×
آخر الأخبار
"الغذاء العالمي" يعلن عن حاجته لـ1.5 مليار دولار لتمويل أنشطته في اليمن  منظمات حقوقية تدعو إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لحماية الأطفال في اليمن مراكز المعاقين في صنعاء تؤكد الاستمرار في الاضراب الشامل صحة غزة: مستشفيات القطاع ستتوقف عن العمل خلال 48 ساعة  بن دغر: لقاء الإصلاح واللواء الزبيدي خطوة إيجابية لمصالحة وطنية شاملة  وقفات حاشدة في مأرب وتعز تندد باستمرار جرائم الاحتلال بحق سكان غزة عمران.. العثور على جثة "مسلح حوثي" في "عبارة" تصريف مياه  وثيقة تكشف وفاة مريض بسبب تلف جهاز التخدير في أحد مستشفيات صنعاء صنعاء.. حريق "هائل" يلتهم مجمّعاً تجارياً في منطقة شملان صنعاء .. والد الطفلة جنات يواجه الإرهاب الحوثي ويتمسك بمطلب اعدام الجاني "نجاد"

أربعة أعوام من اختطاف قحطان

الخميس, 04 أبريل, 2019 - 05:20 مساءً

لماذا لا يُستغرب الحقد الدفين على قحطان؟

- لأنه هامة وطنية كبيرة، وهم عصابة طائفية وثأرية لا يتجاوز فكرها ولا ممارستها حدود قبحها التأريخي المذهبي، ولا ظلامية ثأرها السياسي.
 
- ولأنه صاحب فكر جمالي إنساني ، وهم أظلم من سواد الليالي ووحشة القبور.
 
- ولأنه أفشل خططهم الانقلابية الناعمة برعاية أممية عبر البوسطجي الدولي بن عمر وهم من كانوا يعولون على مكره وخسّة تدبيره.
 
- ولأنه رمز وطني مستقبلي لليمن الجديد، وثورة شبابه السلمية، وما تعنيه من نعمة قيام نظامه السياسي على نحو لا مركزي عماده: التبادل السلمي للسلطة، وبسط سلطتها وثروة شعبها على أساس مبادئ : العدالة والمساواة والمشاركة الشعبية، وهم مستبدون وكهنوتيون معميون بخطيئتي: الاستبداد والثأر من الخصوم، وبخرافة: الحق الإلهي وما تعنيه من استئثار أبدي بالسلطة والثروة ، وبحياة الناس ومعاشهم ، ومَعَادِهم.
 
هذا هو الإنسان: محمد قحطان، وهؤلاء هم الذئاب البشرية من خاطفيه .
 
لك المجد والحياة: محمد ولهم الهلاك والخزي والعار، وسيعلمون أي منقلب ينقلبون
 


اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

د. صالح سميع