×
آخر الأخبار
الطائرات الأمريكية تدكّ معسكر الحفا في صنعاء وتستهدف لأول مرة فرضة نهم "حماس" تدعو لحراك عالمي لمحاكمة الاحتلال والإفراج عن الأسرى اجتماع في مأرب يحذر من انهيار قطاع التعليم "رفضا لاستغلال أولادهم".. سكان يغلقون مراكز صيفية للحوثيين في في صنعاء "الصحفيين اليمنيين" تدين اعتقال الصحفي "كشميم" وتطالب بسرعة الإفراج عنه "تهرب مفضوح" .. مليشيا الحوثي تمنع إقامة الجلسة الأخيرة لمحاكمة مدير شركة برودجي صنعاء: حملة اختطافات حوثية في بني مطر بعد تسريب فيديو يوثق انفجارات بمصنع زُعم أنه للسيراميك غارات أمريكية عنيفة تستهدف البنية العسكرية للحوثيين في صعدة والحديدة ضبط 100 مهاجر أفريقي غير شرعي في سواحل شبوة رئيس مجلس القيادة يدعو الاتحاد الأوروبي للانضمام إلى جهود "الضغوط القصوى" على الحوثيين وإيران

    نتائج مذله تجدها عندما تبتعد عن الأجهزة الرقمية لمدة 15 دقيقة

العاصمة أونلاين - متابعات


الأحد, 12 نوفمبر, 2017 - 12:34 مساءً

لن تتوقع مالذي سيحدث لدماغك لو أغلقت هاتفك الذكي لمدة 15 دقيقة فقط وتوقفت عن متابعة #تويتر و #فيسبوك والعديد من مواقع #التواصل_الاجتماعي؟
 
الإجابة ببساطة بحسب الباحثين، أن النتيجة سوف تكون مذهلة، حيث إن دماغك سوف يتخلص على الفور من المشاعر والانفعالات الضاغطة.
ووفقا لبحث نشر بمجلة جمعية أبحاث علم النفس البريطانية، فإن هذا "التحول" أو الأثر سوف يستمر وقتاً طويلاً وبشكل مدهش.
 
وبالنسبة للجميع تقريباً فإنه يحدق في هاتفه الشخصي حوالي 5 ساعات يومياً، متابعاً الوسائط المختلفة مئات المرات، بما في ذلك خلال الليل وأحيانا بين فترات النوم.
 
وخلال البحث المذكور، طلب باحثون من #جامعة_روتشستر من متطوعين الجلوس بمفردهم لمدة 15 دقيقة؛ والتخلص من أجهزتهم الرقمية.
وكانت النتيجة أن هذه المدة كانت كافية للتخلص من كمية من #الضغوط والآثار النفسية السلبية والإيجابية على حد سواء، بحيث حدثت حالة من الاسترخاء.
 
وهذا يعني أن إغلاق الهاتف يجعلك أقل توتراً، كما أنه يخلصك من #مشاعر_الخوف والترقب، وكذا يجعلك أقل حماساً واهتماماً، أي يجنبك التوترات الانفعالية.
 
ووجد الباحثون أن استراحة قصيرة يومياً كافية لإحداث فرق في مشاعر الإنسان، ولا يتطلب الأمر وقتاً طويلاً للوصول إلى التأثير الإيجابي.
 
وكتب كريستيان جاريت في البحث المنشور بالمجلة البريطانية: "أن الأسبوع الذي قضاه الطلاب في العزلة عن #الأجهزة_الرقمية، جعلهم يميلون إلى خفض المشاعر الإيجابية والسلبية بحيث كانوا أكثر توازناً".
 
واختتم: "وبالنسبة للذين أكملوا إلى الأسبوع الثاني، فقد كانت النتائج أفضل بكثير، حيث كأنهم خلقوا من جديد".
 
العربية.نت - عماد البليك
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1