×
آخر الأخبار
"أمهات المختطفين" تقول إنّ 128 شخصًا على الأقل توفوا تحت التعذيب في سجون الحوثيين مقتل شاب برصاص مسلحين في أحد شوارع صنعاء مليشيا الحوثي تطلق سراح 2 من قتلة الشيخ "أبو شعر" وقبائل إب تتوعد بالتصعيد مؤسسة "وطن" تقدم قوافل غذائية لجرحى الجيش والمقاومة في مأرب المنتخب الوطني يخسر أولى مبارياته بخليجي 26  "إدارة اليمنية" تجدد مطالبتها بإطلاق طائراتها من فبضة الحوثيين في مطار صنعاء     اطلاق سراح إعلامية من سجون  مليشيا الحوثي في صنعاء برئاسة الوكيل ثعيل .. تنفيذي أمانة العاصمة يناقش خطط العام 2025 "مركز حقوقي" يؤكد العثور على أحد الضباط اليمنيين المفقودين في سوريا منذ 2012    "المقطري" تطالب بإطلاق سراح المختطفات من سجون الحوثيين بصنعاء

أربعة أعوام من اختطاف قحطان

الخميس, 04 أبريل, 2019 - 05:20 مساءً

لماذا لا يُستغرب الحقد الدفين على قحطان؟

- لأنه هامة وطنية كبيرة، وهم عصابة طائفية وثأرية لا يتجاوز فكرها ولا ممارستها حدود قبحها التأريخي المذهبي، ولا ظلامية ثأرها السياسي.
 
- ولأنه صاحب فكر جمالي إنساني ، وهم أظلم من سواد الليالي ووحشة القبور.
 
- ولأنه أفشل خططهم الانقلابية الناعمة برعاية أممية عبر البوسطجي الدولي بن عمر وهم من كانوا يعولون على مكره وخسّة تدبيره.
 
- ولأنه رمز وطني مستقبلي لليمن الجديد، وثورة شبابه السلمية، وما تعنيه من نعمة قيام نظامه السياسي على نحو لا مركزي عماده: التبادل السلمي للسلطة، وبسط سلطتها وثروة شعبها على أساس مبادئ : العدالة والمساواة والمشاركة الشعبية، وهم مستبدون وكهنوتيون معميون بخطيئتي: الاستبداد والثأر من الخصوم، وبخرافة: الحق الإلهي وما تعنيه من استئثار أبدي بالسلطة والثروة ، وبحياة الناس ومعاشهم ، ومَعَادِهم.
 
هذا هو الإنسان: محمد قحطان، وهؤلاء هم الذئاب البشرية من خاطفيه .
 
لك المجد والحياة: محمد ولهم الهلاك والخزي والعار، وسيعلمون أي منقلب ينقلبون
 


اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

د. صالح سميع