×
آخر الأخبار
لجنة مناصرة فلسطين.. الوجه الآخر لنهب ومصادرة أموال اليمنيين.. شهادات من صنعاء تؤكد حقيقة الحوثيين مع حلول رمضان ..رباطة حقوقية تطالب بالإفراج عن 77معتقل بعدن   في ظل الانقلاب الحوثي.. كيف يستقبل سكان صنعاء شهر رمضان؟ تقرير حقوقي يوثق نحو 700جريمة للحوثيين بأمانة العاصمة خلال 2024 التعاون الخليجي يدين قصف الاحتلال الإسرائيلي أراضي سوريا افتتاح مجمع سكني لأسر جرحى الحرب وذوي الاحتياجات الخاصة بمحافظة مأرب حملة إلكترونية واسعة لإحياء الذكرى الرابعة لاستشهاد العميد شعلان ورفاقه تعز.. استشهاد وإصابة 4 مدنيين في انفجار عبوة ناسفة ولغم للحوثيين في مقبنة مليشيات الحوثي ترفض الافراج عن رئيس فرع حزب المؤتمر في إب التعليم العالي تعلن أسماء الفائزين بمنح التبادل الثقافي إلى المجر والصين

قادمون يا صنعاء"

الثلاثاء, 03 ديسمبر, 2024 - 11:14 مساءً

قادمون يا صنعاء"
هذا أعظم شعار رفعناه وله قداسة خاصة، وسيظل غاية وراية حتى لو تطلب من الزمن الكثير.
هذا شعار لا يجب أن تجعلنا الدعاية الباخسة نخجل منه أو نتناوله بتهكم..
 
كل ما اقرأ أو أسمع هذه الجملة أستحضرها ببريقها ووهجها الأول في أعالي جبال نهم، ويجب أن تظل كذلك.
 
صنعاء حقنا وسنستعيدها اليوم أو غداً أو بعد سنوات، لم نكن مقاولين أوعساكر في ارسالية مهمة ننفذها ثم فشلنا ويصبح عبئا علينا.. أبداً، فنحن أبناء معركة وميدان وتلك غايتنا وسوف تبقى مشروعاً وحقاً وهدفاً لنا ولأجيال مثل كل المكافحين من اجل الحرية في مواجهة الكهنوت.
 
نضال مفتوح، نواجه فيه واقعنا ومشاكلنا الذاتية أولاً ونحارب عدونا الذي هجّرنا وفجر منازلنا وصادر حريتنا وقطع الطريق على أحلامنا. إنها معركة تعنينا بشكل شخصي، نتحين يومنا، ونتمسك بغايتنا حتى النصر.
 
لم ييأس السوري بعد ١٤ عاما، وصل فيها الثوار الى حد التلاشي وتمزقوا ومرت بهم كل المآلات السيئة وهاهم اليوم يعودون بزخم أقوى الى بيوتهم ومدنهم، وما تزال الرحلة طويلة.

المقال من صفحة الكاتب 


اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

عدنان الجبرني