×
آخر الأخبار
لأكثر من سبع سنوات.. مركز حقوقي يدين استمرار إخفاء سبعيني في صنعاء   افتتاح محطة إسعافية لمعاجلة مياه الصرف الصحي في مأرب مصير وزيري دفاع وداخلية الحوثيين مجهول والجماعة تأجل إعلان حصيلة قتلاها صنعاء.. ضوضاء صاخبة إثر إطلاق المليشيا الرصاص والألعاب النارية بذريعة الاحتفاء بالمولد مليشيا الحوثي تلفق تهم التجسس والمشاركة في قتل الرهوي لموظفي الأمم المتحدة المختطَفين مؤخرًا شباب اليمن يهزمون الكويت ويحجزون بطاقة التأهل إلى المربع الذهبي لكأس الخليج مصادر تربوية: إجازة إجبارية على المدارس في صنعاء ضمن تحشيد الميليشيا للاحتفال بالمولد النبوي منظمة دولية: مخاطر متزايدة تهدد صحة سكان الحديدة وإب الخاضعتين للحوثيين بسبب الإسهال المائي هروب جماعي لقيادات حوثية من صنعاء المبعوث الأممي يطالب الحوثيين بالإفراج الفوري عن جميع موظفي الأمم المتحدة

الربع وعايش   

الجمعة, 18 مايو, 2018 - 11:31 مساءً

من الغريب أن يتقافز حوثيون للرد على الربع منكرين عليه تساؤله : أين ذهب جمهور صالح وكيف تركوه وحيداً على ذلك النحو؟ 
محمد عايش يدخل مدافعاً عن صالح الذي قتل مرفوع الرأس وحسبه أنه لم يخذل جمهوره، وماهو باعث على السخرية انه لا يشير إلى قتلته مطلقا وإنما يذهب لملاحقة الإصلاح كهارب من القتل بشرف كما فعل صالح.
لو كنت مؤتمريا لشعرت بإهانة مضاعفة حين يتولى أمثال عايش الذب عن كرامة الموتمريين، والوقوف ضد ما اعتبره سخرية منهم ومن الزعيم المغدور، والمخذول.
يتذاكى عايش هنا بشكل مفضوح، ويحسب أنه قادر على تجاوز جريمة القتل والقتلة بالتمسيد على جثة القتيل والتربيت على جمهوره المهان.  
صورة بشعة لقاتل متباك على قتلاه، وهو مستاء فقط لكون الإصلاح فوت عليه المشي في جنازته يوم الفتح الحوثة قتلوا حلفاءهم صالح وأصحابه.
الاصلاح كان مستهدفاً منذ البدء وخرج كي يعود، لم يكن ليسلم مصيره وتاريخه ورقبته تحت ضغط النقمة وحمق الثأر
خسر الإصلاح فيما يبدو تقدير محمد عايش وكان بمقدوره أن يظفرمنه  بشهادة موت معتبرة وربما مقالة تعيد إليه بعض الاعتبار في حال أسلم نفسه بشجاعة للفناء المجيد .


اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1