×
آخر الأخبار
نجاة محافظ تعز وقائد محور طور الباحة من كمين مسلح وسقوط 5 من مرافقيهم بين قتيل وجريح رابطة حقوقية: قرارات الإعدام الحوثية بحق 17 مواطنًا تمثل انتهاكاً صارخاً لمبادئ العدالة وللمواثيق الدولية حزب الله يقر بمقتل قيادي كبير بعد أن أعلن الاحتلال أنه اغتال رئيس أركان قواته الفاجعة في صنعاء.. أمهات وآباء وإخوة وزوجات ينهارون أمام محكمة للحوثيين أصدرت أوامر قتل بحق ذويهم العرادة لسفيري الاتحاد الأوروبي وفرنسا: التهديد الحوثي المتصاعد يستوجب استجابة رادعة وفاة الشيخ علي الورافي ومجلس النواب والإصلاح ينعون رحيله مأرب.. جامعة إقليم سبأ تدشّن أسبوع الجودة 2025 شبكة حقوقية تدين قرارات الحوثي الجائرة بإعدام 17 مواطنًا يمنيًا "العليمي" يشدد على تأمين متطلبات الجيش وإنشاء هيئة رعاية الجرحى "الارياني" يدين قرارات الإعدام الحوثية بحق 17 مواطنًا

رسالة إلى أبناء اليمن

الإثنين, 23 أبريل, 2018 - 10:51 مساءً

 
رسالة إلى أبناء اليمن قاطبة، جنوبا وشمالا، شرقاً وغرباً، إلى من هم بداخل اليمن، والى المبعثرين على ارجاء الكرة الأرضية، من أقصى غرب كالفورنيا إلى اقصى شرق اليابان، إلى فئة (المحايدين) و(الله ينصر الحق)
 
إلى من يطالبون بدولة مدنية حديثة لا يحكمها الإنتماء ولا السلالة: هل اتضحت الصورة بعد الآن؟
 
هل زال الغبش من عيونكم وتبدد الضباب من على طريقكم؟
 
صالح الصماد (القبلي) الذي يحكم ما يسمى بالمجلس السياسي الأعلى يلقى حتفهُ لأنه قبيلي و"بالصدفة" بعد ايام قليلة من المطالبة بخُمس موارد الأرض ل(بني هاشم).
 
هل هذا مشروعٌ يعول عليه؟
 
اذا تم التخلص من اعلى رموز دولتهم المزعومة وهو رئيس المجلس المزعوم بسبب فارق الحيوان المنوي المزعوم!!
 
وبالمقابل محافظة مأرب، عمود الشرعية وحاضنة الجمهورية لا تجد فيها هذه الفروق والاعتبارات بتاتاً، سلطان العرادة القيل اليماني القحطاني، مع عبدالملك المداني الهاشمي العدناني يشتغلون سوياً لما من شأنه بناء اليمن الاتحادي دون النظر للسلالة او المنطقة او المذهب أو الإنتماء، لم يُهمش المداني بحكم سلالته او منطقته او انتمائه.
 
فكُن ما شئت، ومن اي بقاع الأرض شئت، ومن أي سلالات بني الإنسان شئت.
 
يوجد هنا الكفاءة والكفاءة فقط.
 
لا عذر بعد اليوم لمن يتغابى، ولا مبرر لمن يتعامى، ولا بصر لمن لا بصيرة له، مشروع اليمن الإتحادي طريقهُ من هنا، وبقية المشاريع معروفة الطريق، والخيار لك، فاختر ما شئت،،
 
ألا هل بلغت؟

اللهم فاشهد..
 
 


اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1