×
آخر الأخبار
منظمة دولية: مخاطر متزايدة تهدد صحة سكان الحديدة وإب الخاضعتين للحوثيين بسبب الإسهال المائي هروب جماعي لقيادات حوثية من صنعاء المبعوث الأممي يطالب الحوثيين بالإفراج الفوري عن جميع موظفي الأمم المتحدة تصعيد خطير.. ميليشيا الحوثي تستجوب موظفة أممية رفيعة صنعاء.. مليشيا الحوثي تختطف 16 موظفًا في برنامج الغذاء العالمي.. (أسماء المختطفين) البنك المركزي يحذّر من حملات التحريض والتشويه التي تستهدفه  الحكومة تدين اقتحام مليشيا الحوثي مكاتب المنظمات في صنعاء منظمة حقوقية تدين حملة الاختطافات بحق العاملين في المجال الإنساني من قبل الحوثيين طائرتان أمميتان تخليان نحو 40 جريحًا من قيادات الحوثيين في صنعاء لتلقي العلاج في الخارج بغياب المشاط والحوثي.. المليشيا تشيّع 12 وزيرًا وقياديًا في حكومتها قُتلوا في غارات إسرائيلية.. (أسماء)

كيف يتعايش سكان المناطق الباردة مع الصقيع؟

العاصمة أونلاين - العربي الجديد


الثلاثاء, 09 يناير, 2018 - 12:29 مساءً

سكان المناطق الباردة والصقيع -العربي الجديد

يختلف معنى طقس بارد من شخص لآخر بحسب البلد الذي يعيش فيه، ففي الوقت الذي تنخفض فيه الحرارة حتى 10 درجات مئوية في بعض المناطق، ويعتبر سكانها أن هذا الجور بارد، تكون الحرارة قريبة من الصفر في مناطق أخرى، وفي أحيان أخرى تنخفض ما دون الصفر بعشر درجات ولفترات طويلة في مناطق شمال الكرة الأرضية.

وفي مناطق مثل شمال روسيا وكندا يتعايش السكان مع البرد القارس، والثلوج التي تتراكم لوقت طويل، والتي تتحول إلى جليد، وعليهم أن يزاولوا أعمالهم، ويخرجوا في هذا الطقس يومياً.

كتبت ديانا بورك مقالاً في موقع "بست لايف" ذكرت فيه أنها جاءت من سان بطرسبرغ، حيث قضت طفولتها هناك، وقالت إن الناس هناك يقومون ببعض التدابير لإبقاء أجسادهم دافئة.

لعبة الأرنب

خلال الوقوف في صفوف الانتظار الطويلة شتاء في بداية التسعينيات، ولتقاوم البرد، تقول الكاتبة إنها كانت تلعب مع أمها، "لعبة الأرنب"، حيث تمارسان القفز في مكانهما كالأرانب، وذلك لتحريك الدم في الجسد وبعث الدفء فيه.

تغطية الوجه

يرتدي الناس ملابس كافية خلال الأجواء الباردة، لكن الكثيرين يغطون وجوههم بوشاح سميك، وتبقى العينان ظاهرتين تقريباً.

الحمامات العامة الساخنة

تعتبر الحمامات العامة الساخنة من التقاليد الروسية الأساسية، وهو مكان يتيح للشخص الحصول على حمام ساخن جداً، ضمن درجة كثيفة من البخار، ويساعد هذا الحمام على تسريع الدورة الدموية.

وختمت الكاتبة بالقول إن الضحك من الوسائل التي يلجأ إليها سكان هذه البلدان للتعايش مع البرد القارس.



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1