×
آخر الأخبار
العديني:"الإصلاح شرط السياسة في اليمن وعمودها" الحائر: صنعاء رهينة مشروع إيراني وتحريرها واجب وطني في كلمة بذكرى تأسيس الإصلاح.. اليدومي يعلن عن مبادرة وطنية للشراكة السياسية شرف يعود إلى صنعاء مع قيادات حوثية في رحلة أشرفت عليها الأمم المتحدة  الجرادي: الإصلاح حزب جامع لكل اليمنيين ويمثل خلاصة نضالهم في مواجهة الكهنوت والاستعمار  اللجنة الوطنية لتنظيم الواردات تعلن تمويلات بـ314  مليون دولار الخزانة الأمريكية تفرض أكبر حزمة عقوبات تستهدف قيادات وشبكات تمويل الحوثيين..(أسماء) نقلتها طائرة عسكرية.. الأردن يعلن تحرير مواطنته "لانا شكري" المسؤولة بالأمم المتحدة والتي احتجزها الحوثيون في صنعاء قتلى وجرحى مدنيون في الغارات الإسرائيلية التي طالت مواقع مفترضة للحوثيين في صنعاء والجوف العليمي يتسلم التقرير السنوي للجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان

  صنعاء.. "قاسم عباس" يسلم مناصب عليا بجامعة العلوم لأفراد من عائلته

العاصمة أونلاين - متابعة خاصة


الثلاثاء, 05 أغسطس, 2025 - 06:39 مساءً

جامعة العلوم والتكنولوجيا في "صنعاء"

 
كشفت مصادر أكاديمية مطلعة، عن موجة تعيينات إدارية أجراها القاسم محمد عباس شرف الدين، المعين من قبل مليشيات الحوثي رئيسًا لجامعة العلوم والتكنولوجيا في العاصمة المحتلة صنعاء، لعددًا من أقاربه ، وذلك عقب استقالة اثنين من أبرز القيادات الإدارية في الجامعة.
 
وبحسب المصادر فإن نائب رئيس الجامعة الدكتور عبد اللطيف مصلح، والأمين العام الدكتور فيصل هزاع، قدّما استقالتيهما الأسبوع الماضي، بعد تعرضهما لـ"السب والتهديد" من قبل القاسم عباس، خلال اجتماعات مغلقة، بعد أن تم تهميشهم منذ سيطرة الميليشيا على الجامعة عام 2020.
 
وأفادت المصادر، أنّ المدعو شرف الدين أصدر قرارات إدارية بتعيين نجله الأكبر علي القاسم مديرًا لديوان رئاسة الجامعة، ونجله الثاني أحمد القاسم نائبًا لمدير المكتب، فيما أسند لنجله الثالث محمد القاسم مسؤولية العلاقات العامة.
 
كما عيّن عبدالله الكرش، وهو شخص عمل سابقًا مع شرف الدين في جامعة صنعاء، أمينًا عامًا جديدًا، إضافة إلى تعيين عبدالله المختار مديرًا للموارد البشرية، إلى جانب تغييرات أخرى طالت كوادر أكاديمية وإدارية، معظمهم من أسر هاشمية وتابعون للسلالة.
 
يذكر أنّ جامعة العلوم والتكنولوجيا تحولت منذ استيلاء الميليشيا عليها بالقوة مطلع عام 2020، واختطاف رئيسها السابق الدكتور حميد عقلان، إلى منصة لفرض أيديولوجية الجماعة، وتوجيه مواردها لخدمة أجندات سياسية وعسكرية، ما أدى إلى هجرة عدد كبير من الكفاءات الأكاديمية، وتدهور ملحوظ في جودة التعليم والخدمات التعليمية.
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1