×
آخر الأخبار
السعودية تؤكد رفضها للتصعيد في حضرموت وتطالب بخروج القوات المستقدمة للمحافظة القمة الخليجية تؤكد دعمها لمجلس القيادة والحفاظ على سيادة ووحدة وسلامة اليمن واستقلاله وزير الصناعة والتجارة يتفقد مكتب الوزارة في مأرب وينفذ زيارة ميدانية للرقابة على الأسواق.. وزارة الدفاع: قيادة "العسكرية الأولى" ودرع الوطن تتفقد المواقع الأمامية وتؤكد تأمين مسرح عملياتها رابطة الجرحى تكشف نتائج لقاء وفد المعتصمين في مأرب مع رئيس مجلس القيادة في عدن (بيان) عراك دموي بالفؤوس يودي بحياة شخصين ويصيب اثنين من أسرة واحدة شرقي صنعاء الحكومة تحظر التعامل مع منظمة "مواطنة لحقوق الإنسان" في المناطق المحررة (تعميم) رابطة حقوقية تطالب بتحقيق دولي مستقل في قرارات الإعدام الحوثية وجرائم التعذيب والاعتقالات البروفيسور "العودي" من معتقلات الحوثيين إلى المستشفى في حالة حرجة تصاعد خطير.. إرهاب الحوثيين يفاقم جرائم العنف الأسري في اليمن

شابة في صنعاء اختطفت لـ "12" يوماً تروي ما تعرضت له من نساء حوثيات

العاصمة أونلاين/ خاص


الثلاثاء, 27 أبريل, 2021 - 02:04 صباحاً

كشفت مصادر خاصة لـ "العاصمة أونلاين" أن شابة في الـ 23 من عمرها، تعرضت للاختطاف والتغييب لمدة 12 يوماً في صنعاء، بعد اختطافها من حوثيات.

 

ونقلت المصادر عن المختطفة، التي تعمل في "التنقيش" بأنها خطفت على خلفية منشورات لها على الواتس آب والفيسبوك، وكونها معروفة في الحارة التي تقطن فيها، وكانت متابعة من حوثيات وغيرهن من النساء.

 

وتعتقد المرأة المختطفة، أن من اختطفها، هن من "الزينبيات" كونها وجدت نفسها مع أخريات تم اختطافهن، وكان يتم إعطائهن محاضرات عن الفكر الحوثي، وان يتقيدن بعدم الانتقاد لسلطتهم الانقلابية.

 

وقالت المصادر إن المرأة حين رجوعها إلى منزلها، أمس الأول، كانت في حالة يرثى لها، وظلت في بكاء مستمر، وجسمها في ارتعاش متواصل، ولا تستطيع التحدث.

 

 ونقلت عن أهلها، بأن اختطاف ابنتهم، حدث وهي في طريق رجوعها من عند "صاحباتها" وكانت معها أختها، إلا أنها تأخرت للشراء، وفجأة توقفت "حافلة" بجوارها، ونزلت منه نساء، ولا تذكر شيئا بعدها، إلا حين فاقت وهي داخل منزل لا تدري أين موقعه.

 

ولم تتحدث الأسرة أكثر من ذلك خوفاً من بطش الحوثيين، كما أنهم لم يستطيعوا تقديم شكوى لهم، بالذي تعرضت له.

 

وأفرج الخاطفات عن المختطفة مع الأخريات دون إشعارهن بأنهن سيخرجن من البيت الذي احتجزن فيه، حيث وجدن الباب مفتوحاً بحسب روايتها لأسرتها، ولم يتضح لها بأنهن كن محتجزات في مكان قريب من حي السبعين، إلا بعد ركوبهن إحدى السيارات التي أقلته هي فيما بعد إلى منزلها.

 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1