×
آخر الأخبار
رغم خطف موظفيها.. هل عزّت الأمم المتحدة الحوثيين في مقتل حكومتهم؟ عمّان.. رئيس الوزراء يعلن اختتام مشاورات المادة الرابعة بين الحكومة وصندوق النقد الدولي شبكة حقوقية: موظف أممي توفي خوفًا في صنعاء بعد حملات حوثية استهدفت الموظفين الأمميين "الشباب والرياضة" تبحث أوجه التعاون مع وكالة تيكا التركية ابتداءً من اليوم الخميس.. الحكومة تبدأ صرف المرتبات المتأخرة للموظفين المدنيين والعسكريين "بلا قيود" تجدد مطالبتها بالإفراج الفوري عن جميع المختطفين في سجون الحوثي  حماس: تم التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب وانسحاب الاحتلال من غزة وفاة مفاجئة لموظف أممي في صنعاء وسط تصاعد المخاوف من حملات الاختطاف الحوثية السفارة اليمنية في اثيوبيا: جمال أنعم عمل بمهنية ومثّل اليمن بصورة مشرفة    في ظل اختطاف موظفيها... لقاء أممي حوثي في صنعاء يثير تساؤلات عن التواطؤ

اصلاحيون اغتالهم الارهاب.. حملة الكترونية تضامنية مع ضحايا الاغتيالات من قيادات الإصلاح

العاصمة أونلاين/ صنعاء


الاربعاء, 22 أبريل, 2020 - 09:27 مساءً

القيادي في حزب الإصلاح حسن اليعري الذي أغتيل بذمار 2016م

تنطلق عند الساعة الخامسة من مساء غدا الخميس الحملة الإلكترونية، للتضامن مع ضحايا جرائم الاغتيالات عموما، ومن بينهم قيادات ومنتسبي التجمع اليمني للإصلاح في المحافظات الشمالية والجنوبية الذين سقطوا خلال ال6 السنوات الماضية من قبل جماعات الارهاب.
 
ويشارك في الحملة سياسيون وصحفيون وناشطون إعلاميون تحت وسم (#اصلاحيون_اغتالهم_الارهاب) (#IslahisAssassinatedByTerrorism) للتنديد بجرائم الاغتيالات التي ارتكبتها جماعات الإرهاب من مليشيا الحوثي الانقلابية، اوالجماعات المتطرفة أو المرتزقة أو الممولة من قبل دول وجهات خارجية.
 
و تعمل الحملة التي ستدشن ضمن سلسلة حملات في كل ذكرى لضحايا تلك الجرائم الإرهابية للمطالبة بتوثيق هذه الجرائم وكشف الحقائق للرأي العام والعمل على ملاحقة مرتكبيها ومن يقف وراءها.
 
وتتزامن الحملة مع الذكرى الرابعة لاغتيال السياسي والقيادي في التجمع اليمني للإصلاح بمحافظة ذمار الشهيد حسن اليعري، الذي اغتالته أيادي الغدر والاجرام الحوثية، أمام منزله في مدينة ذمار، في 23 أبريل 2016، تلاها اغتيالات للعديد من قيادات الإصلاح في ذمار، كان آخرهم رئيس إصلاح الحداء الشهيد عبدالرزاق الصراري، الذي استهدفته أيادي الاجرام أمام منزله في مديرية الحداء في أغسطس من العام 2017.
 
وسبق هذه الجرائم، جرائم مماثلة طالت أغلبها قيادات إصلاحية في محافظات عدن والضالع واب، بدأت باغتيال القيادي في إصلاح تعز الشهيد صادق منصور في نوفمبر 2014.
 
وتهدف هذه التظاهرة الالكترونية والإعلامية إلى تعزيز الرفض المجتمعي ومختلف القوى السياسية لجرائم الاغتيالات والعمل على وضع حد لها وإيضاح حجم الاستهداف لحزب الإصلاح من قبل جماعات الإرهاب ومن يقف وراءها.
 



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1