×
آخر الأخبار
القمة العربية-الإسلامية في الدوحة تشدد على ضرورة مراجعة العلاقات مع الاحتلال المبعوث الأممي لمجلس الأمن: اعتقالات الحوثيين لموظفي الأمم المتحدة واقتحام مقراتها تصعيد خطير أمير قطر: العدوان الإسرائيلي غادر وجبان والحرب على غزة تحولت إلى إبادة "العماد".. قيادي حوثي ينهب سبعة مليار ريال من أموال شركة "قصر السلطانة" صنعاء .. مليشيات الحوثي تعرقل انتشال جثث ضحايا القصف الإسرائيلي وزارة الداخلية: مصانع نشطة للمخدرات في صنعاء وما ضُبط مؤخرًا يكشف عن مخطط كبير الرئيس العليمي يغادر عدن للمشاركة في القمة العربية والإسلامية الطارئة في قطر صنعاء.. الأمم المتحدة تُبلغ الحوثيين بإجراءات جديدة وتُطالب بالإفراج عن موظفيها المختطفين وإخلاء مكاتبها ذكرى الإصلاح الـ35.. تفاعل جماهيري وإعلامي يعيد قراءة دور الحزب في المشهد اليمني الغارات الإسرائيلية.. أسلوب الحوثيين الجديد لبث الرعب في صنعاء وإجبار سكانها على النزوح

 مؤسسة"شركاء" تسلم وحدات سكنية لأسر نازحة فقدت معيلها في مأرب

العاصمة أونلاين - متابعة خاصة


الاربعاء, 12 فبراير, 2025 - 12:17 صباحاً

 
جرى اليوم بمحافظة مأرب، تسليم ثماني وحدات سكنية لأسر فقدت معيلها من الأيتام النازحين في المحافظة، والتي نفذتها مؤسسة شركاء للأعمال الإنسانية، عبر مؤسسة رحماء للتنمية، بتمويل من متبرعين من دولة قطر.
 
يهدف المشروع إلى توفير مأوى آمن ومستدام للأسر الأيتام المستهدفة بما يحفظ لها كرامتها، ويسهم في تحسين ظروفها المعيشية بعد أن عاشت لسنوات في مساكن مؤقتة لا تقيها حرارة الصيف القاسية أو برد الشتاء القارس و لا توفر لها الحد الأدنى من الحماية والاستقرار المعيشي.
 
وخلال عملية التسليم بحضور وكيل أمانة العاصمة عبدالمجيد الجرف أكد وكيل محافظة مأرب الدكتور عبدربه مفتاح أهمية هذه المبادرات والمشاريع الإنسانية التي تستهدف شريحة الأيتام كونها الأشد احتياجا في المجتمع بما يجسد روح التكافل والتراحم ويعزز الاستقرار المجتمعي.
 
مشيدا بجهود مؤسستي شركاء للأعمال الإنسانية ورحماء للتنمية ودورهما في التخفيف من معاناة النازحين في المحافظة من خلال تنفيذ مثل هذه المشاريع الإنسانية المهمة التي تلبي جزءا من  احتياجاتهم  الملحة التي تشمل كافة المجالات الأساسية وفي مقدمتها مجال الإيواء .
 
وأشار الوكيل مفتاح إلى أن محافظة مأرب ومؤسساتها المختلفة تواجه ضغطًا كبيرًا أثناء تقديم الخدمات الأساسية للمواطنين نتيجة ضعف بنيتها التحتية الخدمية التي لا تتناسب مع الأعداد الكبيرة لسكان المحافظة من النازحين والمجتمع المضيف مما يستدعي مزيدا من هذه المبادرات الإنسانية خاصة التي توفر المأوى الكريم للأيتام و الفئات الأشد ضعفًا في المجتمع".
 
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1