×
آخر الأخبار
الهيئة الوطنية للأسرى تدين مصادقة المحكمة العليا للحوثيين على أحكام إعدام ثلاثة مختطفين مجلس التعاون يؤكد دعمه لمجلس القيادة برئاسة العليمي ومساندته لجهود تحقيق السلام بما يحفظ وحدة اليمن الحكومة تنفي مزاعم إيقاف السعودية تصاريح السفن إلى ميناء عدن صحيفة: لقاء مرتقب بين الرئيس العليمي والأمير خالد بن سلمان لبحث تطورات حضرموت والمهرة عضو الهيئة العليا للإصلاح "الهجري": تحركات الانتقالي شرقًا تقوّض الدولة وتخدم الحوثيين الإصلاح يبحث مع أعضاء في مجلس العموم البريطاني مستجدات الأوضاع في اليمن رئاسة الجمهورية ترفض كافة الإجراءات الأحادية بما في ذلك إصدار الزبيدي قرارًا «يمس وحدة المرجعية الدينية» الرئيس العليمي يحذّر من تداعيات فرض «أي إجراءات أحادية» في شرق اليمن الصحفي "بلغيث": إشراك متهمين بالتعذيب في مفاوضات إنسانية إهانة للضحايا وتناقض أممي مرفوض مليشيات الحوثي تداهم منزل علياء الميهال في صنعاء وتقتادها إلى جهة مجهولة

فوضى حوثية.. الألعاب النارية تثير فزع سكان صنعاء

العاصمة أونلاين - خاص


السبت, 14 يونيو, 2025 - 01:50 صباحاً

صورة من أحد شوارع صنعاء بعدسة علي السنيدار

 

أثارت انفجارات الألعاب النارية التي أطلقتها مليشيا الحوثي مساء الجمعة بميدان السبعين في العاصمة صنعاء احتفالا بما يسمى "يوم الغدير" فزع السكان نتيجة الذي عبروا عن سخطهم من تلك الانفجارات التي استمرت الى وقت متأخر من الليل.
 
وقال "علي جارالله" وهو أحد سكان صنعاء، في منشور على صفحته على فيسبوك: "الله لا طرح له بركة ولا وفقه ولا رضي عليه لا دنيا ولا آخرة من بيحتفل في السبعين بالانفجارات هذه للان الساعة 12 الليل، أقسم بالله العظيم قد العيشة والسكن جنب ميدان السبعين من أسوأ الأماكن".
 
وأضاف جارالله " يشهد الله إنها انفجارات نفس انفجارات الطيران... استحوا على أرواحكم الساعة 12 الليل عاد شي دين أو حرمة للناس.. عاد شي ضابطي للفرغ هؤلاء عاد شي في صنعاء شرفاء يبسروا الغاغه حقهم هؤلاء."
 
وفي ختام كلامه قال : "الله يلعنه لعنة أبو لهب من نكزني من نومي من قوة الانفجارات حرام ما تقدر تفرق هو طيران أو احتفالات.. يشهد الله إن الطاقة (نافذة الغرفة) افتتحت من قوة الانفجار.. الله لا وفقه من احتفل هكذا ومن رضي لهم يحتفلوا والذي جاب لهم الباروت احتياط."
 
تعكس هذه الشهادة حجم المعاناة النفسية التي يعيشها سكان صنعاء في ظل الانقلاب الحوثي، حيث تتفاقم الضغوط المعيشية بانقطاع الرواتب وتدهور الخدمات، لتضاف إليها أصوات الانفجارات التي تزيد من قلقهم وخوفهم.  
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1