×
آخر الأخبار
قتلى وجرحى من القبائل والحوثيين إثر إحراق ميليشيا الحوثي منزل مواطن في الجوف محافظ البنك المركزي: أكملنا نقل المنظومة المصرفية من صنعاء إلى عدن وضبط المضاربات أوقف انهيار العملة مسؤول حكومي: مليشيا الحوثي تنهب سنويا نصف مليار دولار من قطاع التبغ العملة الوطنية تواصل تعافيها والدولار يهبط إلى 2400 ريال صحفيو المؤسسات الرسمية في صنعاء.. بين الإقصاء والتهميش بعد الانقلاب الحوثي البنك المركزي يوقف تراخيص 10 شركات صرافة جديدة في عدن رئيس الوزراء يشكّل اللجنة العليا لإعداد الموازنات العامة للدولة لعام 2026 سوريا تستعد لأول انتخابات برلمانية الخطوط الجوية اليمنية تحمل مليشيا الحوثي مسؤولية التدهور الكبير الذي لحق بالشركة جماعة هاكرز تخترق خوادم الاتصالات في صنعاء وتتوعد بهجمات جديدة

قادمون يا صنعاء"

الثلاثاء, 03 ديسمبر, 2024 - 11:14 مساءً

قادمون يا صنعاء"
هذا أعظم شعار رفعناه وله قداسة خاصة، وسيظل غاية وراية حتى لو تطلب من الزمن الكثير.
هذا شعار لا يجب أن تجعلنا الدعاية الباخسة نخجل منه أو نتناوله بتهكم..
 
كل ما اقرأ أو أسمع هذه الجملة أستحضرها ببريقها ووهجها الأول في أعالي جبال نهم، ويجب أن تظل كذلك.
 
صنعاء حقنا وسنستعيدها اليوم أو غداً أو بعد سنوات، لم نكن مقاولين أوعساكر في ارسالية مهمة ننفذها ثم فشلنا ويصبح عبئا علينا.. أبداً، فنحن أبناء معركة وميدان وتلك غايتنا وسوف تبقى مشروعاً وحقاً وهدفاً لنا ولأجيال مثل كل المكافحين من اجل الحرية في مواجهة الكهنوت.
 
نضال مفتوح، نواجه فيه واقعنا ومشاكلنا الذاتية أولاً ونحارب عدونا الذي هجّرنا وفجر منازلنا وصادر حريتنا وقطع الطريق على أحلامنا. إنها معركة تعنينا بشكل شخصي، نتحين يومنا، ونتمسك بغايتنا حتى النصر.
 
لم ييأس السوري بعد ١٤ عاما، وصل فيها الثوار الى حد التلاشي وتمزقوا ومرت بهم كل المآلات السيئة وهاهم اليوم يعودون بزخم أقوى الى بيوتهم ومدنهم، وما تزال الرحلة طويلة.

المقال من صفحة الكاتب 


اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1