×
آخر الأخبار
القتال بقوت الجوعى: كيف ضاعف الحوثيون الضرائب والجبايات لصناعة اقتصاد موازٍ لهم؟ مؤسسة "وطن" توزّع أكثر من 6 ألف بدلة شتوية للمرابطين في الجبهات متحدث الإصلاح: الحضور الدولي للسعودية يضع للمنطقة موقعًا فاعلًا في موازين القوة مشروع "مسام" يتلف أكثر من 4 آلاف لغم وذخائر غير منفجرة من مخلفات الحوثيين في باب المندب شبكة حقوقية: اليمن على مشارف فقدان جيل كامل من الأطفال بسبب انتهاكات الحوثيين المبعوث الأممي لليمن يختتم زيارة لمسقط ويشدد على أهمية التنسيق الإقليمي والدولي نقابة الأقمشة بصنعاء تدعو ثمانية قطاعات للانضمام إلى الإضراب رفضًا لجبايات الحوثيين استئناف شبوة تصدر حكمها في قضية اغتيال الشيخ عبدالله الباني عصيان تجاري غير مسبوق في صنعاء.. محلات باب السلام مغلقة في وجه الحوثيين لليوم الرابع مجزرة وشيكة في صنعاء.. الجزائية المتخصصة التابعة للحوثيين تحجز قضية 21 مختطفًا للنطق بالحكم

ايران تعيد القيادي "شهلائي" إلى صنعاء لمعاونة مليشيات الحوثي

العاصمة أونلاين - متابعة خاصة


الأحد, 16 نوفمبر, 2025 - 04:44 مساءً

أعادت ايران القيادي البارز في الحرس الثوري عبدالرضا شهلائي إلى العاصمة المحتلة صنعاء بعد عام من مغادرته اليمن، لملء الفراغ الاستراتيجي الذي تركه مقتل حسن نصرالله وقاسم سليماني، والدفع بخبراء الحرس الثوري والحزب الذين يتواجدون كـ "معاونين جهاديين" للحوثي.
 
وكشفت منصة "ديفانس لاين" أنّ طهران أعادت القائد البارز في الحرس الثوري الإيراني عبد الرضا شهلائي إلى صنعاء، وذلك بهدف الإشراف المباشر على تجاوز الآثار الأمنية والعسكرية التي خلّفتها الضربات الإسرائيلية الأخيرة ومقتل قيادات حوثية رفيعة.
 
وأفادت "المنصة" أنّ شهلائي، المعروف باسم "يوسف أبو الكرخ" و"حاج يوسف" مع الحوثيين منذ ما قبل العام 2014م، وهو المسئول الإيراني المباشر عن الجماعة وتطوير بنيتها التنظيمية وقدراتها العسكرية، وخصوصا برنامج الصواريخ الباليستية والطيران المُسير.
 
وأشارت إلى أنّ "شهلائي" مُدرج على لائحة الإرهاب عالميا، وجدّدت الإدارة الأمريكية في يونيو 2020 عرض مكافأة مالية تصل إلى 15 مليون دولار لمن يُدلي بمعلومات تتعلق بشهلائي، وشبكاته ومساعديه.
 
وكان شهلائي قد نجا من غارة أمريكية استهدفته في المناطق الخاضعة للحوثيين شمال اليمن في الثالث من يناير 2020، في نفس اليوم الذي وقعت فيه الغارة التي قُتل فيها قائد فيلق القدس قاسم سليماني، بغارة استهدفته في العاصمة العراقية بغداد.
 
ووفق مصادر سياسية متطابقة فإن عناصر الحرس الإيراني الموجودين في اليمن لم ينجحوا في التعامل مع تداعيات الاختراق الإسرائيلي، بل ساهموا في تصعيد الصراع الداخلي عبر اقتراح خطة لتطهير أجهزة المخابرات الحوثية بدعوى وجود مراكز اختراق عالمية تعمل داخلها.
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1