×
آخر الأخبار
تصاعد خطير.. إرهاب الحوثيين يفاقم جرائم العنف الأسري في اليمن أحزاب ومكونات حضرموت: نرفض القوات الوافدة من خارج المحافظة وندعم جهود إنهاء التصعيد رئيس مجلس القيادة يؤكد التزام الدولة بتمكين أبناء حضرموت من إدارة مواردهم اللجنة الوطنية تحذّر التجار من محاولات الالتفاف على الآليات الرسمية لتنظيم وتمويل الواردات الحكومة: تقرير "التليغراف" البريطانية مضلل والحوثيون يواصلون تنفيذ الأجندة الإيرانية بترومسيلة تعلن إيقاف إنتاج الغاز وتكرير النفط نتيجة تدهور الأوضاع الأمنية في حضرموت القضاء جهاز للإرهاب والانتقام.. المليشيا تعلن إحالة 21 مختطفًا للمحكمة الجزائية بتهم "التجسس" تحذيرات أممية من مضاعفة أزمة انعدام الأمن الغذائي في مناطق سيطرة الحوثيين مركز حقوقي: الإفراج عن العودي والعلفي كان ينبغي أن تتم منذ اللحظة الأولى لاعتقالهما شبكة حقوقية: المحاكم في صنعاء فاقدة الولاية وتحولت الى أداة قمع للحوثيين

الصحفي أحمد ماهر يطالب من داخل المعتقل بالتحقيق معه وفقا للقانون الدولي

العاصمة أونلاين / متابعة خاصة


الاربعاء, 19 أكتوبر, 2022 - 03:45 مساءً

قال الصحفي "أحمد ماهر" إن كل ما نسب له من اتهامات واعترافات باطلة ولا أساس لها من الصحة، وأنه مسجون ظلما لنشاطه ومواقفه الصحفية، مطالبا بالتحقيق معه في مكان قانوني بعيدا عن السجن الذي يتعرض فيه للتعذيب والإرهاب.
 
وأضاف ماهر، المسجون لدى سلطات عدن، في رسالة كتبت بخط اليد نشرت صورتها على حسابه في الفيسبوك، الثلاثاء، "أنا الآن مسجون ومصنف إرهابي لأني رفضت بيع قلمي ومبادئي وتغيير موقفي واخترت مشروع اليمن الكبير ولست نادما على ذلك".
 
وطالب ماهر في رسالته "الرأي العام ورئيس مجلس القيادة ورئيس النيابة العامة بإعادة التحقيق معه"، متحدياً "القوى التي سعت لتشويه صورته ورفض عروضها لتثبت انه منهم".
 
وتابع: "لابد من إعادة التحقيق الذي حققته النيابة الجزائية والذي أخذت في مقر التعذيب بجانب مدير الشرطة مصلح الدرحاني وجنوده".
 
وطالب بإعادة التحقيق معه "من جديد في مكان قانوني"، مؤكدا استعداده لتحمل أي عقوبة قانونية عليه إذا ثبت عليه أي جرم، سوى "دفاعي عن شخصيتي وعن وطني الغالي وعن الظلم الموجود".
 
وختم ماهر رسالته بالقول "اعتبر هذه رسالتي الأخيرة وبلاغ لرئيس مجلس القيادة والنائب العام والشعب اليمني وكل المنظمات، فانا مسجون ظلما وعدواناً في بلد أصبحت الصحافة فيه إرهاب".
 
وكانت قوات تابعة لقوات الشرطة في دار سعد وأخرى تابعة لقوات في لحج، داهمت في 6 أغسطس الماضي منزل الصحفي أحمد ماهر قبل إن تقتاده مع شقيقه الأكبر مياس إلى شرطة المديرية الواقعة شمالي مدينة عدن.



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1