×
آخر الأخبار
"أمهات المختطفين" تبارك اتفاق إطلاق سراح المحتجزين مسؤول حكومي يرحّب بالاتفاق الذي تم التوصل إليه في مسقط بشأن تبادل الأسرى والمحتجزين البنك المركزي يصدر قرارًا جديدًا بإغلاق عدد من شركات الصرافة في مأرب وعدن بينهم السياسي البارز محمد قحطان.. اتفاق مبدئي بين الحكومة والحوثيين للإفراج عن 2900 مختطف وأسير صنعاء.. وفاة معتقل في سجون الحوثيين نتيجة الإهمال الطبي مليشيات الحوثي تصادر أملاك أمين عام "مؤتمر صنعاء" بعد تصريحات مخالفة.. رئاسة الجمهورية توجّه بمساءلة مسؤولين وتدعو الانتقالي لتحكيم العقل الجيش يُحبط تصعيدًا إرهابيًا حوثيًا واسعًا في جبهات مأرب ويكبّد المليشيا خسائر فادحة وزارة المالية تطلق تعزيزات مرتبات المدنيين والعسكريين لعدة أشهر وزارة الإعلام تؤكد رفضها توظيف مؤسساتها في أي مشاريع سياسية أحادية

"أمهات المختطفين" تصدر تقريرًا حقوقيًا حول الانتهاكات المتعلقة بحق النساء في حرية التنقل

العاصمة أونلاين - غرفة الأخبار


السبت, 01 نوفمبر, 2025 - 04:05 مساءً

قالت رابطة أمهات المختطفين إنها وثّقت (113) فعلاً انتهاكيّاً بحق النساء، فُصلت بين: إعاقة الحركة/التوقيف والتأخير (35) والتفتيش غير القانوني (27) وإتلاف الممتلكات (12) والإهانة والسب (10) والابتزاز المالي (10) وسلب/مصادرة ممتلكات (9) والتهديد (5) والتحرش (4) والاحتجاز التعسفي (1).
 
وأشارت "الرابطة" في تقريراً حقوقياً أصدرته بعنوان “عبور النساء المؤجل” الذي يتناول الانتهاكات المتعلقة بحق النساء في حرية التنقل بمحافظة تعز خلال الفترة 2020 – 2025، إلى أن معطيات التقرير أظهرت توزيع المسؤولية بين نقاط قوات تابعة لجماعة الحوثي بـ63 فعلاً (55.8%).
 
وفي ندوة إطلاق التقرير أكدت الأستاذة “أمة السلام الحاج” رئيسة رابطة أمهات المختطفين أن هذا التقرير جاء من أجل النساء وإنصافهن، كما يصف حالات النساء عند عبور الطريق في المنافذ المستحدثة نتيجة الحرب على مدينة تعز، منوهةً أن الشريعة الإسلامية كرمت المرأة وحفظت حقوقها وكذلك المواثيق الدولية والقانون الوطني وخصصت الأمم المتحدة قراراً من أجلها في حالة الحرب وهو القرار (1325) وحددت أياما لمناهضة العنف ضد المرأة.
 
وخلُص التقرير إلى توصيات تجريم القيود غير المبررة على التنقل وحظر اشتراط “المحرم” وتقنين التفتيش والمصادرة بمحاضر وإيصالات قابلة للتدقيق والعرض القضائي؛ والمطالبة بتوحيد قواعد الضبط على الحواجز تحت رقابة مدنية مستقلة وتدريب ملزم على معايير حقوق الإنسان وتبني إيصالات رقمية ووسائل توثيق؛ كما وصى التقرير بتوثيق منهجي متصل بخريطة النقاط الساخنة وبناء شبكات حماية محلية وحملات وعي قانوني وإحالة البيانات الميدانية إلى آليات الشكاوى الوطنية والأممية والعقوبات عند الاقتضاء، بما يعيد تعريف الطريق كفضاء مواطنة آمن ومشترك.
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1