×
آخر الأخبار
من هو القيادي الإيراني الذي يدير هجمات الحوثيين في البحر الأحمر؟ صدور النسخة الإنجليزية من كتاب "الجريمة المُركّبة أصول التجويع العنصري في اليمن"  منظمة أممية: 10 مليون طفل يمني بحاجة ماسة إلى المساعدات مع "ادعاء" نصرة غزة.. "أمهات المختطفين" لـ "الحوثيين": أفرجوا عن أبنائنا بعد يوم من وفاة المختطف "الحكيمي".. مصادر حقوقية ترصد وفاة "مختطف" في سجن "حوثي" ما وراء تراجع مركزي "صنعاء" عن قراره التصعيدي ضد البنوك وشركات الصرافة العاملة في عدن؟ منظمة دولية تنتقد أحكام الإعدام الحوثية وتعتبرها انتهاكات جسمية للقانون اليمني واشنطن تفرض عقوبات على كيانات إيرانية بينها مليشيا الحوثي إصلاح أمانة العاصمة ينعى عضو الدائرة الاقتصادية "سنان الريه" صلاة التراويح في صنعاء.. بين مضايقات المليشيا وإصرار "المواطنين" على أدائها

الإصلاح والوطن

الإثنين, 12 سبتمبر, 2022 - 11:14 مساءً

لو كان الوطن يتكلم لقال بلا مواربة إن الإصلاح ومن مثله، وقف مدافعاً عنه وعن أهدافه وطموحاته في النهوض والتنمية والاستقرار، بل كان بحق من ساهم بالبناء المستدام في المجالات الاقتصادية والتعليمية والصحية والزراعية، وكان بلا منازع من قدّم مصلحة الوطن على مصالحه الضيقة.
 
لو نطقت القبيلة لأكدت أنه هو من حافظ على قيم ومبادئ وأخلاق القبيلة في الحياة والتعاون والتكافل والمبادئ في الشهامة والكرامة والشجاعة والنصرة للحق وللمظلوم.
 
أما الشعب إذا تحدث عنه أي الإصلاح لقال أنه هو من وقف مناهضاً لمشاريع التخريب والسلالة، ومشاريع العنصرية والمناطقية والطائفية، وضحى في سبيل ذلك بخيرة أبنائه ورجالاته، كما وقف حجر عثرة أمام الأطماع الداخلية والخارجية، ومازال إلى اليوم يكافح وينافح كل هذه المشاريع وحيدا.
 


اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

محمد المعزب