×
آخر الأخبار
للاستيلاء على الأرض.. الحوثيون يهدمون منزل مغترب في صنعاء بعد طرد النساء والأطفال بالقوة مجلس الأمن يدين استمرار احتجاز الحوثيين لموظفي الأمم المتحدة وتهديد العاملين الإنسانيين العليمي في خطاب العيد: الحوثيون يدفعون اليمن نحو الفوضى ويستدعون التدخلات الخارجية مايو صنعاء..عدوان حوثي اسرائيلي يدمر مقدرات الدولة وعائلات بكاملها مرصد حقوقي: شهر مايو كان قاسياً والأكثر قمعاً للصحفيين في اليمن منذ بداية عام 2025 مأرب.. الاحتفال بتخرّج "دفعة أمل النصر" من حفاظ كتاب الله واختتام الأنشطة الصيفية وكالات أممية تطالب الحوثيين بالإفراج عن موظفيها المحتجزين بعد 3 أشهر على الاختطاف.. الافراج عن خمسة من موظفي بنك التضامن في صنعاء واشنطن تحذر السفن المتجهة الى الحوثيين " ستواجه عقوبات قاسية" انفجار صرف جريمة مكتملة الأركان.. تحقيق حقوقي يكشف بالأدلة العلمية استهتار الحوثيين بأرواح المدنيين

هواتف النساء الشخصية بصنعاء.. ذريعة (حوثية) لاختطاف العشرات وإيداعهن السجن بتهم أخلاقية

العاصمة أونلاين/ متابعة خاصة


الاربعاء, 22 يوليو, 2020 - 10:35 مساءً

هاتف المرأة بصنعاء سبب لدخولها معتقلات الحوثيين

نقلت رابطة أمهات المختطفين شهادة توضح جزءاً من الانتهاكات التي يتعرض لها النساء في معتقلات الحوثيين في العاصمة صنعاء, واللآتي يتهمن بتهم أخلاقية مستخدمين هواتفهن النقالة.

 

وقالت الرابطة في صفحتها على "فيسبوك" اليوم الأربعاء نقلاً عن إحدى النساء إن في السجن المركزي أكثر من 250 امرأة، تم اتهامهن بتهم أخلاقية.

 

وأشارت المرأة التي كانت في زيارة لإحدى قريباتها في السجن تحدثت إلى أسرة كانت متواجدة في المكان نفسه تحاول الاطمئنان على إحدى بناتها تم اقتيادها من وسط "مول العرب" واتهامها بتهم أخلاقية وأن في هاتفها الجوال أرقام لبنات أخريات.

 

وأكدت الأسرة أن ابنتهم كانت مع طفل في المكان من أبناء جيرانهم, فاتخذوا من مرافقته إياها مدخلاً لاختطافها واتهامها بالتهم الأخلاقية.

 

وأضافت إن الحوثيين عملوا على إخفائها قسراً لمدة شهرين إلى ثلاثة أشهر في أحد سجونهم السرية.

 

إلى ذلك قالت المرأة في شهادتها لرابطة أمهات المختطفين بأنه في السجن المركزي يتواجد أكثر من 250 امرأة، تم اتهامهن بتهم أخلاقية.

 

وتحدثت عن أسرة أخرى تم اختطاف ابنتها البالغة من العمر 15 عاماً, بسبب هاتفها المفقود الذي ذهبت للبحث عنه, والتبليغ عن فقدانه في البحث الجنائي.

 

انتظرت الأسرة عودة ابنتها, إلا أنها لم تعد, تم احتجازها, ومن ثم إيداعها السجن المركزي, وبتهمة أخلاقية من بوابة التلفون, وعلقت الأسرة أن التهمة هي "الحرب الناعمة".

 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1