×
آخر الأخبار
  كتائب القسام تعلن استشهاد قائد أركانها محمد الضيف   مركز حقوقي: عناصر حوثية تعرقل الافراج عن الإعلامية "الخولاني" وتطلب ضمانات "مشددة" طلاب جامعة صنعاء يرفضون التغييرات الحوثية بكلية الطب الداخلية: ضبط ١٤٠٠ من المطلوبين خلال العام ٢٠٢٤ الجيش يعلن افشال محاولات هجومية للحوثيين في جبهات مأرب منظمة حقوقية تدعو الحوثيين للإفراج الفوري عن الصحفي المياحي ووقف الإجراءات التعسفية بحقه صنعاء.. مدير هيئة المقاييس والجودة التابع للحوثيين يحيل موظفات رفضن الفساد للتحقيق  الشيخ الأحمر يخاطب الحوثيين " الظروف تغيرت ونضال اليمنيين لن يتوقف حتى استعادة الدولة"   "صنعاء تقاوم ".. (رصد خاص) عن تنامي السخط الشعبي في وجه الحوثيين خلال العام 2024   أكدوا صمودهم بوجه المليشيا.. قبائل مراد وبني عبد تدعو لاستكمال معركة استعادة الدولة

أربعة أعوام من اختطاف قحطان

الخميس, 04 أبريل, 2019 - 05:20 مساءً

لماذا لا يُستغرب الحقد الدفين على قحطان؟

- لأنه هامة وطنية كبيرة، وهم عصابة طائفية وثأرية لا يتجاوز فكرها ولا ممارستها حدود قبحها التأريخي المذهبي، ولا ظلامية ثأرها السياسي.
 
- ولأنه صاحب فكر جمالي إنساني ، وهم أظلم من سواد الليالي ووحشة القبور.
 
- ولأنه أفشل خططهم الانقلابية الناعمة برعاية أممية عبر البوسطجي الدولي بن عمر وهم من كانوا يعولون على مكره وخسّة تدبيره.
 
- ولأنه رمز وطني مستقبلي لليمن الجديد، وثورة شبابه السلمية، وما تعنيه من نعمة قيام نظامه السياسي على نحو لا مركزي عماده: التبادل السلمي للسلطة، وبسط سلطتها وثروة شعبها على أساس مبادئ : العدالة والمساواة والمشاركة الشعبية، وهم مستبدون وكهنوتيون معميون بخطيئتي: الاستبداد والثأر من الخصوم، وبخرافة: الحق الإلهي وما تعنيه من استئثار أبدي بالسلطة والثروة ، وبحياة الناس ومعاشهم ، ومَعَادِهم.
 
هذا هو الإنسان: محمد قحطان، وهؤلاء هم الذئاب البشرية من خاطفيه .
 
لك المجد والحياة: محمد ولهم الهلاك والخزي والعار، وسيعلمون أي منقلب ينقلبون
 


اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

د. صالح سميع