×
آخر الأخبار
ميناء عدن يؤكد جاهزيته لاستقبال السفن مع تطبيق الحظر الأمريكي على موانئ الحديدة الأمم المتحدة تواصل مطالبتها للحوثيين بالإفراج عن موظفيها المحتجزين وقفات احتجاجية ومظاهرات في تعز ومأرب وحضرموت والمهرة تضامنًا مع غزة ورفضًا لجرائم الاحتلال موجة جديدة من الضربات الأمريكية تستهدف مواقع مفترضة للمليشيات الإرهابية في صنعاء مقاومة صنعاء تودع الشهيدين عبدالله الحنق ومختار قاسم في موكب جنائزي مهيب بمأرب الشيخ "الحنق": "سنعود الى صنعاء وقد أزلنا الحوثي الى غير رجعه " مأرب.. مسيرة نسائية غاضبة تندد بجرائم الاحتلال في غزة وتطالب بتحرك دولي "أٌختطف لنحو عام" .. موظف بالسفارة الهولندية يغادر سجون مليشيا الحوثي بصنعاء الحكومة تدين مجزرة الحوثيين بحق المدنيين بمحافظة الحديدة "السعدي" يطالب الأمم المتحدة بنقل مقرات وكالاتها إلى العاصمة عدن

كيف يتعايش سكان المناطق الباردة مع الصقيع؟

العاصمة أونلاين - العربي الجديد


الثلاثاء, 09 يناير, 2018 - 12:29 مساءً

سكان المناطق الباردة والصقيع -العربي الجديد

يختلف معنى طقس بارد من شخص لآخر بحسب البلد الذي يعيش فيه، ففي الوقت الذي تنخفض فيه الحرارة حتى 10 درجات مئوية في بعض المناطق، ويعتبر سكانها أن هذا الجور بارد، تكون الحرارة قريبة من الصفر في مناطق أخرى، وفي أحيان أخرى تنخفض ما دون الصفر بعشر درجات ولفترات طويلة في مناطق شمال الكرة الأرضية.

وفي مناطق مثل شمال روسيا وكندا يتعايش السكان مع البرد القارس، والثلوج التي تتراكم لوقت طويل، والتي تتحول إلى جليد، وعليهم أن يزاولوا أعمالهم، ويخرجوا في هذا الطقس يومياً.

كتبت ديانا بورك مقالاً في موقع "بست لايف" ذكرت فيه أنها جاءت من سان بطرسبرغ، حيث قضت طفولتها هناك، وقالت إن الناس هناك يقومون ببعض التدابير لإبقاء أجسادهم دافئة.

لعبة الأرنب

خلال الوقوف في صفوف الانتظار الطويلة شتاء في بداية التسعينيات، ولتقاوم البرد، تقول الكاتبة إنها كانت تلعب مع أمها، "لعبة الأرنب"، حيث تمارسان القفز في مكانهما كالأرانب، وذلك لتحريك الدم في الجسد وبعث الدفء فيه.

تغطية الوجه

يرتدي الناس ملابس كافية خلال الأجواء الباردة، لكن الكثيرين يغطون وجوههم بوشاح سميك، وتبقى العينان ظاهرتين تقريباً.

الحمامات العامة الساخنة

تعتبر الحمامات العامة الساخنة من التقاليد الروسية الأساسية، وهو مكان يتيح للشخص الحصول على حمام ساخن جداً، ضمن درجة كثيفة من البخار، ويساعد هذا الحمام على تسريع الدورة الدموية.

وختمت الكاتبة بالقول إن الضحك من الوسائل التي يلجأ إليها سكان هذه البلدان للتعايش مع البرد القارس.



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير