×
آخر الأخبار
"المركزي اليمني" يحذّر من المشاركة في أي إجراءات حوثية للتصرف في العقارات المملوكة للبنوك مأرب.. جامعة إقليم سبأ تطلق ورشة وطنية لإعداد برنامج البكالوريوس في الذكاء الاصطناعي الحقوقية "المقطري": اعتقالات واسعة في صنعاء وذمار تستدعي تحركًا حكوميًا عاجلًا صنعاء.. مليشيا الحوثي تبدأ التصرف في الأراضي والعقارات المنهوبة بعرضها للبيع في مزادات علنية برنامج الغذاء العالمي: الحوثيون يواصلون احتلال مكتبنا في صنعاء واحتجاز 29 من موظفينا تهم التخابر تضرب الصف القيادي للحوثيين.. اعتقال أمين سر "المجلس السياسي" في صنعاء مجلس القيادة يجدد دعمه للحكومة والبنك المركزي لمواصلة الإصلاحات المالية والاقتصادية ذمار.. مليشيا الحوثي تنفّذ حملة اختطافات واسعة تطول شخصيات اجتماعية بارزة الاتحاد الدولي للصحفيين يدعو إلى الإفراج الفوري عن الصحفي "زايد" والكاتب "الإرياني" من سجون الحوثيين مليشيات الحوثي تقتحم مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع في صنعاء وتصادر تجهيزاته

الباريسيون يشاهدون السينما من قوارب على نهر السين

العاصمة أونلاين/ رويترز


الأحد, 19 يوليو, 2020 - 10:45 مساءً

في حين تلقت سينما السيارات دفعة مع انتهاء إجراءات العزل العام تدريجيا وسط انتشار مرض كوفيد-19، يمكن لمحبي السينما في باريس الآن تناول الذرة المحمصة (الفشار) وهم يشاهدون فيلما من قارب على نهر السين.

 

وفي إطار خطة (باري بلاج) السنوية لتحويل أجزاء من نهر السين إلى شواطئ صناعية، تمكن رواد السينما يوم السبت من ركوب 38 قاربا كهربائيا لمشاهدة الفيلم الفرنسي الكوميدي (لو جران بان) مجانا.

 

وقالت إلواز بلوم (25 عاما) ”استمتعت حقا بالسينما في الهواء الطلق. إنها تمثل بداية الصيف، وعلى الرغم من أننا بالفعل في منتصف يوليو، فهي بالنسبة لي تمثل بداية المغامرات الصيفية الباريسية“.

 

وتابعت ”أستمتع حقا بفكرة القوارب.. مشاهدة فيلم من على مياه السين، لم أرغب في أن يفوتني هذا“.

 

ويمكن لكل قارب أن يستوعب ما يصل إلى ستة أشخاص يعرفون بعضهم البعض. ويأمل المنظمون في إقامة عروض مماثلة خلال احتفالات باري بلاج التي تستمر ستة أسابيع. ويشاهد البعض الآخر الفيلم من كراسي الاستلقاء بينما تطفو شاشة العرض فوق نهر السين.

 

وأعيد فتح دور السينما في فرنسا، لكن مستويات الإشغال لا تزال منخفضة للغاية. وبينما كان الفيروس تحت السيطرة مع انخفاض الوفيات وعدد الأشخاص في العناية المركزة، زادت الإصابات اليومية قبل موسم العطلة الصيفية.

 

وقتل الوباء ما يربو على 30 ألف شخص في فرنسا.

وحققت الشواطئ الصناعية على ضفتي نهر السين في وسط باريس وبحيرة باسان دو لا فيليت الصناعية في شمال شرق المدينة، نجاحا كبيرا منذ أن أطلقها رئيس بلدية باريس السابق برترون ديلانوي عام 2002.



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1