×
آخر الأخبار
مأرب.. النيابة العامة تستدعي ممثلي منظمات دولية وتؤكد أن الخطوة لجمع المعلومات دون توجيه اتهام رسمي اللجنة الوطنية للتحقيق: آلاف الأطفال ضحايا القتل والتجنيد والألغام في اليمن القتال بقوت الجوعى: كيف ضاعف الحوثيون الضرائب والجبايات لصناعة اقتصاد موازٍ لهم؟ مؤسسة "وطن" توزّع أكثر من 6 ألف بدلة شتوية للمرابطين في الجبهات متحدث الإصلاح: الحضور الدولي للسعودية يضع للمنطقة موقعًا فاعلًا في موازين القوة مشروع "مسام" يتلف أكثر من 4 آلاف لغم وذخائر غير منفجرة من مخلفات الحوثيين في باب المندب شبكة حقوقية: اليمن على مشارف فقدان جيل كامل من الأطفال بسبب انتهاكات الحوثيين المبعوث الأممي لليمن يختتم زيارة لمسقط ويشدد على أهمية التنسيق الإقليمي والدولي نقابة الأقمشة بصنعاء تدعو ثمانية قطاعات للانضمام إلى الإضراب رفضًا لجبايات الحوثيين استئناف شبوة تصدر حكمها في قضية اغتيال الشيخ عبدالله الباني

دراسة: قلة النوم تزيد من حدة الغضب

العاصمة أونلاين - وكالات


الجمعة, 30 نوفمبر, 2018 - 05:24 مساءً

حذرت دراسة طبية أميركية حديثة من أن قلة النوم تجعل الأشخاص أكثر عرضة لزيادة حدة مشاعر الغضبن كما تضعف القدرة على التكيف مع الأصوات المزعجة.
 
وأجرى الدراسة باحثون من جامعة ولاية أيوا الأميركية، ونشرتها دورية "جورنال أوف إكسبيريمنتال بسيكولوجي جنرال" العلمية.
 
ولكشف العلاقة بين انخفاض عدد ساعات النوم وزيادة حدة الغضب، راقب الباحثون مئتي طالب جامعي.
 
وقسم الباحثون المشاركين إلى مجموعتين: الأولى حافظت على روتينها اليومي من عدد ساعات النوم، بينما خفضت المجموعة الثانية عدد ساعات النوم المعتاد لمدة ساعتين إلى أربع ساعات كل ليلة، لمدة ليلتين.
 
وحافظت المجموعة الأولى على متوسط سبع ساعات من النوم ليلا، في حين حصلت المجموعة الأخرى على أربع ساعات ونصف كل ليلة.
 
وخضع المشاركون لاختبارات تكشف مدى استجابتهم للظروف غير المريحة التي تثير الغضب، مثل الضوضاء والأصوات المزعجة، قبل الدراسة وبعدها.
 
ووجد الباحثون أن المجموعة التي نامت مدة أربع ساعات ونصف ليلا زادت لديها حدة مشاعر الغضب تجاه الأصوات المزعجة، مقارنة بالمجموعة الأخرى.
 
وقال قائد فريق البحث الدكتور زلاتان كريزان إن "الدراسة هي الأولى من نوعها التي تقدم الدليل على أن فقدان النوم يسبب الغضب".
 
وأضاف كريزان أنه "بشكل عام، كان الغضب أعلى بكثير بالنسبة لأولئك الذين ناموا عدد ساعات أقل، بغض النظر عن نوعية الأصوات المزعجة والضوضاء مثل نباح الكلاب وغيرها".
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1