×
آخر الأخبار
رغم التهديدات..عناصر الحوثي تفشل في إجبار موظفي جامعة العلوم على حضور دورة طائفية الحكومة الشرعية ترحب بقرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية  البنك المركزي يعلن عن مزاد لبيع 30مليون دولار افشال محاولة تسلل حوثية غربي تعز الاتحاد الأوروبي يدعو الحوثيين للإفراج الفوري وغير المشروط عن موظفي الأمم المتحدة  مليشيا الحوثي تدفن ستة من قياداتها الميدانية بصنعاء صنعاء.. فساد وصراع أجنحة الحوثيين يتوسع في أروقة المؤسسة الاقتصادية صنعاء .. مليشيا الحوثي تخصص شارعا رئيسيا لصور قتلاها الجدد حماس تؤكد: السبت القادم موعد الدفعة الثانية لتبادل الأسرى مع الاحتلال "لجرائمه الإرهابية".. ضحايا التعذيب يطالبون بمحاكمة الحوثي "المرتضى"

قادمون يا صنعاء"

الثلاثاء, 03 ديسمبر, 2024 - 11:14 مساءً

قادمون يا صنعاء"
هذا أعظم شعار رفعناه وله قداسة خاصة، وسيظل غاية وراية حتى لو تطلب من الزمن الكثير.
هذا شعار لا يجب أن تجعلنا الدعاية الباخسة نخجل منه أو نتناوله بتهكم..
 
كل ما اقرأ أو أسمع هذه الجملة أستحضرها ببريقها ووهجها الأول في أعالي جبال نهم، ويجب أن تظل كذلك.
 
صنعاء حقنا وسنستعيدها اليوم أو غداً أو بعد سنوات، لم نكن مقاولين أوعساكر في ارسالية مهمة ننفذها ثم فشلنا ويصبح عبئا علينا.. أبداً، فنحن أبناء معركة وميدان وتلك غايتنا وسوف تبقى مشروعاً وحقاً وهدفاً لنا ولأجيال مثل كل المكافحين من اجل الحرية في مواجهة الكهنوت.
 
نضال مفتوح، نواجه فيه واقعنا ومشاكلنا الذاتية أولاً ونحارب عدونا الذي هجّرنا وفجر منازلنا وصادر حريتنا وقطع الطريق على أحلامنا. إنها معركة تعنينا بشكل شخصي، نتحين يومنا، ونتمسك بغايتنا حتى النصر.
 
لم ييأس السوري بعد ١٤ عاما، وصل فيها الثوار الى حد التلاشي وتمزقوا ومرت بهم كل المآلات السيئة وهاهم اليوم يعودون بزخم أقوى الى بيوتهم ومدنهم، وما تزال الرحلة طويلة.

المقال من صفحة الكاتب 


اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

عدنان الجبرني