×
آخر الأخبار
رئيس الوزراء في قمة الدوحة: التنمية الاجتماعية طريقنا نحو السلام والاستقرار مأرب.. ندوة حقوقية تدعو لتعزيز حماية الصحفيين والإفراج عن المختطفين الحكومة: الحرب الحوثية دفعت أكثر من 80% من السكان تحت خط الفقر 40 يوماً في المجهول.. الحوثيون يواصلون إخفاء المحامي عبدالمجيد صبرة في صنعاء مليشيات الحوثي تنفذ حملة مداهمات جديدة لمقرات منظمات دولية أمانة العاصمة تدشّن ثلاثة مخيمات طبية متخصصة للنازحين في مأرب مأرب.. انطلاق دورة تدريبية حول الذكاء الاصطناعي لمدراء المكاتب التنفيذية بأمانة العاصمة صنعاء.. الحوثيون يحيلون ملفات موظفي الأمم المتحدة المختطفين إلى النيابة تمهيدًا لبدء محاكمتهم صنعاء.. موظفو جامعة العلوم والتكنولوجيا يشكون التعسفات الحوثية القوات المسلحة تستهدف تحركاتٍ حوثية غرب مدينة تعز وتُحبط هجومًا شرق الجوف

السعودية تعرضت لظلم تحكيمي أمام بولندا.. الشريف يؤكد بالدليل

وكالات


السبت, 26 نوفمبر, 2022 - 07:49 مساءً

كشف الخبير التحكيمي في "العربي الجديد"، جمال الشريف، عن رأيه في بعض القرارات التحكيمية المثيرة للجدل للحكم البرازيلي ويلتون سامبايو في مباراة المنتخبين السعودي والبولندي في إطار الجولة الثانية من منافسات مونديال قطر 2022، والتي أثرت على نتيجة المباراة النهائية بسبب حساسيتها.
 
وتحدث الحكم الدولي السابق، جمال الشريف، عن الحالة الأولى في الشوط الأول والتي تمثلت في الخطأ العنيف المرتكب من قبل ماتي كاش لاعب منتخب بولندا على لاعب منتخب السعودية محمد البريك بالضرب بالكوع، حيث أكد أنه "كان على الحكم أن يقوم بطرد اللاعب عبر إعطائه الإنذار الأصفر الثاني، وذلك لأن التدخل عنيف بشكل كبير وكان يجب معاقبة اللاعب بسبب تصرفه بإنذار آخر ثم الطرد، مشيرا إلى أن اللاعب نفسه ارتكب خطأ  قبلها بأربع دقائق ونال عليه الإنذار الأصفر، وبالتالي فإنه كان يجدر بالحكم البرازيلي ويلتون سامبايو طرد اللاعب وليس تجاهل الحالة خاصة أنه من المفترض أن يلعب البولنديون 77 دقيقة بعشرة لاعبين وهو قرار مؤثر".
 
أما الحالة الثانية في الشوط الأول أيضا، والتي تمثلت في احتساب ركلة الجزاء التي حصل عليها المنتخب السعودي، والتي أكد صحتها الشريف، بالقول إن قرار الحكم كان صحيحاً في احتسابها، بينما لحظة تنفيذ الركلة كان هناك جدل حول وضع الحارس، تشيزني، قدمه خارج خط المرمى لحظة التسديد وبالتالي يجب إعادة التنفيذ، إلا أن الشريف أكد أن قدم الحارس تحركت بالفعل، ولكن كان أسفل كعب قدمه اليُسرى ملامساً لخط المرمى وبالتالي لا يمكن إعادة ركلة الجزاء، وعليه فإن تصدي الحارس للركلة كان صحيحا وقانونياً.



لمتابعة الموقع على التيلجرام @Alasimahonline


تعليقات 

اقرأ ايضاً 

كاريكاتير

1