×
آخر الأخبار
السلطة المحلية بأمانة العاصمة تدعو السكان الى توخي الحذر وعدم التواجد في مقرات للحوثيين (بيان)   أمسية رمضانية لطلابية الإصلاح بأمانة العاصمة تؤكد على أهمية دور الشباب في معركة استعادة الدولة  مقتل واصابة 22 شخصا جراء غارات على مواقع للحوثيين في صنعاء "اختطاف العشرات" .. حملة حوثية مسعورة لجباية الأموال من التجار في صنعاء   ترامب يعلن بدء ضربات "حاسمة ومميتة" ضد الحوثيين في اليمن سكان لـ"العاصمة أونلاين": أربع غارات جوية استهدفت مواقع للحوثيين في صنعاء البنوك في صنعاء تقرر نقل عملياتها إلى عدن لتجنب العقوبات الأمريكية.. (بيان) مصرع قيادي حوثي في عمران برصاص مسلحين من قبائل دهم مليشيا الحوثي تختطف الصحفي "أحمد عوضه" من شوارع صنعاء   طارق صالح: مأرب استوعبت جميع اليمنيين دون تمييز وتحشيد المليشيا نحوها محاولة لتعويض خسائر إيران في سوريا

رسالة إلى أبناء اليمن

الإثنين, 23 أبريل, 2018 - 10:51 مساءً

 
رسالة إلى أبناء اليمن قاطبة، جنوبا وشمالا، شرقاً وغرباً، إلى من هم بداخل اليمن، والى المبعثرين على ارجاء الكرة الأرضية، من أقصى غرب كالفورنيا إلى اقصى شرق اليابان، إلى فئة (المحايدين) و(الله ينصر الحق)
 
إلى من يطالبون بدولة مدنية حديثة لا يحكمها الإنتماء ولا السلالة: هل اتضحت الصورة بعد الآن؟
 
هل زال الغبش من عيونكم وتبدد الضباب من على طريقكم؟
 
صالح الصماد (القبلي) الذي يحكم ما يسمى بالمجلس السياسي الأعلى يلقى حتفهُ لأنه قبيلي و"بالصدفة" بعد ايام قليلة من المطالبة بخُمس موارد الأرض ل(بني هاشم).
 
هل هذا مشروعٌ يعول عليه؟
 
اذا تم التخلص من اعلى رموز دولتهم المزعومة وهو رئيس المجلس المزعوم بسبب فارق الحيوان المنوي المزعوم!!
 
وبالمقابل محافظة مأرب، عمود الشرعية وحاضنة الجمهورية لا تجد فيها هذه الفروق والاعتبارات بتاتاً، سلطان العرادة القيل اليماني القحطاني، مع عبدالملك المداني الهاشمي العدناني يشتغلون سوياً لما من شأنه بناء اليمن الاتحادي دون النظر للسلالة او المنطقة او المذهب أو الإنتماء، لم يُهمش المداني بحكم سلالته او منطقته او انتمائه.
 
فكُن ما شئت، ومن اي بقاع الأرض شئت، ومن أي سلالات بني الإنسان شئت.
 
يوجد هنا الكفاءة والكفاءة فقط.
 
لا عذر بعد اليوم لمن يتغابى، ولا مبرر لمن يتعامى، ولا بصر لمن لا بصيرة له، مشروع اليمن الإتحادي طريقهُ من هنا، وبقية المشاريع معروفة الطريق، والخيار لك، فاختر ما شئت،،
 
ألا هل بلغت؟

اللهم فاشهد..
 
 


اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

عبدالرزاق الموساي