر البيان أن جميع الصحفيين المختطفين يتعرضون لأساليب تعذيب قاسية منها الإخفاء القسري لفترات متفاوتة، حيث لايزال الصحفي وحيد الصوفي رهن الإخفاء القسري منذ 2015 وحتى يومنا ولا يعلم عنه شيء، فيما احتجز صحفيين آخرين في أماكن معرضة للقصف أدى لمقتلهم كما حدث بحق للصحفيين عبدالله قابل ويوسف العيزري الذين قتلا في هران بمحافظة ذمار في عام 2015.
 
وأدانت الأمهات كافة الانتهاكات الممارسة بحق الصحفيين وحريتهم ومنها أحكام الإعدام، داعية إلى إسقاطها وسرعة الإفراج عنهم وعن جميع الصحفيين، وضمان ممارستهم مهنتهم بكل حرية، وتعويض من تعرض للضرر من قبل الجهة المنتهكة.
 
وأكد البيان على ضرورة محاسبة مرتكبي الانتهاكات بحق الصحفيين وإنهاء الإفلات من العقوبات على الجرائم المرتكبة ضدهم.



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير