×
آخر الأخبار
منظمة حقوقية: اختطاف الأكاديمي "العودي" يعد انتهاكًا جسيمًا وتصاعدًا خطيرًا في استهداف الأصوات الفكرية في صنعاء مليشيات الحوثي تقتحم مقر هيئة طبية دولية في صنعاء أسبوع دامٍ على الطرقات.. 37 قتيلًا و77 مصابًا في المناطق المحررة مليشيا الحوثي تختطف شخصيات أكاديمية ومدنية في صنعاء ضمن حملات قمع واسعة استدعاء ثم اختفاء.. مليشيات الحوثي تعتقل الدكتور حمود العودي في صنعاء ذمار.. حملة حوثية جديدة تطال شخصيات ووجاهات اجتماعية صنعاء.. تجار سوق السلام يعلنون الإضراب احتجاجًا على جبايات الحوثيين اتهامات ملفقة وتجسس مزعوم.. الحوثيون يحاكمون مختطفين في محكمة بلا دفاع العليمي يشدد خلال اجتماع مع رئيس الوزراء ومحافظ البنك المركزي على الإنفاذ الصارم لقرارات مجلس القيادة التراث اليمني يتهاوى في صنعاء.. تلف عشرات القطع الأثرية النادرة والحوثيون يحملون إسرائيل المسؤولية

ناشطون :" يجب تحريك ملف المساءلة بشأن المجازر الجماعية للحوثيين بحق سكان صنعاء"

العاصمة أونلاين - خاص


الأحد, 04 يونيو, 2023 - 05:09 مساءً

 شهدت وسائل التواصل الاجتماعي تفاعلًا واسعًا مع الحملة الإلكترونية التي اطلقها مركز العاصمة الإعلامي تحت هاشتاح #ضحايا_التجويع_السلالي بالتزامن مع اشهار تقريره الحقوقي والذي كان بعنوان " "(صنعاء والدم).. ضحايا مجازر الحوثي الجماعية بلا إنصاف وعدالة".
وقد تزامن اشهار التقرير الحقوقي والحملة الإلكترونية مع أربعينية ضحايا التدافع بمدرسة معين في العاصمة صنعاء، والتي راح ضحيتها نحو 85 مواطنا، وقد رصد محرر العاصمة جزء من تفاعل رواد مواقع التواصل الإجتماعي وهي على النحو التالي:
 
الناشط الحقوقي عبدالكريم عمران في تغريدة على تويتر قال "إنّ المليشيات الحوثية الإرهابية ارتكبت خلال الأعوام الخمسة الأخيرة جرائم جماعية بحق أبنا العاصمة صنعاء وتجاوز حجم المجازر فيها، 170 قتيلاً، و660 مصاباً، من مختلف الشرائح العمرية، ومن المهاجرين الأفارقة".
 
وأضاف "عمران" في تغريدة منفصلة، "المليشيات الحوثية الإجرامية حوّلت ليلة العيد الماضي إلى يوم ألم وحزن، في العاصمة صنعاء، بإرتكابها تلك المجزرة التي راح ضحيتها ما يزيد عن 85 شهيدًا و322 جريحًا، وهذه جريمة لن تسقط بالتقادم".
 
الأكاديمي محمد قيزان قال في تغريدة له "حرمان الناس من رواتبهم، وتضييق الخناق على العاملين في القطاع الخاص من قبل المليشيا؛ جعلتهم يعيشون في مربع الفقر، وعوّز الحاجة، إلى أن وصل بهم الحال أن يموتوا من أجل الحصول على خمسة ألف ريال، مقابل إطعام أطفالهم". محمّلًا جماعة الحوثي حالة الفقر التي وصل الناس إليها في مناطق سيطرتها".
 
وأشار الناشط نايف عيظه العماد في تغريدة نشرها على تويتر، إلى أنّ السكوت عن جرائم القتل الجماعي التي تمارسها جماعة الحوثي الإرهابية وتجاهلها، ومحاولة دفنها، والتباطؤ في تحريك ملفها، لا يقل بشاعة عن ارتكاب الجريمة نفسها.
 
وطالب الصّحفيّون والناشطون المتفاعلون مع الحملة، إلى ضرورة تحريك ملف المساءلة في ملف المجازر الجماعية التي ارتكبتها مليشيات الحوثي الإرهابية بحق أبناء العاصمة صنعاء، حتى لا يفلت مرتكبو هذه الجرائم من العقاب.
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1